السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991

السيد الرضوي الموسوي الروحاني للعلاج الروحاني العالم الروحاني للكشف الروحاني هاتف 07806835991
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السيد المقدس مرتضى الموسوي الروحاني المعالج الروحاني لجلب الحبيب من العراق الاتصال07806835991 ومن خارج العراق 009647806835991
السيدمرتضى الموسوي الروحاني المعالج بالقران وسنة رسوله الكريم العالم الروحاني الذي تميز عن غيره بالصدق والمنطق والعمل الصحيح المعالج الروحاني على مستوى العالم العربي والغربي العالم بالعلوم الفوق الطبيعه السيد الاجل الذي دل صدقه وكلامه على العالم بفضل الله ومنه ورحمته علينا وعليه المعالج الباب الاول لكل ما يطلب منه تجده بأذن الله ومشئيته سبحانه بين يديك ببركة الاولياء والانبياء واسرارهم
العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي للكشف الروحاني عن كل ما يطلب منه بأذن الله ولعلاج الحالات المرضيه الروحيه والنفسيه وفك السحر وابطاله وفتح النصيب واعمال المحبة كله من كتاب الله الكريم واسراررب العالمين تجده في الموقع الرضوي العالم الروحاني للكشف وللعلاج ولاي مقصد اتصل على الرقم اذا كنت من خارج العراق009647806835991 أومن داخل العراق07806835991 او راسلنا على الاميل الالكتروني morthadh86@yahoo.com العالم الروحاني الذي شاع صيته في البلدان بصدقه ونورعمله وعلوا مرتبته العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي العالم الروحاني المتواضع في العمل وتزكيته معكم الموقع الشخصي للعالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي والله يشهد انه لمن الصادقين https://morth.forumarabia.com

 

 أهميّة القرآن الكريم عند أهل البيت عليهم السّلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد الله السائر الى الله
المديرالعام للمنتدى



عدد المساهمات : 1869
تاريخ التسجيل : 25/02/2012

أهميّة القرآن الكريم عند أهل البيت عليهم السّلام Empty
مُساهمةموضوع: أهميّة القرآن الكريم عند أهل البيت عليهم السّلام   أهميّة القرآن الكريم عند أهل البيت عليهم السّلام Icon_minitimeالإثنين يوليو 02, 2012 8:32 am



هذا أميرالمؤمنين عليّ عليه السّلام يقول في شأن القرآن موجِّهاً أنظار المسلمين إلى أهميَّة هذا الكتاب الإلهيّ المقدس:
«اللهَ الله أيُّها النّاسُ فيما استحفَظَكم من كتابه».(1)


وقال في هذا المجال أيضاً:
«عَليكُم بكتاب الله فإنَّه الحَبلُ المتين، والنّورُ المبين، والشّفاءُ النّافع، والرِّيّ الناقِع، والعصمةُ للمتمسّك، والنّجاةُ للمتعلِّق، لا يَعْوَجُّ فيُقام، ولا يَزيغُ فَيُستَعتَب».(2)


وهذا الإمام سيّد السّاجدين عليّ بن الحسين عليه السّلام يقول عن القرآن الكريم:
«لو ماتَ مَن بينَ المشرق والمغرِب لَما اْستوحشتُ، بعد أن يكون القرآن معي».(3)




ولم يكن هذا بالأمر الغريب، فهم سلام الله عليهم قُرَناء الكتاب حسب حديث (الثّقلين) المتواتر (4)
، وهما معاً يشكّلان المصدرَين الأساسِيَّين للمعرفة الإسلاميّة بعد ارتحال رسول الله صلّى الله عليه وآله، فلا غرابة أن تهتمّ العترةُ النّبويّة بالكتاب وتلفت النظر إليه، كما اهتمّ الكتاب بالعترة الطاهرة، ولَفت الأنظار إليها بقوله: «إنّما يريدُ الله ليُذهب عنكم الرّجس أهل البيتِ ويطهّركم تطهيراً»


(5)، وقوله: «قل لا أسألكم عليه أجراً إلاّ المَودَّة في القربى»



(6).
من هنا حثَّ أهلُ البيت عليهم السّلام كثيراً على العناية بالقرآن الكريم بجميع الأشكال والصور:
• قال الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السّلام:
«تعلّموا القرآن فانه أحسن الحديث، وتفقّهوا فيه فإنَّه ربيع
القلوب».


(7)
• وقال حفيده الإمام جعفر الصّادق عليه السّلام:
«يَنْبغي للمؤمن أنْ لا يموت حتّى يَتعَلّم القرآنَ، أو يكونَ في تعلّمه».


(Cool
• وقال الإمام الصّادق عليه السّلام أيضاً:
«مَنْ شُدِّدَ عليه في القرآن كان له أجران، ومن يُسِّرَ له كان مع الأوَّلين».


(9)
وأكَّدوا على تعليمه للشّباب والأولاد خاصة.
• قال الإمام الحسن بن عليّ العسكري عليه السّلام:
«إنّ القرآن يأتي يومَ القيامة بالرّجل الشّاحبِ يقولُ لربّه: يا ربّ، هذا أظمأتُ نهارَه، وأسهرتُ ليلَه، وقوّيت في رحمتك طمعه، وفسحتُ في رحمتك أمله، فكن عند ظنّي فيك وظنّه. يقول الله تعالى: اُعطوه المُلكَ بيمينه والخُلد بِشماله، واقرِنوه بأزواجه من الحور العين، واكسُوا والديه حلّة لا تقوم لها الدّنيا بما فيها، فينظر إليهما الخلائق فيعظّمونهما، وينظران إلى أنفسهما فيعجبان منهما، فيقولان: يا ربّنا، أنّى لنا هذه ولَم تَبلُغْها أعمالُنا ؟! فيقول الله عزّوجلّ: ومع هذا تاج الكرامة، لم يَرَ مثلَه الرّاؤون ولم يسمع بمثله السّامعون، ولا يتفكَّر في مثله المتفكّرون، فيقال: هذا بتعليمكما ولدَكُما القرآن، وبتبصيركما إيّاه بدين الإسلام، وبرياضتكما إيّاه على حُبّ محمّد رسول الله وعليّ وليّ الله صلوات الله عليهما، وتفقيهكما إيّاه بفقههما».



(10)
• وقال الإمام عليّ بن أبي طالب عليه السّلام في هذا الصّدد:
«إنّ الله عزّوجلّ لَيهمُّ بعذاب أهل الأرض جميعاً حتّى لا يحاشي منهم أحداً إذا عَمِلوا بالمعاصي واجترحوا السّيّئات، فإذا نظر إلى الشِّيب ناقلي أقدامهم إلى الصَّلوات، والوِلدان يتعلَّمون القرآن، رحمَهُم فأخَّر ذلك عنهم»


11)
ودعا الأئمّة الطّاهرون النّاسَ وشيعتهم خاصّة إلى الإكثار من قراءة القرآن الكريم وتلاوة آياته.
• قال الإمام محمّد بن عليّ الباقر عليه السّلام:
«إنّما شيعةُ علّي.. كثيرةٌ صَلاتُهم كثيرةٌ تلاوتُهم للقرآن».


(12)
• وقال الإمام جعفر الصادق عليه السّلام:
«عليكُم بتلاوة القرآن؛ فإنَّ درجاتِ الجنّة على عَدَد آيات القرآن، فإذا كان يومُ القيامة قيل لقارئ القرآن: إقْرَاْ وارقَ. فكلّما قرأ آية يرقى درجة».


(13)
• وقال عليه السّلام أيضاً:
«القرآنُ عهدُ الله إلى خلقه، فقد ينبغي للمرء المسلم أن يَنظُر في عهده، وأن يقرأ منه في كل يوم خمسين آية».


(14)
• وقال عليه السّلام كذلك وهو يؤكد على التّلاوة في المصحف بالذّات:
«مَن قرأ القرآن في المصحَف مُتِّعَ ببصره وخُفّفَ عن والِدَيه وإن كانا كافرَين».


(15)
• وسئِلَ الإمام زين العابدين عليّ بن الحسين عليه السّلام ذات مرّة: أيّ الأعمال أفضل ؟ فقال: الحالُّ المُرْتحِل. فقيل: وما الحالُّ المرتحِل ؟ فقال عليه السّلام: «فَتْح القرآن وَخَتْمه، كلّما جَاءَ بأوّله ارتحَلَ في آخره».


(16)
أي خَتَمَ القرآن وابتَدَأ بأوّله ولم يفصل بينهما بزمان


(17).
وحثَّ الأئمّة من أهل البيت عليهم صلوات الله على حفظ آيات القرآن واستظهارها، وقراءتها عن ظهر قلب ليختلط بدم المسلم ولحمه، ويملأ عقلَه وفؤادَه:
• قال الإمام جعفر الصّادق عليه السّلام:
«إقرَأُوا القُرآنَ واستَظهِروه؛ فإنَّ اللهَ لا يُعَذّبُ قلبَاً وعَى الْقرآن».


(18)
• وقال عليه السّلام في هذا الصدد:
«مَن استَظْهَرَ القرآن، وحفِظه وأحلّ حلالَه وحرَّم حرامَه أدخلَه الله الجنّة به، وشفّعه في عشرة من أهله كلّهم قد وجبَ لهمُ النّار».


(19)
• وعمّن يعالج حفظ القرآن وهو يعاني من ضعف الذّاكرة وقلّة الحفظ.. قال الإمام جعفر الصّادق عليه السّلام:
«إنّ الذي يعالجُ القرآن ليحفَظَه بمشقّة مِنهُ، وقِلّة حِفظه، له أجران».


(20)
وأكدّوا عليهم السّلام أن يؤكّدوا على قراءة القرآن الكريم بالصَّوت الحَسَن؛ لأنَّ ذلك يزيد من روعته وجماله، ويساعد على تأثيره في النفوس ونفوذه في القلوب. فالصَّوت الحَسَن قيمة جماليّة وأحرى بها أن تَنْضمَّ إلى أجمل جَمالات الكون، ألا وهو القرآن الكريم، وبالتالي تتناسق نغمة الصوت الحسن ونسمة الوحي المقدّس لتحيي القلوب، وتنعش النّفوس. ألم يَقُل رسول الله صلّى الله عليه وآله: «إنّ مِن أجمل الجمال الشِّعر الحسن، ونَغمةُ الصَّوتِ الحَسَن».


(21)
فأيّ موضع أجدر بأن تستعمل فيه هذه الموهبة الألهيّة من قراءة القرآن وتلاوته؟!
• وقال الإمامُ أبو جعفر الباقر عليه السّلام لأبي بصير عندما قال للإمام عليه السّلام: إذا قرأتُ القرآن فرفعتُ به صَوتي جاءني الشّيطانُ فقال: إنّما تُرائي بهذا أهلَكَ والناسَ:
«يا أبا محمّد، إقرأ قراءَة ما بين القراءتين تُسمعُ أهلَك، ورجِّع بالقرآن صوتَك؛ فإنَّ الله عزّوجلّ يحبّ الصّوتَ الحَسَن يُرجَّع فيه ترجيعاً».


(22)
أي إقرأ قراءةً متوسّطةً، لا هي بالخفيَّة التي لا تُسمَع، ولا هي بالعالية التي تَصُكُّ الآذان




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://morth.forumarabia.com
 
أهميّة القرآن الكريم عند أهل البيت عليهم السّلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  التوسل بأهل البيت عليهم السلام وخواصهم صلوات الله عليهم رحمة الله الواسعه وباب حطة رب العالمين من دخله كان من الامنين
»  من روائع القرآن الكريم
» أهمية العودة الى القرآن الكريم
» شخصيات غير نبوية مذكورة فى القرآن الكريم..1
» قصص كرمات اهل البيت عليهم السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991 :: الدين والعقائد وكل ما يختص في الاسلام والادايان والمذاهب الاسلامية-
انتقل الى: