السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991

السيد الرضوي الموسوي الروحاني للعلاج الروحاني العالم الروحاني للكشف الروحاني هاتف 07806835991
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السيد المقدس مرتضى الموسوي الروحاني المعالج الروحاني لجلب الحبيب من العراق الاتصال07806835991 ومن خارج العراق 009647806835991
السيدمرتضى الموسوي الروحاني المعالج بالقران وسنة رسوله الكريم العالم الروحاني الذي تميز عن غيره بالصدق والمنطق والعمل الصحيح المعالج الروحاني على مستوى العالم العربي والغربي العالم بالعلوم الفوق الطبيعه السيد الاجل الذي دل صدقه وكلامه على العالم بفضل الله ومنه ورحمته علينا وعليه المعالج الباب الاول لكل ما يطلب منه تجده بأذن الله ومشئيته سبحانه بين يديك ببركة الاولياء والانبياء واسرارهم
العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي للكشف الروحاني عن كل ما يطلب منه بأذن الله ولعلاج الحالات المرضيه الروحيه والنفسيه وفك السحر وابطاله وفتح النصيب واعمال المحبة كله من كتاب الله الكريم واسراررب العالمين تجده في الموقع الرضوي العالم الروحاني للكشف وللعلاج ولاي مقصد اتصل على الرقم اذا كنت من خارج العراق009647806835991 أومن داخل العراق07806835991 او راسلنا على الاميل الالكتروني morthadh86@yahoo.com العالم الروحاني الذي شاع صيته في البلدان بصدقه ونورعمله وعلوا مرتبته العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي العالم الروحاني المتواضع في العمل وتزكيته معكم الموقع الشخصي للعالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي والله يشهد انه لمن الصادقين https://morth.forumarabia.com

 

 في اجتهاده في العبادة وصلاة الليل وكيف كان صلى الله عليه واله وسلم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد الله السائر الى الله
المديرالعام للمنتدى



عدد المساهمات : 1869
تاريخ التسجيل : 25/02/2012

في اجتهاده  في العبادة وصلاة الليل وكيف كان صلى الله عليه واله وسلم  Empty
مُساهمةموضوع: في اجتهاده في العبادة وصلاة الليل وكيف كان صلى الله عليه واله وسلم    في اجتهاده  في العبادة وصلاة الليل وكيف كان صلى الله عليه واله وسلم  Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 03, 2012 6:04 pm

في اجتهاده في العبادة
1 - محمد بن يعقوب ، عن حميد بن زياد ، عن الحسن بن محمد بن سماعة ، عن وهيب بن حفص ، عن أبي بصير ، عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : كان رسول الله عند عايشة ليلتها ، فقالت : يا رسول الله لم تتعب نفسك ، وقد غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر ؟ قال : يا عايشة ألا أكون عبدا شكورا ؟ قال : وكان رسول الله يقوم على أطراف أصابع رجليه ، فأنزل الله سبحانه ( طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى ) .

2 - علي بن إبراهيم في " تفسيره " قال : حدثني أبي ، عن القاسم بن محمد ، عن علي عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله ، وأبي جعفر ، قالا : كان رسول الله إذا صلى قام على أصابع رجليه حتى تورم ، فأنزل الله تبارك وتعالى : بلغة يا محمد ، ( ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى إلا تذكرة لمن يخشى ) .

3 - الطبرسي في " الاحتجاج " عن الإمام موسى بن جعفر عليهما السلام ، عن أبيه ، عن آبائه ، عن الحسين ، قال : إن يهوديا من يهود الشام من أحبارهم ، كان قد قرأ التوراة والإنجيل والزبور وصحف الأنبياء ، وعرف دلائلهم ، جاء المسجد فجلس وفيه أصحاب رسول الله ، وفيهم علي بن أبي طالب ، وابن عباس ، وابن مسعود ، وأبو معبد الجهني ، فقال : يا أمة محمد ما تركتم لنبي درجة ولا لمرسل فضيلة ، إلا نحلتموها نبيكم ، فهل تجيبوني عما أسألكم عنه ؟ فكاع القوم عنه ، فقال علي بن أبي طالب : نعم ما أعطى الله عز وجل نبيا درجة ولا مرسلا فضيلة ، إلا وقد جمعها لمحمد وزاد محمدا الأنبياء أضعافا مضاعفا .

فقال له اليهودي : فهل أنت مجيبي ؟ قال له : نعم سأذكر لك اليوم من فضائل رسول الله ، ما يقر الله به أعين المؤمنين ، ويكون فيه إزالة لشك الشاكين في فضائله ، إنه كان إذا ذكر لنفسه فضيلة قال : " ولا فخر " ، وأنا أذكر لك فضائله غير مزر بالأنبياء ولا منتقص لهم ، ولكن شكرا لله عز وجل على ما أعطى محمدا مثل ما أعطاهم ، وما زاده الله وما فضله عليهم .

فقال له اليهودي : إني أسألك فأعد له جوابا ، قال له : هات .

قال له اليهودي . وساق الحديث بما ذكره اليهودي مما أعطاه الله سبحانه الأنبياء ، وأمير المؤمنين يسلم له ما أعطاه الأنبياء وأعطى محمدا مثل ما أعطاهم وما زاده الله تعالى إلى أن قال اليهودي : فإن هذا سليمان أعطي ملكا لا ينبغي لاحد من بعده . قال له علي : لقد كان كذلك ومحمدا أعطى الله تعالى ما هو أفضل من هذا ، إنه هبط إليه ملك لم يهبط إلى الأرض قبله وهو ميكائيل ، فقال له : يا محمد عش ملكا متنعما ، وهذه مفاتيح خزائن الأرض معك ، وتسير معك جبالها ذهبا وفضة ، ولا ينقص مما ادخر لك في الآخرة شئ ، فأومى إلى جبرئيل وكان خليله من الملائكة - فأشار إليه : أن تواضع ، فقال له : بل أعيش نبيا عبدا آكل يوما ولا آكل يومين ، وألحق بإخواني من الأنبياء ، فزاده الله تبارك وتعالى الكوثر ، وأعطاه الشفاعة وذلك أعظم من ملك الدنيا من أولها إلى آخرها سبعين مرة ، ووعده المقام المحمود فإذا كان يوم القيامة أقعده الله تعالى على العرش ، فهذا أفضل مما أعطي سليمان .

قال له اليهودي : فإن هذا داود بكى على خطيئته حتى سارت الجبال معه لخوفه ، قال له علي : لقد كان كذلك ومحمد أعطى ما هو أفضل من هذا إنه كان إذا قام إلى الصلاة سمع لصدره وجوفه أزيز كأزيز المرجل على الأثافي من شدة البكاء ، وقد آمنه الله عز وجل من عقابه ، فأراد أن يتخشع لربه ببكائه ويكون إماما لمن اقتدى به .

ولقد قام عشر سنين على أطراف أصابعه حتى تورمت قدماه واصفر وجهه يقوم الليل أجمع حتى عوتب في ذلك فقال الله عز وجل ( طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى ) بل لتسعد به .

ولقد كان يبكي حتى يغشى عليه ، فقيل له : يا رسول الله أليس الله عز وجل قد غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر ؟ قال : بلى أفلا أكون عبدا شكورا .

4 - الشيخ في " أماليه " قال : أخبرنا أبو عبد الله حمويه بن علي بن حمويه البصري ، قال : حدثنا أبو الحسين محمد بن بكر الهذالي ، قال : حدثنا أبو خليفة الفضل بن الحباب الجمحي ، قال : حدثنا سلم ، قال : حدثنا أبو هلال ، قال : حدثنا بكر بن عبد الله : أن عمر بن الخطاب دخل على النبي وهو موقوذ أو قال محموم ، فقال له عمر : يا رسول الله ما أشد وعكك أو حماك ؟ قال : ما منعني ذلك أن قرأت الليلة ثلاثين سورة فيهن السبع الطوال فقال عمر : يا رسول الله غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر وأنت تجتهد هذا الاجتهاد ؟ فقال : يا عمر أفلا أكون عبدا شكورا .

5 - الشيخ في " مجالسه " قال : أخبرنا جماعة ، عن أبي المفضل ، قال : حدثنا أبو عبد الله جعفر بن محمد بن جعفر بن حسن العلوي الحسني ، قال : حدثنا أبو نصر أحمد بن عبد المنعم بن الصيداوي ، قال : حدثنا حسين بن شداد ، عن أبيه شداد بن رشيد ، عن عمرو بن عبد الله بن هند الجملي ، عن أبي جعفر محمد بن علي : أن فاطمة بنت علي بن أبي طالب لما نظرت إلى ما يفعل ابن أخيها علي بن الحسين بنفسه من الدأب في العبادة ، أتت جابر بن عبد الله بن عمرو بن حرام الأنصاري .

فقالت له : يا صاحب رسول الله إن لنا عليكم حقوقا ، من حقنا عليكم أن إذا رأيتم أحدنا يهلك نفسه اجتهادا أن تذكروه الله وتدعوه إلى البقيا على نفسه ، وهذا علي بن الحسين ، بقية أبيه الحسين ، قد انخرم أنفه ، وثفنت جبهته وركبتاه وراحتاه إدآبا منه لنفسه في العبادة .

فأتى جابر بن عبد الله باب علي بن الحسين ، وبالباب أبو جعفر محمد بن علي في أغيلمة من بني هاشم قد اجتمعوا هناك ، فنظر جابر إليه مقبلا ، فقال : هذه مشية رسول الله وسجيته ، فمن أنت يا غلام ؟ قال : فقال : أنا محمد بن علي بن الحسين .

فبكى جابر رضي الله عنه ثم قال : أنت والله الباقر عن العلم حقا ، ادن مني بأبي أنت وأمي ، فدنا منه ، فحل جابر أزراره ، ووضع يده على صدره فقبله ، وجعل عليه خده ووجهه ، وقال له : أقرئك عن جدك رسول الله السلام ، وقد أمرني أن أفعل بك ما فعلت ، وقال لي : يوشك أن تعيش وتبقى حتى تلقى من ولدي من اسمه محمد ، يبقر العلم بقرا ، وقال لي : إنك تبقى حتى تعمى ثم يكشف لك عن بصرك . ثم قال لي : إئذن لي على أبيك ، فدخل أبو جعفر على أبيه فأخبره الخبر ، وقال : إن شيخا بالباب وقد فعل بي كيت وكيت ، فقال : يا بني ذلك جابر بن عبد الله ثم قال : أمن بين ولدان أهلك قال لك ما قال وفعل بك ما فعل ؟ قال : نعم ، قال : أبي الله أنه لم يقصدك فيه بسوء ولقد أشاط بدمك . ثم أذن لجابر فدخل عليه ، فوجده في محرابه قد أنضته العبادة ، فنهض علي فسأله عن حاله سؤالا حفيا ثم أجلسه بجنبه ، فأقبل جابر عليه يقول : يا بن رسول الله أما علمت أن الله تعالى إنما خلق الجنة لكم ولمن أحبكم ، وخلق النار لمن أبغضكم وعاداكم ، فما هذا الجهد الذي كلفته نفسك ؟ قال له علي بن الحسين : يا صاحب رسول الله أما علمت أن جدي رسول الله قد غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر فلم يدع الاجتهاد له ، وتعبد بأبي هو وأمي حتى انتفخ الساق وورم القدم ، وقيل له أتفعل هذا وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر ؟ قال : أفلا أكون عبدا شكورا . فلما نظر جابر إلى علي بن الحسين عليهما السلام وليس يغني فيه قول من يستميله من الجهد والتعب إلى القصد ، قال له : يا بن رسول الله البقياء على نفسك ، فإنك لمن أسرة بهم يستدفع البلاء ويسأل كشف اللاواء ، وبهم يستمطر السماء ، فقال : يا جابر لا أزال على منهاج أبوي مؤتسيا بهما صلوات الله عليهما حتى ألقاهما ، فأقبل جابر على من حضر فقال لهم : والله ما أرى في أولاد الأنبياء بمثل علي بن الحسين إلا يوسف بن يعقوب عليهما السلام والله لذرية علي بن الحسين أفضل من ذرية يوسف بن يعقوب ، إن منهم من يملأ الأرض عدلا كما ملئت جورا .

6 - محمد بن يعقوب ، عن الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن الوشا ، عن حماد بن عثمان ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : سمعته يقول : صام رسول الله حتى قيل : ما يفطر ، ثم أفطر حتى قيل : ما يصوم ، ثم صام صوم داود يوما ويوما لا ، ثم قبض على صيام ثلاثة أيام في الشهر وقال : يعدلن صوم الدهر ويذهبن بوحر الصدر .

قال حماد : فقلت ما الوحر ؟ قال : الوحر : الوسوسة .

قال حماد : فقلت : أي الأيام هي ؟ قال : أول خميس في الشهر ، وأول أربعاء بعد العشر ، وآخر خميس فيه ، فقلت : لم صارت هذه الأيام التي تصام ؟ فقال : إن من قبلنا من الأمم كان إذا نزل على أحدهم العذاب نزل في هذه الأيام المخوفة.

7 - الشيخ في " التهذيب " قال : أخبرني الشيخ أيده الله ، عن أحمد بن محمد ، عن أبيه ، عن محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عن علي بن إسماعيل ، عن صفوان ، عن عبد الله بن مسكان ، عن أبي عبد الله ، قال : كان رسول الله أشد الناس توقيا عن البول ، كان إذا أراد البول تعمد إلى مكان مرتفع من الأرض ، وإلى مكان من الأمكنة يكون فيه التراب الكثير ، كراهية أن ينضح عليه البول .

في كيفية صلاته صلاة الليل
1 - محمد بن يعقوب ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حماد ، عن الحلبي ، عن أبي عبد الله ، قال : إن رسول الله كان إذا صلى العشاء الآخرة أمر بوضوئه وسواكه ، يوضع عند رأسه مخمرا ، فيرقد ما شاء الله ، ثم يقوم فيستاك ويتوضأ ويصلي أربع ركعات ، ثم يرقد ، ثم يقوم فيستاك ويتوضأ ويصلي أربع ركعات ، ثم يرقد ، حتى إذا كان في وجه الصبح قام فأوتر ثم يصلي الركعتين . ثم قال : ( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة ) : قلت : متى كان يقوم ؟ قال : بعد ثلث الليل ، وقال في حديث آخر : بعد نصف الليل .

وفي رواية أخرى : يكون قيامه وركوعه وسجوده سواء ، ويستاك في كل مرة قام من نومه ويقرأ الآيات من آل عمران ( إن في خلق السماوات والأرض - إلى قوله - إنك لا تخلف الميعاد ) .

2 - وعنه ، عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن فضال ، عن ابن بكير ، عن زرارة ، عن أبي جعفر قال : كان رسول الله يصلي من الليل ثلاث عشرة ركعة ، منها الوتر وركعتا الفجر في السفر والحضر .

3 - الشيخ في " التهذيب " بإسناده في الصحيح ، عن محمد بن علي بن محبوب ، عن العباس بن معروف ، عن عبد الله بن المغيرة ، عن معاوية بن وهب ، قال : سمعت أبا عبد الله يقول وذكر صلاة النبي قال : كان يأتي بطهور فيخمر عند رأسه ، ويوضع سواكه تحت فراشه ، ثم ينام ما شاء الله ، فإذا استيقظ جلس ، ثم قلب بصره في السماء ، ثم تلا الآيات من آل عمران : ( إن في خلق السماوات والأرض ) الآية ، ثم يستن ويتطهر ثم يقوم إلى المسجد ، فيركع أربع ركعات على قدر قراءة ركوعه ، وسجوده على قدر ركوعه ، يركع حتى يقال : متى يرفع رأسه ؟ ويسجد حتى يقال : متى يرفع رأسه ؟ ثم يعود إلى فراشه فينام ما شاء الله .

ثم يستيقظ فيجلس ، فيتلوا الآيات من آل عمران ، ويقلب بصره إلى السماء ، ثم يستن ويتطهر ، ويقوم إلى المسجد ، فيصلي أربع ركعات كما ركع قبل ذلك ، ثم يعود إلى فراشه فينام ما شاء الله ، ثم يستيقظ فيجلس فيتلو الآيات من آل عمران ويقلب بصره في السماء ثم يستن ويتطهر ، ويقوم إلى المسجد فيوتر ويصلي الركعتين ، ثم يخرج إلى الصلاة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://morth.forumarabia.com
 
في اجتهاده في العبادة وصلاة الليل وكيف كان صلى الله عليه واله وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صلاة الليل وعبادته الى الله نبي الاسلام محمد صلى الله عليه واله
» بعثة النبي صلى الله عليه واله وسلم
»  مفاخرته عليه السلام مع أبيه عند النبى صلى الله عليه واله وسلم
» كيفية تبليغ النبي صلى الله عليه واله وسلم الى العالم
»  لمن يريد ان يجمع الله بينه وبين النبى صلى الله عليه واله وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991 :: (النبي واهل بيته الطبين الطاهرين صلوات الله عليهم)-
انتقل الى: