السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991

السيد الرضوي الموسوي الروحاني للعلاج الروحاني العالم الروحاني للكشف الروحاني هاتف 07806835991
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السيد المقدس مرتضى الموسوي الروحاني المعالج الروحاني لجلب الحبيب من العراق الاتصال07806835991 ومن خارج العراق 009647806835991
السيدمرتضى الموسوي الروحاني المعالج بالقران وسنة رسوله الكريم العالم الروحاني الذي تميز عن غيره بالصدق والمنطق والعمل الصحيح المعالج الروحاني على مستوى العالم العربي والغربي العالم بالعلوم الفوق الطبيعه السيد الاجل الذي دل صدقه وكلامه على العالم بفضل الله ومنه ورحمته علينا وعليه المعالج الباب الاول لكل ما يطلب منه تجده بأذن الله ومشئيته سبحانه بين يديك ببركة الاولياء والانبياء واسرارهم
العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي للكشف الروحاني عن كل ما يطلب منه بأذن الله ولعلاج الحالات المرضيه الروحيه والنفسيه وفك السحر وابطاله وفتح النصيب واعمال المحبة كله من كتاب الله الكريم واسراررب العالمين تجده في الموقع الرضوي العالم الروحاني للكشف وللعلاج ولاي مقصد اتصل على الرقم اذا كنت من خارج العراق009647806835991 أومن داخل العراق07806835991 او راسلنا على الاميل الالكتروني morthadh86@yahoo.com العالم الروحاني الذي شاع صيته في البلدان بصدقه ونورعمله وعلوا مرتبته العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي العالم الروحاني المتواضع في العمل وتزكيته معكم الموقع الشخصي للعالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي والله يشهد انه لمن الصادقين https://morth.forumarabia.com

 

  من كلامه مثل رائع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد الله السائر الى الله
المديرالعام للمنتدى



عدد المساهمات : 1869
تاريخ التسجيل : 25/02/2012

 من كلامه مثل رائع Empty
مُساهمةموضوع: من كلامه مثل رائع    من كلامه مثل رائع Icon_minitimeالسبت يوليو 07, 2012 12:30 am

من كلامه
الخرائج والجرائح : قال : وسمعته يقول : اسم الله الأعظم ثلاث وسبعون حرفا ، فإنما كان عند آصف منه حرف واحد فتكلم به فانخرقت له الأرض فيما بينه وبين سبأ ، فتناول عرش بلقيس حتى صيره إلى سليمان ، ثم بسطت الأرض في أقل من طرفة العين ، وعندنا منه اثنان وسبعون حرفا ، وحرف عند الله تعالى استأثر به في علم الغيب .

فصل في ذكر شئ من كلام الهادي من سأل فوق قدر الحق كان أولى بالحرمان .

وقال : صلاح من جهل الكرامة هوانه .

وكان يقول : الحلم أن تملك نفسك ، وتكظم غيظك مع القدرة . وقال : الناس في الدنيا بالأموال ، وفي الآخرة بالأعمال .

وكان يقول في مناجاته في الليل : إلهي مشتت قد ورد ، وفقير قد قصد ، لا تخيب مسعاه ، وارحمه واغفر له خطاه .

وقال : من رضي عن نفسه كثر الساخطون عليه .

وقال : المقادير تريك ما لا يخطر ببالك .

وقال : شر الرزية سوء الخلق .

وسئل عن الحزم فقال : هو أن تنتظر فرصتك وتعاجل ما أمكنك .

وقال : الغنى : قلة تمنيك والرضا بما يكفيك ، والفقر : شره النفس وشدة القنوط والمذلة : اتباع اليسير والنظر في الحقير .

وقال : راكب الحرون أسير نفسه ، والجاهل أسير لسانه .

وقال : المراء يفسد الصداقة القديمة ، ويحلل العقد الوثيقة ، وأقل ما فيه أن تكون [ فيه ] المغالبة ، والمغالبة أس أسباب القطيعة .

وقال : العتاب مفتاح المقال ، والعتاب خير من الحقد .

وقال لبعض الثقات عنده وقد أكثر في تقريظه : أقبل على ما بك ، فإن كثرة الملق يهجم على الفطنة ، فإذا حللت من أخيك في [ محل ] الثقة فاعدل عن الملق إلى حسن النية .

وقال : المصيبة للصابر واحدة وللجازع اثنتان .

وقال يحيى بن عبد الحميد الحماني : سمعت أبا الحسن يقول لرجل ذم اليه ولدا له فقال له : العقوق ثكل من لم يثكل .

وقال : الحسد ماحق الحسنات .

والزهو جالب المقت .

والعجب صارف عن طلب العلم ، داع إلى التخبط في الجهل ، والبخل أذم الأخلاق ، والطمع سجية سيئة .

وقال : مخالطة الأشرار يدل على شر مخالطهم ، والكفر للنعم أمارة البطر وسبب للتغير ، واللجاجة مسلبة للسلامة ومؤذنة بالندامة ، والهمز فكاهة السفهاء ، والنزق صناعة الجهال ، ومعصية الاخوان يورث النسيان ، والعقوق يعقب القلة ويؤدي إلى الذلة .

وقال لبعض أصحابه : السهر ألذ للمنام ، والجوع أزيد في طيب الطعام .

وقال : اذكر مصرعك بين يدي أهلك فلا طبيب يمنعك ولا حبيب ينفعك .

وقال علي بن أحمد الصيمري الكاتب : تزوجت ابنة جعفر بن محمد الكاتب فأحببتها حبا لم يحب أحد أحدا مثله ، فأبطأ علي الولد فصرت إلى أبي الحسن الهادي فذكرت له ذلك فتبسم وقال : اتخذ خاتما فصه فيروزج واكتب عليه : * ( رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين ) * .

قال : ففعلت ذلك ، فما أتى علي حول حتى رزقت منها ولدا ذكرا .

وكتب إلى أحمد بن إسماعيل بن يقطين في سنة سبع وعشرين ومائتين : بسم الله الرحمن الرحيم عصمنا الله وإياك من الفتنة ، فإن يفعل فأعظم بها منة ، وألا يفعل فهي الهلكة .

نحن نرى أن الكلام في القرآن بدعة اشترك فيها السائل والمجيب ، فيعاطى السائل ما ليس له وتكلف المجيب ما ليس عليه وليس خالق إلا الله ، وكل ما دون الله مخلوق ، والقرآن كلام الله ، فانبذ بنفسك وبالمخالفين في القرآن إلى أسمائه التي سماه الله بها ، وذر الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون ، ولا تجعل له اسما من عندك فتكون من الضالين ، جعلنا الله وإياك من الذين يخشون ربهم وهم من الساعة مشفقون .

وكتب إلى بعض أهل همدان : ليس مع سوء الظن بنا إيمان .

وقيل : قدم إلى المتوكل رجل نصراني قد فجر بامرأة مسلمة فأراد أن يقيم عليه الحد فأسلم ، فقال يحيى بن أكثم : قد هدم إيمانه بشركه وفعله ، وقال بعضهم : يضرب ثلاثة حدود ، وقال بعضهم : يفعل به كذا وكذا ، واختلفوا عليه : فأمر المتوكل بالكتاب إلى أبي الحسن وسؤاله عن ذلك .

قال : فلما قرأ الكتاب كتب : يضرب حتى يموت .

فأنكر يحيى بن أكثم ذلك ، وأنكر فقهاء العسكر ، فقالوا : يا أمير المؤمنين سل عن هذا فإنه شئ لم ينطق به كتاب ولم تجئ به سنة .

وكتب إليه المتوكل : إن فقهاء المسلمين قد أنكروا هذا وقالوا لم تجئ به سنة ولا نطق به كتاب ، ففسر لنا لم أوجبت عليه الضرب حتى يموت ؟ فكتب : بسم الله الرحمن الرحيم * ( فلما رأوا بأسنا قالوا آمنا بالله وحده وكفرنا بما كنا به مشركين * فلم يك ينفعهم إيمانهم لما رأوا بأسنا سنة الله التي قد خلت في عباده وخسر هنالك الكافرون ) * .

وقال : إن الله تعالى جعل أشبه شئ بالحق الباطل فسماه الشبهة ، ثم بثهما في الخلق جميعا لامتحان الخلق ، فمن ميز الحق من الباطل وعرفه كان الفائز ، وقد سماهم الله جل وعز : أولو النهى وأولو الألباب وأولو الأبصار ، فقال : فاعتبروا يا أولي الألباب ويا أولي النهى ويا أولي الأبصار ، وعمى قوم آخرون فلزم الشبهة ، فألزم قلوبهم الزيغ بما اتبعوا من الباطل * ( وجادلوا بالباطل ليدحضوا به الحق ) * ففضحهم في كتابه ، فهم الأكثرون عددا عند الناس ، والأولون وزنا عند الله ، جل وعز ، وهؤلاء الأقلون عددا عند الناس والأكثرون وزنا عند الله جل وعز هم أولياؤه فقال : " يا أيها الذين آمنوا أنتم أولياء الله لا خوف عليكم ولا أنتم تحزنون " " والذين اتبعوا الشهوات أولياء الطاغوت " .

وكتب السبري بن سلامة إلى أبي الحسن سأله عن الغالية ومذاهبهم وما يدعون إليه وما يتخوف من معرتهم على ضعف إخوانه ، ويسأله الدعاء له ولإخوانه في ذلك .

فأجاب : عدل الله عنكم ما سلكوا فيه من الغلو ، فحسبهم أن يبرأ الله جل وعز وأولياؤه منهم ، وجعل الله ما أنتم عليه مستقرا ولا جعله مستودعا ، وثبتكم بالقول الثابت في الدنيا والآخرة ، ولا أضلكم بعد إذ هداكم ، وأحمد الله كثيرا وأشكره .

وقال سهل بن زياد : كتب إليه بعض أصحابنا يسأله أن يعلمه دعوة جامعة للدنيا والآخرة ، فكتب إليه : أكثر من الاستغفار والحمد فإنك تدرك بذلك الخير كله .
مثل رائع
ومثل الاختيار بالاستطاعة مثل رجل ملك عبدا ، وملك مالا كثيرا ، أحب أن يختبر عبده على علم منه بما يؤول إليه ، فملكه من ماله بعض ما أحب ، ووقفه على أمور عرفها العبد ، فأمره أن يصرف ذلك المال فيها ، ونهاه عن أسباب لم يحبها ، وتقدم إليه أن يجتنبها ولا ينفق من ماله فيها ، والمال يتصرف في أي الوجهين ، فصرف المال أحدهما في اتباع أمر المولى ورضاه ، والآخر صرفه في اتباع نهيه وسخطه .

وأسكنه دار اختبار ، أعلمه أنه غير دائم له السكنى في الدار ، وأن له دارا غيرها ، وهو مخرجه إليها ، فيها ثواب وعقاب دائمان ، فإن أنفذ العبد المال الذي ملكه مولاه في الوجه الذي أمره به ، جعل له ذلك الثواب الدائم في تلك الدار التي أعلمه أنه مخرجه إليها ، وإن أنفق المال في الوجه الذي نهاه عن إنفاقه فيه ، جعل له ذلك العقاب الدائم في دار الخلود .

وقد حد المولى في ذلك حدا معروفا وهو المسكن الذي أسكنه في الدار الأولى ، فإذا بلغ الحد استبدل المولى بالمال وبالعبد ، على أنه لم يزل مالكا للمال والعبد في الأوقات كلها ، إلا أنه وعد أن لا يسلبه ذلك المال ما كان في تلك الدار الأولى إلى أن يستتم سكناه فيها ، فوفى له ، لأن من صفات المولى العدل والوفاء والنصفة والحكمة ، أو ليس يجب إن كان ذلك العبد صرف ذلك المال في الوجه المأمور به أن يفي له بما وعده من الثواب ؟ وتفضل عليه بأن استعمله في دار فانية وأثابه على طاعته فيها نعيما دائما في دار باقية دائمة .

وإن صرف العبد المال الذي ملكه مولاه أيام سكناه تلك الدار الأولى في الوجه المنهي عنه ، وخالف أمر مولاه ، كذلك تجب عليه العقوبة الدائمة التي حذره إياها ، غير ظالم له لما تقدم إليه وأعلمه وعرفه وأوجب له الوفاء بوعده ووعيده ، بذلك يوصف القادر القاهر .

وأما المولى فهو الله جل وعز ، وأما العبد فهو ابن آدم المخلوق ، والمال قدرة الله الواسعة ، ومحنته إظهار [ ه ] الحكمة والقدرة ، والدار الفانية هي الدنيا ، وبعض المال الذي ملكه مولاه هو الاستطاعة التي ملك ابن آدم ، والأمور التي أمر الله بصرف المال إليها هو الاستطاعة لاتباع الأنبياء ، والإقرار بما أوردوه عن الله جل وعز ، واجتناب الأسباب التي نهى عنها هي طرق إبليس .

وأما وعده فالنعيم الدائم وهي الجنة ، وأما الدار الفانية فهي الدنيا ، وأما الدار الأخرى فهي الدار الباقية وهي الآخرة .

والقول بين الجبر والتفويض هو الاختبار والامتحان والبلوى بالاستطاعة التي ملك العبد . وشرحها في الخمسة الأمثال التي ذكرها الصادق مثل رائع أنها جمعت جوامع الفضل ، وأنا مفسرها بشواهد من القرآن والبيان إن شاء الله .
وقال الحميري : كتبت إليه يختلف إلينا أخباركم فكيف العمل بها ؟ قال : فكتب إلي : من لزم رأس العين لم يختلف عليه أمره ، إنها تخرج من مخرجها وهي بيضاء صافية نقية فتخالطها الأكدار في طريقها .

قال : فكتبت إليه : كيف لنا برأس العين وقد حيل بيننا وبينه ؟ قال : فكتب إلي هي مبذولة لمن طلبها إلا لمن أرادها بإلحاد .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://morth.forumarabia.com
 
من كلامه مثل رائع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991 :: (النبي واهل بيته الطبين الطاهرين صلوات الله عليهم)-
انتقل الى: