السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991

السيد الرضوي الموسوي الروحاني للعلاج الروحاني العالم الروحاني للكشف الروحاني هاتف 07806835991
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السيد المقدس مرتضى الموسوي الروحاني المعالج الروحاني لجلب الحبيب من العراق الاتصال07806835991 ومن خارج العراق 009647806835991
السيدمرتضى الموسوي الروحاني المعالج بالقران وسنة رسوله الكريم العالم الروحاني الذي تميز عن غيره بالصدق والمنطق والعمل الصحيح المعالج الروحاني على مستوى العالم العربي والغربي العالم بالعلوم الفوق الطبيعه السيد الاجل الذي دل صدقه وكلامه على العالم بفضل الله ومنه ورحمته علينا وعليه المعالج الباب الاول لكل ما يطلب منه تجده بأذن الله ومشئيته سبحانه بين يديك ببركة الاولياء والانبياء واسرارهم
العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي للكشف الروحاني عن كل ما يطلب منه بأذن الله ولعلاج الحالات المرضيه الروحيه والنفسيه وفك السحر وابطاله وفتح النصيب واعمال المحبة كله من كتاب الله الكريم واسراررب العالمين تجده في الموقع الرضوي العالم الروحاني للكشف وللعلاج ولاي مقصد اتصل على الرقم اذا كنت من خارج العراق009647806835991 أومن داخل العراق07806835991 او راسلنا على الاميل الالكتروني morthadh86@yahoo.com العالم الروحاني الذي شاع صيته في البلدان بصدقه ونورعمله وعلوا مرتبته العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي العالم الروحاني المتواضع في العمل وتزكيته معكم الموقع الشخصي للعالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي والله يشهد انه لمن الصادقين https://morth.forumarabia.com

 

 مقال في العرفان في موقع السيد مرتضى الموسوي الروحاني السيد الرضوي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عبد الله السائر الى الله
المديرالعام للمنتدى



عدد المساهمات : 1869
تاريخ التسجيل : 25/02/2012

مقال في العرفان في موقع السيد مرتضى الموسوي الروحاني السيد الرضوي  Empty
مُساهمةموضوع: مقال في العرفان في موقع السيد مرتضى الموسوي الروحاني السيد الرضوي    مقال في العرفان في موقع السيد مرتضى الموسوي الروحاني السيد الرضوي  Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 21, 2012 8:25 am

بسم الله الرحمن الرحيم‏



سبحانك اللهم وبحمدك يا مَنْ لا ترتقي إلى ذروة كمال أحديته آمال العارفين، ويقصر دون بلوغ قدس كبريائه أفكار الخائضين، جلّتْ عظمتك من أن تكون شريعةً للواردين، وتقدست أسماؤك من أن تصير طعمةً لأوهام المتفكرين. لك الأحدية الذاتية في الحضرة الجمعية والغيبيّة، والواحدية الفردية في التجليات الأسمائية والاعيانية، فأنت المعبود في عين العابدية والمحمود في حال الحامدية. ونحمدك اللهم بألسنتك الذاتية في عين الجمع والوجود على آلائك المتجلّية في مرائي الغيب والشهود، يا ظاهراً في بطونه وباطناً في ظهوره.



ونستعينُك ونعوذُ بك من شرّ الوسواس الخنّاس، القاطع طريق الإنسانية، السالك بأوليائه في مهوى جهنم الطبيعة الظلمائية، اهدنا الصراط المستقيم الذي هو البرزخية الكبرى ومقام أحدية جمع الأسماء الحسنى.



وصلّ اللهم على مبدأ الظهور وغايته، وصورة أصل النور ومادته- الهيولى الأولى - والبرزخ الكبرى الذي دنا فرفض التعيُّنات فتدلّى فكان قاب قوسي الوجود وتمام دائرة الغيب والشهود أو أدنى الذي هو مقام العَماء، بل لا مقام هنا على الرأي الأسنى (لا يستطيع أحد أن يصطاد العنقاء بل هي الشرك الذي يصطاد الصقور).



وعلى آله مفاتيح الظهور ومصابيح النور، بل نورٌ على نور، غصن[1] الشجرة المباركة الزيتونة والسدرة المنتهى وأصلهما، وجنس الكون الجامع والحقيقة الكلية وفصلهما، سيّما خاتم الولاية المحمدية ومُقبض[2] فيوضات الأحمدية الذي يظهر بالربوبية بعد ما ظهر آباؤه (عليهم السلام) بالعبودية جوهرة كنهها الربوبية بعدما ظهر آباؤه (عليهم السلام) بالعبودية، خليفة الله في الملك والملكوت وإمام أئمة قطّان الجبروت، جامع أحدية الأسماء الإلهية ومظهر تجليات الأوّلية والآخرية، الحجّة الغائب المنتظر، ونتيجة مَنْ سلف وغَبَر- أرواحنا له الفداء وجعلنا الله من أنصاره والعن اللهم أعداءهم، قُطاع طريق الهداية، السالكين بالأمم مسلك الضلالة والغواية.



وبعد، فإنّ الإنسان ممتاز من سائر الموجودات باللطيفة الربانية والفطرة الإلهية- فطْرَةَ الله التي فَطَرَ الناسَ عَليها- وهذه بوجهٍ هي الأمانة المشار إليها في الكتاب العزيز الإلهي: ﴿إنّا عَرَضْنا الأمانَةَ على السموات والأرض والجبال فأبَيَنَ أن يَحْملنَها وأشفقْنَ منها وحَمَلَها الإنسان﴾. وهذه‏ الفطرة هي فطرة توحيد الله في المقامات الثلاثة، بل رفض التعّينات وإرجاع الكُلّ إليه وإسقاط الإضافات حتى الأسمائية وإفناء الجُلّ لديه. ومَنْ لم يصل إلى هذا المقام، فهو خارج عن فطرة الله وخائن في أمانة الله، وجاهل بمقام الإنسانية والربوبية، وظالم لنفسه والحضرة الإلهية.



ومعلوم عند أصحاب القلوب من أهل السابقة الحُسنى، أنّ حصول هذه المنزلة الرفيعة والدرجة العَلية، لا يمكن إلّا بالرياضات الروحية والعقلية والخواطر القُدسية القلبية بعد طهارة النفس عن ارجاس عالم الطبيعة وتزكيتها، فانّ هذا مقام (لا يمسه إلّا المطهرون).



وصرف الَهمّ إلى المعارف الإلهية، وقَصْر الطرْف على الآيات والأسماء الربوبية عقيب صيرورته إنساناً شرعيّاً بعد ما كان إنساناً بشرياً بل طبيعياً. فاخرجي أيتها النفس الخالدة إلى الأرض لاتباع هواك من بين الطبيعة المظلمة المدهشة الهيولانية، وهاجري إلى الله مقام الجمع، والى رسوله مظهر أحدية الجمع، حتى يدركك الموت بتأييد الله تعالى فوقع أجرك عليه، وهذا هو الفوز العظيم والجنة الذاتية اللقائية التي لا عين رأت ولا أُذن سمعت ولا خطر على قلب بشر.



واعلمي أنك ظهرت من مقام جامعية الأسماء والبرزخية الكبرى، وأنت غريب في هذه الدّار ولابد لك من الرجوع إلى الوطن، فاحْببي وطنك فإنه من الإيمان- كما أخبر به سيد الإنس والجان.



إيّاك ثم إيّاك- والله تعالى معينك في أولاك وأُخراك- أن تصرف همّك إلى حصول الملاذّ الحيوانية الشهوية، فإنّ هذا شأن البهائم، أو الغلبة على أقرانك وأشباهك حتى في العلوم والمعارف، فإن هذا شأن السباع، او الرياسات الدنيوية الظاهرية وصرف الفكر والتدبير إليها فإنّ هذا مقام الشياطين، بل ولا تجعل نصب عينك صورة النسك وقشورها، ولا اعتدال الخُلق وجُودتها، ولا الفلسفة الكلية والمفاهيم المبهمة، ولا تنسيق كلمات أرباب التصّوف والعرفان القشرية وتنظيمها، وإرعاد أهل الخرقة وإبراقها، فانّ كل ذلك حجاب في حجاب وظلمات بعضها فوق بعض، وصرف الهّم إليها اخترام وهلاك، وذلك خسران مبين وحرمان ابدي وظلمات لا نهاية لها، بل يكون همّك التوجه إلى الله تعالى والى ملكوته في كل حركاتك وسكناتك وأنظارك وأفكارك، فإنك مسافر إلى الله- تعالى- ولا يمكن لك هذه المسافرة بقدم النفس، بل لابّد وأن يكون بقدم الله ورسوله، فإن المهاجرة من بيت النفس لا يمكن بقدمها. فكلّما كان قدمك قدم النفس، ما خرجت بعدُ من بيتك، فلست مسافراً، وقد عرفت أنك غريب مسافر.



وهذه وصيّتي إلى نفسي القاسية المظلمة البطالة وإلى صاحبي الموفق ذي الفكر الثاقب في العلوم الظاهرة والباطنة والنظر الدقيق في المعارف الإلهية، العالم الفاضل النقّاد والروحاني الآغا ميرزا جواد الهمداني- بلغه الله غاية الأماني- فإني ولعَمر الحبيب مع أنّه لستُ من أهل العلم وطلابه قد ألقيت إليه ما عندي من مهمّات أصول الفلسفة الإلهية المتعالية، وشطراً مما استفدت من المشايخ العظام- أدام الله ظلّهم- وكتب أرباب المعرفة وأصحاب القلوب- رضوان الله عليهم- وقد بلغ بحمد الله- تعالى- مرتبة العلم والعرفان وسلك مسلك العقل والإيمان، وهو سلّمه الله لطيف السرّ والقريحة، نقيّ القلب، سليم الفطرة، جَيّد الرؤية، متردٍّ برداء العلم والسداد وعلى الله التوكل في المبدأ والمعاد.



ولقد أوصيته بما وصّانا أساطين الحكمة والمشايخ العظام من أرباب المعرفة، أن يضنّ بأسرار المعارف كلّ الضنّ على غير أهله من ذوي الجحد والاعتساف، والضالّين عن طريق الحقّ والإنصاف، فإنّ هؤلاء السّفَهاء قرائحهم مُظلمة، وعقولهم مُكدّرة، ولا يزيدهم العلم والحكمة إلّا جهالة وضلالة، ولا المعارف الحقَة إلّا خسراناً وحيرة، وقد قال- تعالى شأنه-: ﴿ونُنَزّلُ من القرآن ما هو شفاء ورحمة ... ولا يزيدُ الظالمينَ إلّا خَسَارا﴾.



وإياك ثم إياك أيها الأخ الروحاني والصديق العقلاني وهذه الأشباح المنكوسة المّدعين للتمدّن والتجدّد، وهم الحُمُر المُستَنْفَرة والسّباع المفترسة والشياطين في صورة الإنسان، وهم أضلّ من الحيوان، وأرذل من الشيطان، وبينهم- ولَعَمْر الحقيقة- والتمدّن بون بعيد، إن استشرقوا استغرب التمدن، وإن استغربوا استشرق، فرّ منهم فرارك من الأسد، فإنهم أضرّ على الإنسان من الآكلة للأبدان.



وأكرر التماسي ووصيتي أن تذكرني عند ربك- تعالى شأنه- ذكراً جميلًا (رَبَّنا آتنا في الدّنيا حَسَنَةً وفي الآخرة حَسَنَةً وقنا عَذابَ النّار) وجَنّبنا عن مخالطة السّفَلة الأشرار بحقّ محمد وآله الأطهار- صلوات الله عليهم.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://morth.forumarabia.com
كياني حسين




عدد المساهمات : 159
تاريخ التسجيل : 05/07/2012
الموقع : في كنف الحسين (ع)أحيا

مقال في العرفان في موقع السيد مرتضى الموسوي الروحاني السيد الرضوي  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقال في العرفان في موقع السيد مرتضى الموسوي الروحاني السيد الرضوي    مقال في العرفان في موقع السيد مرتضى الموسوي الروحاني السيد الرضوي  Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 21, 2012 6:57 pm

كلمات غاية في البهاء تشعرني بحقارة نفسي وجهلها وأني لاشيئ

أريد منكم توضيحا أكبر لهذه العبارة :
( ولا ﻳﻤﻜﻦ ﻟﻚ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺴﺎﻓﺮﺓ ﺑﻘﺪﻡ ﺍﻟﻨﻔﺲ، ﺑﻞ ﻻﺑ ّ ﺪ ﻭﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥﺑﻘﺪﻡ ﷲ ﻭﺭﺳﻮﻟﻪ)

تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبد الله السائر الى الله
المديرالعام للمنتدى



عدد المساهمات : 1869
تاريخ التسجيل : 25/02/2012

مقال في العرفان في موقع السيد مرتضى الموسوي الروحاني السيد الرضوي  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقال في العرفان في موقع السيد مرتضى الموسوي الروحاني السيد الرضوي    مقال في العرفان في موقع السيد مرتضى الموسوي الروحاني السيد الرضوي  Icon_minitimeالسبت سبتمبر 22, 2012 5:14 pm


( ولا ﻳﻤﻜﻦ ﻟﻚ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺴﺎﻓﺮﺓ ﺑﻘﺪﻡ ﺍﻟﻨﻔﺲ، ﺑﻞ ﻻﺑ ّ ﺪ ﻭﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥﺑﻘﺪﻡ ﷲ ﻭﺭﺳﻮﻟﻪ)
اسمعي وافهمي ان الانسان الواصل العارف بالله ومؤمن بكتاب الله ويرى ما يرى من قدرة الله حتى يصبح سمعه وبصره وجوارحه لا يتحكم بها سوى ذكرالله اذا وصل الى هذه المرحله فأن النفس تغادرالى ملكوت الله والى رحمة الله والى جنب لله فيكون الاقدام على الله ورسوله هو نفس الانسان البشريه بحيث انها تصل الى الله تعالى بالله تعالى لاحظي بأن السفرالى الله فيكون الله في داخل الانسان ولهذا ورد ان الله خاطب نبي ابراهيم يا ابراهيم ابني لي بيتا فبنى من صخرفقال الله يا ابراهيم ابني لي بيتا فبنى مره ثانيه وحتى المره الثالثه فقال الله يا ابراهيم بيتي هو في داخل قلبك يا ابراهيم قلبك لايرى ولا يكن فيه غيري ولا تسمح لقلبك ان يدخل به سوى الله ولهذا نؤخذ مثال هو الحسين عليه سلام الله فدى الابن وفدى الاخ والصديق بحيث لما يبقى سواى نفسه امام الله فقدمه وهومشخب بالجراحة وهو يقول الهي تركت الخلق طرا في هواك وايتمة العيال لكي اراك فلو قطعتني بالحب اربا لما مال الفؤاد الى سواك -فنظري يا كياني حسين كيف ضحى الحسين عليه السلام بالنفس فكانت حتى ان روحه قبظاه الله بنفسه ولهذا نقراء في الزياره السلام عليك يا قتيل الله وابن قتيله كما ورد عن الامام الصادق عليه السلام لما قبض الحسين عليه السلام لم يقبضه ملك الموت لأنه لم يتحمل ان ينظرالى الحسين وهو في تلك الحاله فقال يارب كيف اقبض روح الحسين ومن اي اعضوا من اعضائه واوصاله فكلها تشخب دما فقال الله انا قابض روح حبيبي وابن حبيبي الحسين -----وهوحديث طويل فكان الحسين قلبه موضع الله تعالى ولهذا يقول الامام الصادق عليه السلام من زار الحسين عليه السلام كان كمن زارالله في عرشه ----فهمتي يا كياني حسين معنى المسافره بقدم النفس وانما بقدم الله ورسوله اي بتقديم الله ورسوله على النفس فيكون السفرمن الله وفي لله وذلك قوله تعالى (واطيعوا الله ورسوله) هكذا الله ورسوله وهما لايفترقان
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://morth.forumarabia.com
كياني حسين




عدد المساهمات : 159
تاريخ التسجيل : 05/07/2012
الموقع : في كنف الحسين (ع)أحيا

مقال في العرفان في موقع السيد مرتضى الموسوي الروحاني السيد الرضوي  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقال في العرفان في موقع السيد مرتضى الموسوي الروحاني السيد الرضوي    مقال في العرفان في موقع السيد مرتضى الموسوي الروحاني السيد الرضوي  Icon_minitimeالسبت سبتمبر 22, 2012 5:35 pm

أحسنتم
شرحكم وافي
أعاننا الله على المسير و الوصول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مقال في العرفان في موقع السيد مرتضى الموسوي الروحاني السيد الرضوي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قول السيد مرتضى الموسوي سجل ودون كي يفيد الناس العرفان للعالم السيدمرتضى الموسوي الروحاني
» السيد هاشم الحداد في موقع العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي
» البرنامج العبادي الأول اول في موقع العالم الروحاني السيد مرتضى الموسوي الروحاني
» طب الإمام علي عليه السلام الروحاني حصري على موقع السيد الرضوي الموسوي البرنامج الروحاني للشفاءمن كل بلاء
» حجاب عظيم الشائن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991 :: فئة المواضيع العامة لكل اختصاص، العام والخاص للعلوم الروحانية والعرفانية :: المقالات العامة والخاصه في كل المجالات-
انتقل الى: