السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991

السيد الرضوي الموسوي الروحاني للعلاج الروحاني العالم الروحاني للكشف الروحاني هاتف 07806835991
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السيد المقدس مرتضى الموسوي الروحاني المعالج الروحاني لجلب الحبيب من العراق الاتصال07806835991 ومن خارج العراق 009647806835991
السيدمرتضى الموسوي الروحاني المعالج بالقران وسنة رسوله الكريم العالم الروحاني الذي تميز عن غيره بالصدق والمنطق والعمل الصحيح المعالج الروحاني على مستوى العالم العربي والغربي العالم بالعلوم الفوق الطبيعه السيد الاجل الذي دل صدقه وكلامه على العالم بفضل الله ومنه ورحمته علينا وعليه المعالج الباب الاول لكل ما يطلب منه تجده بأذن الله ومشئيته سبحانه بين يديك ببركة الاولياء والانبياء واسرارهم
العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي للكشف الروحاني عن كل ما يطلب منه بأذن الله ولعلاج الحالات المرضيه الروحيه والنفسيه وفك السحر وابطاله وفتح النصيب واعمال المحبة كله من كتاب الله الكريم واسراررب العالمين تجده في الموقع الرضوي العالم الروحاني للكشف وللعلاج ولاي مقصد اتصل على الرقم اذا كنت من خارج العراق009647806835991 أومن داخل العراق07806835991 او راسلنا على الاميل الالكتروني morthadh86@yahoo.com العالم الروحاني الذي شاع صيته في البلدان بصدقه ونورعمله وعلوا مرتبته العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي العالم الروحاني المتواضع في العمل وتزكيته معكم الموقع الشخصي للعالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي والله يشهد انه لمن الصادقين https://morth.forumarabia.com

 

 شواهد قرآنية على الاختبار والبلوى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد الله السائر الى الله
المديرالعام للمنتدى



عدد المساهمات : 1869
تاريخ التسجيل : 25/02/2012

شواهد قرآنية على الاختبار والبلوى Empty
مُساهمةموضوع: شواهد قرآنية على الاختبار والبلوى   شواهد قرآنية على الاختبار والبلوى Icon_minitimeالسبت يوليو 07, 2012 12:31 am

شواهد قرآنية على الاختبار والبلوى
فأما شواهد القرآن على الاختبار والبلوى بالاستطاعة التي تجمع القول بين القولين فكثيرة ، ومن ذلك قوله : ( ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين ونبلوا أخباركم ) ، وقال : ( سنستدرجهم من حيث لا يعلمون ) ، وقال : ( ألم * أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ) .

وقال في الفتن التي معناها الاختبار : ( ولقد فتنا سليمان ) ، وقال في قصة موسى : ( فإنا قد فتنا قومك من بعدك وأضلهم السامري ) ، وقول موسى : ( إن هي إلا فتنتك ) ، أي اختبارك ، فهذه الآيات يقاس بعضها ببعض ، ويشهد بعضها لبعض . وأما آيات البلوى بمعنى الاختيار قوله : ( ليبلوكم في ما آتاكم ) ، وقوله : ( ثم صرفكم عنهم ليبتليكم ) ، وقوله : ( إنما بلوناهم كما بلونا أصحاب الجنة ) ، وقوله : ( وخلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا ) ، وقوله : ( وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات ) ، وقوله : ( ولو يشاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض ) .

وكل ما في القرآن من بلوى هذه الآيات التي شرح أولها ، فهي اختبار ، وأمثالها في القرآن كثيرة ، فهي إثبات الاختبار والبلوى . إن الله جل وعز لم يخلق الخلق عبثا ، ولا أهملهم سدى ، ولا أظهر حكمته لعبا ، وبذلك أخبر في قوله : ( أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا ) .

فإن قال قائل : فلم يعلم الله ما يكون من العباد حتى اختبرهم ؟ قلنا : بلى ، قد علم ما يكون منهم قبل كونه ، وذلك لقوله : ( ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه ) ، وإنما اختبرهم ليعلمهم عدله ولا يعذبهم إلا بحجة بعد الفعل ، وقد أخبر بقوله : ( ولو أنا أهلكناهم بعذاب من قبله لقالوا ربنا لولا أرسلت إلينا رسولا ) ، وقوله : ( وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا ) ، وقوله : ( رسلا مبشرين ومنذرين ) .

فالاختبار من الله بالاستطاعة التي ملكها عبده ، وهو القول بين الجبر والتفويض ، وبهذا نطق القرآن ، وجرت الأخبار عن الأئمة من آل الرسول .

فإن قالوا : ما الحجة في قول الله : ( يهدي من يشاء ويضل من يشاء ) ، وما أشبهها ؟ قيل : مجاز هذه الآيات كلها على معنيين : أما أحدهما فإخبار عن قدرته ، أي إنه قادر على هداية من يشاء وضلال من يشاء ، وإذا أجبرهم بقدرته على أحدهما لم يجب لهم ثواب ولا عليهم عقاب ، على نحو ما شرحنا في الكتاب .

والمعنى الآخر أن الهداية منه تعريفه ، كقوله : ( وأما ثمود فهديناهم ) أي عرفناهم ( فاستحبوا العمى على الهدى ) ، فلو أجبرهم على الهدى لم يقدروا أن يضلوا . وليس كلما وردت آية مشتبهة كانت الآية حجة على محكم الآيات اللواتي أمرنا بالأخذ بها ، من ذلك قوله : ( منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم ) ، وقال : ( فبشر عباد * الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه ) أي أحكمه وأشرحه ( أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولوا الألباب ) .

وفقنا الله وإياكم إلى القول والعمل لما يحب ويرضى ، وجنبنا وإياكم معاصيه بمنه وفضله ، والحمد لله كثيرا كما هو أهله ، وصلى الله على محمد وآله الطيبين ، وحسبنا الله ونعم الوكيل .

- ومما يضاف إلى موضوع الجبر والتفويض المتعلق بأفعال العباد ، ما رواه الشيخ المفيد ( رحمه الله ) في تصحيح الاعتقاد ، قال : روي عن أبي الحسن الثالث أنه سئل عن أفعال العباد ، فقيل له : هل هي مخلوقة لله تعالى ؟ فقال : لو كان خالقا لها لما تبرأ منها ، وقد قال سبحانه : ( إن الله بريء من المشركين ورسوله ) ، ولم يرد البراءة من خلق ذواتهم ، وإنما تبرأ من شركهم وقبائحهم .

- وما رواه الشيخ الصدوق بالإسناد عن عبد العظيم الحسني ، عن الإمام علي بن محمد الهادي ، عن أبيه محمد بن علي ، عن أبيه الرضا علي بن موسى ، قال : خرج أبو حنيفة ذات يوم من عند الصادق فاستقبله موسى ابن جعفر فقال له : يا غلام ممن المعصية ؟ فقال : لا تخلو من ثلاثة : إما أن تكون من الله عز وجل ، وليست منه ، فلا ينبغي للكريم أن يعذب عبده بما لم يكتسبه ، وإما أن تكون من الله عز وجل ومن العبد ، فلا ينبغي للشريك القوي أن يظلم الشريك الضعيف ، وإما أن تكون من العبد ، وهي منه ، فإن عاقبه الله فبذنبه ، وإن عفا عنه فبكرمه وجوده .

- وروي عن الإمام علي بن محمد العسكري أن أبا الحسن موسى بن جعفر قال : إن الله خلق الخلق ، فعلم ما هم إليه صائرون ، فأمرهم ونهاهم ، فما أمرهم به من شيء فقد جعل لهم السبيل إلى الأخذ به ، وما نهاهم عنه من شيء فقد جعل لهم السبيل إلى تركه ، ولا يكونون آخذين ولا تاركين إلا بإذنه ، وما جبر الله أحدا من خلقه على معصيته ، بل اختبرهم بالبلوى ، كما قال تعالى : ( ليبلوكم أيكم أحسن عملا ) . الأمثال الخمسة
تفسير صحة الخلقة : أما قول الصادق " وهي صحة الخلقة " فإن معناه كمال الخلق للإنسان وكمال الحواس وثبات العقل والتمييز وإطلاق اللسان بالنطق ، وذلك قول الله : ( ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا ) فقد أخبر عز وجل عن تفضيله بني آدم على سائر خلقه من البهائم والسباع ودواب البحر والطير وكل ذي حركة تدركه حواس بني آدم بتمييز العقل والنطق ، وذلك قوله : ( لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم ) ، وقوله : ( يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم * الذي خلقك فسواك فعدلك * في أي صورة ما شاء ركبك ) ، وفي آيات كثيرة .

فأول نعمة الله على الإنسان صحة عقله وتفضيله على كثير من خلقه بكمال العقل وتمييز البيان ، وذلك أن كل ذي حركة على بسيط الأرض هو قائم بنفسه بحواسه مستكمل في ذاته ، ففضل بني آدم بالنطق الذي ليس في غيره من الخلق المدرك بالحواس ، فمن أجل النطق ملك الله ابن آدم غيره من الخلق حتى صار آمرا ناهيا ، وغيره مسخر له ، كما قال الله : ( كذلك سخرها لكم لتكبروا الله على ما هداكم ) ، وقال : ( وهو الذي سخر البحر لتأكلوا منه لحما طريا وتستخرجوا منه حلية تلبسونها ) ، وقال : ( والأنعام خلقها لكم فيها دفء ومنافع ومنها تأكلون * ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون * وتحمل أثقالكم إلى بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس ) .

فمن أجل ذلك دعا الله الإنسان إلى اتباع أمره وإلى طاعته ، بتفضيله إياه باستواء الخلق وكمال النطق والمعرفة بعد أن ملكهم استطاعة ما كان تعبدهم به بقوله : ( فاتقوا الله ما استطعتم واسمعوا وأطيعوا ) ، وقوله : ( لا يكلف الله نفسا إلا وسعها ) ، وقوله : ( لا يكلف الله نفسا إلا ما آتاها ) ، وفي آيات كثيرة .

فإذا سلب من العبد حاسة من حواسه رفع العمل عنه بحاسته ، كقوله : ( ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ) ، الآية ، فقد رفع عن كل من كان بهذه الصفة الجهاد وجميع الأعمال التي لا يقوم بها .

وكذلك أوجب على ذي اليسار الحج والزكاة لما ملكه من استطاعة ذلك ، ولم يوجب على الفقير الزكاة والحج ، قوله : ( ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا ) ، وقوله في الظهار : ( والذين يظاهرون من نسائهم ثم يعودون لما قالوا فتحرير رقبة ) - إلى قوله : - ( فمن لم يستطع فإطعام ستين مسكينا ) ، كل ذلك دليل على أن الله تبارك وتعالى لم يكلف عباده إلا ما ملكهم استطاعته بقوة العمل به ، ونهاهم عن مثل ذلك ، فهذه صحة الخلقة .

وأما قوله : " تخلية السرب " فهو الذي ليس عليه رقيب يحظر عليه ويمنعه العمل بما أمره الله به ، وذلك قوله في من استضعف وحظر عليه العمل فلم يجد حيلة ولا يهتدي سبيلا ، كما قال الله تعالى : ( إلا المستضعفين من الرجال والنساء والولدان لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا ) ، فأخبر أن المستضعف لم يخل سربه وليس عليه من القول شيء إذا كان مطمئن القلب بالإيمان .

وأما المهلة في الوقت : فهو العمر الذي يمنع الإنسان من حد ما تجب عليه المعرفة إلى أجل الوقت ، وذلك من وقت تمييزه وبلوغ الحلم إلى أن يأتيه أجله ، فمن مات على طلب الحق ولم يدرك كماله فهو على خير ، وذلك قوله : ( ومن يخرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله ) ، وإن كان لم يعمل بكمال شرائعه لعلة ما لم يمهله في الوقت إلى استتمام أمره ، وقد حظر على البالغ ما لم يحظر على الطفل إذا لم يبلغ الحلم في قوله : ( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ) ، فلم يجعل عليهن حرجا في إبداء الزينة للطفل ، وكذلك لا تجري عليه الأحكام .

وأما قوله : " الزاد " فمعناه الجدة والبلغة التي يستعين بها العبد على ما أمره الله به ، وذلك قوله : ( ما على المحسنين من سبيل ) ، ألا ترى أنه قبل عذر من لم يجد ما ينفق ؟ وألزم الحجة كل من أمكنته البلغة والراحلة للحج والجهاد وأشباه ذلك ، وكذلك قبل عذر الفقراء وأوجب لهم حقا في مال الأغنياء بقوله : ( للفقراء الذين أحصروا في سبيل الله ) ، فأمر بإعفائهم ولم يكلفهم الإعداد لما لا يستطيعون ولا يملكون .

وأما قوله : " والسبب المهيج " فهو النية التي هي داعية الإنسان إلى جميع الأفعال ، وحاستها القلب ، فمن فعل فعلا وكان بدين لم يعقد قلبه على ذلك لم يقبل الله منه عملا إلا بصدق النية ، ولذلك أخبر عن المنافقين بقوله : ( يقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم والله أعلم بما يكتمون ) ، ثم أنزل على نبيه توبيخا للمؤمنين : ( يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون ) ، فإذا قال الرجل قولا واعتقد في قوله ، دعته النية إلى تصديق القول بإظهار الفعل ، وإذا لم يعتقد القول لم تتبين حقيقته .

وقد أجاز الله صدق النية وإن كان الفعل غير موافق لها ، لعلة مانع يمنع إظهار الفعل ، في قوله : ( إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ) ، وقوله : ( لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ) ، فدل القرآن وأخبار الرسول أن القلب مالك لجميع الحواس يصحح أفعالها ، ولا يبطل ما يصحح القلب شيء .

فهذا شرح جميع الخمسة الأمثال التي ذكرها الصادق أنها تجمع المنزلة بين المنزلتين ، وهما الجبر والتفويض ، فإذا اجتمع في الإنسان كمال هذه الخمسة الأمثال ، وجب عليه العمل كمالا لما أمر الله عز وجل به ورسوله ، وإذا نقص العبد منها خلة كان العمل عنها مطروحا بحسب ذلك .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://morth.forumarabia.com
 
شواهد قرآنية على الاختبار والبلوى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  تأملات قرآنية
» فائدة قرآنية لطيفة
» معجزة قرآنية في وصف سبب تغير لون الشعر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991 :: (النبي واهل بيته الطبين الطاهرين صلوات الله عليهم)-
انتقل الى: