السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991

السيد الرضوي الموسوي الروحاني للعلاج الروحاني العالم الروحاني للكشف الروحاني هاتف 07806835991
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السيد المقدس مرتضى الموسوي الروحاني المعالج الروحاني لجلب الحبيب من العراق الاتصال07806835991 ومن خارج العراق 009647806835991
السيدمرتضى الموسوي الروحاني المعالج بالقران وسنة رسوله الكريم العالم الروحاني الذي تميز عن غيره بالصدق والمنطق والعمل الصحيح المعالج الروحاني على مستوى العالم العربي والغربي العالم بالعلوم الفوق الطبيعه السيد الاجل الذي دل صدقه وكلامه على العالم بفضل الله ومنه ورحمته علينا وعليه المعالج الباب الاول لكل ما يطلب منه تجده بأذن الله ومشئيته سبحانه بين يديك ببركة الاولياء والانبياء واسرارهم
العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي للكشف الروحاني عن كل ما يطلب منه بأذن الله ولعلاج الحالات المرضيه الروحيه والنفسيه وفك السحر وابطاله وفتح النصيب واعمال المحبة كله من كتاب الله الكريم واسراررب العالمين تجده في الموقع الرضوي العالم الروحاني للكشف وللعلاج ولاي مقصد اتصل على الرقم اذا كنت من خارج العراق009647806835991 أومن داخل العراق07806835991 او راسلنا على الاميل الالكتروني morthadh86@yahoo.com العالم الروحاني الذي شاع صيته في البلدان بصدقه ونورعمله وعلوا مرتبته العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي العالم الروحاني المتواضع في العمل وتزكيته معكم الموقع الشخصي للعالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي والله يشهد انه لمن الصادقين https://morth.forumarabia.com

 

 روائع من حياة بهلولـــــــــــــ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ياقوت الاحمر

ياقوت الاحمر


عدد المساهمات : 412
تاريخ التسجيل : 04/06/2012

روائع من حياة بهلولـــــــــــــ Empty
مُساهمةموضوع: روائع من حياة بهلولـــــــــــــ   روائع من حياة بهلولـــــــــــــ Icon_minitimeالأربعاء يوليو 29, 2015 7:44 pm

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]

من هو بهلول ؟

البهلول من محبي أهل بيت المخلصين , هو أبو وهيب بهلول بن عمرو الصيرفي الكوفي ، ولد بالكوفة في العراق في زمن هارون الرشيد لعنه الله
عن كتاب مجالس المؤمنين ، ان بهلولا كان من أصحاب الامام الصادق وأنه كان يتظاهر بالجنون ، وأن هارون العباسي عليه العنه كان يسعى
في قتل الامام الكاظم ،ويحتال في ذلك ، فارسل الى حملة الفتوى في اباحة دمه متهما أياه بارادة الخروج عليه ومنهم البهلول ، فخاف من هذا
واستشار الامام الكاظم  فأمره بإظهار الجنون ليسلم .
وفي روضات الجنات : ان الرشيد اراد منه ان يتولى القضاء ، فأبى ذلك وأراد ان يتخلص منه فاظهر الجنون ، فلما أصبح تجانن وركب قصبة
ودخل السوق وكان يقول : طرقوا خلو ا  الطريق لايطأكم فرسي ،فقال الناس : جن بهلول فقال هارون : ماجن ولكن فر بدينه منا ، وبقي
على ذلك الى ان مات .

من اروع ماقرات

قصته مع أبو حنيفة وبهلول



كانت دار أبي حنيفة في إحدى محال بغداد القديمة، وكان جماعة من طلاب العلوم الإسلامية يقصدون هذه الدار يومياً للحضور في درس أبي حنيفة الذي كان يعقده فيها، وفي أحد الأيام دخل بهلول دار أبي حنيفة وجلس في غرفة الدرس.فسح الحاضرون المكان لبهلول عندما رأوه يدخل ولكنه جلس عند

الباب، ثم مدَّد إحدى رجليه وثنى الأخرى وأخذ يستمع إلى أبي حنيفة.كان لأبي حنيفة طلاباً كثيرين جداً بحيث كانوا يعدُّون أُستاذهم من أعلم علماء بغداد.. تكلَّم أبو حنيفة وقال:

(اعلموا أنني أختلف مع الإمام جعفر بن محمد الصادق (ع) في ثلاث مسائل).

للمعلوميه: أبو حنيفه هو من طلاب الإمام جعفر بن محمد الصادق (ع).

أن إبليس يُعذَّبُ يوم القيامة بالنار، وإني أخالف ذلك))
قال أحد التلاميذ وقد أسند ظهره إلى جدار الدار:

(أيها الشيخ، ما هو دليلك على ما تقول؟).

قال أبو حنيفة -بعدما سعل قليلاً- : نعم، إن إبليس مخلوق من النار،
وجهنم هي النار، فكيف تحرق النار نفسها؟.

أخذ الجالسون ينظر أحدهم بوجه الآخر لكن لم يجرأ أحد على التفوه بشيء.. أخذ أبو حنيفة - كالفارس المنتصر في الميدان – ينظر إلى الحاضرين نظرة عجب وغرور، لكنه لم يغفل عن بهلول الذي كان واضعاً يديه تحت إبطيه وينظر إلى أبي حنيفة نظرةً هادئةً.

استأنف أبو حنيفة الكلام – بعد فاصل قليل – فقال:

الأمر الآخر الذي لا أرتضيه، هو ما تعتقده هذه الطائفة من المسلمين حيث يعتقدون بأن

(الله تعالى لا تمكن رؤيته، إذ كيف يكون الشيء موجوداً ولا يمكن رؤيته؟)

.قطع أبو حنيفة كلامه هنيئةً ليرى مدى تأثير ما ذكره على الحاضرين،

لكن هذه المرّة كان السكوت مخيِّماً على المجلس أكثر من السابق.

قال أبو حنيفة بصوت أعلى:

أيها الناس، إنهم يقولون بأن الله تعالى خالق كلِّ شيء، ومع ذلك يعتقدون

(بأن الإنسان فاعل مختار في فعله، وهذا يعني الجمع بين الجبر والاختيار وهما مستحيلاً عقلاً...). بمعنى آخر : (أن الإنسان مسير من الله تعالى في الخير والشر وليس مخير في أختيار درب الخير والشر) قال أحد الحاضرين: ما هو رأيك في ذلك يا شيخ؟

مرّ أبو حنيفة يده على ناصيته ثم قال:

(اعلموا أن كلّ شيء -في رأي هو من الله تعالى، وأن الإنسان غير مختارٍ في أفعاله)

عرف أبو حنيفة أنَّ كلامه أثَّر في قلوب الحاضرين، وأنه تمكن من إقناعهم بأفكاره، وكان يحب أن يفصح عن عقائده أكثر لولا حيلولة ما حدث له في مجلس الدرس، فإنه فوجئ بحجرٍ أصاب جبينه فأدماه، وبذلك زالت أفكاره واضرب المجلس، التفت الحاضرون إلى بهلول! وهم يتساءلون: (لماذا فعل بهلول ذلك؟).


دار جماعة من المقرَّبين لأبي حنيفة ببهلول والغضب يتطاير من أعينهم من دون أن يجرأ أحد منهم على إهانته لقرابته من الخليفة، فإنه لو كان أحد غير بهلول فعل بأبي حنيفة ذلك لم يكن يخرج من المجلس سالماً بل كان ينهك ضرباً من قِبل أتباع أبي حنيفة.

نظر أبو حنيفة إلى بهلول وهو –أبو حنيفة– واضع يده على الجرح،

والغضب قد استولى عليه، فقال: (لأشكونَّك إلى الخليفة).فأجابه بهلول بهدوء: (وأنا أذهب معك أيضاً).

قال أبو حنيفة –وهو متعجب من كلام بهلول– لمن حوله:

(إذن اشهدوا لي عند الخليفة بذلك).خرج بهلول من دار أبي حنيفة وكأنه لم يسمع أو يفعل شيئاً، ودخل أبو حنيفة بعد ساعة مجلسة الخليفة وهو معتصب الرأس، فلما رآه الخليفة تعجَّب من ذلك لعلمه بمكانة أبي حنيفة في بغداد وما له من أتباع.

أخذ أبو حنيفة يشرح للخليفة ما حدث، امتعض الخليفة من

فعل بهلول، فأصدر أمراً بإحضاره على الفور.

أسرع الشرطة في البحث عن بهلول لكنَّهم

ثمة بحثٍ يسيرٍ عثروا عليه وهو في طريقه إلى القصر.

ولما حضر بهلول –وآثار السكينة عليه– المجلس صاح به الخليفة:

(لِمَ شدخت رأس هذا العالم الجليل؟!). سوّى بهلول رداءه على كتفيه ثم قال: (لم أفعل ذلك).


قال أبو حنيفة – وهو يتلكّأ في الكلام، وقد وضع يده على رأسه -:

كيف تدعي ذلك؟! أيها الظالم إنَّ لي شهوداً).قال بهلول: (قل لي لو سمحت ما هو الظلم الذي صدر مني؟).قال أبو حنيفة: (شدخت رأسي بحجر، وهذا الألم في رأسي لم يكد ينفك عنِّي) ثم التفت إلى جملة من تلامذته وقال: (أتشهدون بذلك؟).... قالوا: نعم

قال بهلول: أتدعي الألم في رأسك، أين هو إذن أرنيه؟
هزأ أبو حنيفة به وقال: (وهل يُرى الألم لكي أريكه؟!).قال بهلول: (إذن ليس للألم وجود، وأنت كاذب في دعواك،

لأنك تعتقد أن الشيء ما لم تمكن رؤيته فهو غير موجود).

وضع أبو حنيفة يديه على رأسه متحيراً من جواب بهلول وقد التفت إلى تلامذة أبي حنيفة قائلاً: (إن الحجر لا يمكن أن يؤذي أستاذكم).أخذ تلامذة أبي حنيفة ينظرون مبهوتين ماذا سيفعل أبو حنيفة، وما سيقول؟! لكن بهلول لم يُمهل أبا حنيفة في الجواب، فقال:

إن الإنسان من تراب، والحجر من تراب،فكيف يمكن أن يؤذي التراب التراب؟

أدرك أبو حنيفة أن بهلول يريد بذلك حرباً في العقيدة شعواء لا هوادة فيها،

فأخذت ترتجف جميع أعضاؤه وفرائصه كمن يرتجف من شدة البرد.

سوّى بهلول رداءه مرة أخرى وقال لهارون:

(يعتقد أبو حنيفة بأن الإنسان غير مختار في أفعاله،

فلا ذنب لي لأني في نظره غير مختار في ما فعلت).

بُهت هارون من جواب بهلول ولم ينطق بشيء.

بقي أبو حنيفة وهو يلوم نفسه خجلاً، وقد نكَّس رأسه إلى الأرض،

ولسان حاله يقول: (إنَّ كل ما نزل بي هو مما جنيته على نفسي).


تحياتي ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
روائع من حياة بهلولـــــــــــــ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصه وموقف من حياة محمد وآله
» قبسات من حياة الحسن العسكري
» قصص أخلاقية من حياة رسول الله (ص) قصص أخلاقية من حياة رسول الله (ص)
» أثر التوكل على الله في حياة الإنسان
» آثار الدعاء في حياة الإنسان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991 :: (النبي واهل بيته الطبين الطاهرين صلوات الله عليهم)-
انتقل الى: