السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991

السيد الرضوي الموسوي الروحاني للعلاج الروحاني العالم الروحاني للكشف الروحاني هاتف 07806835991
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السيد المقدس مرتضى الموسوي الروحاني المعالج الروحاني لجلب الحبيب من العراق الاتصال07806835991 ومن خارج العراق 009647806835991
السيدمرتضى الموسوي الروحاني المعالج بالقران وسنة رسوله الكريم العالم الروحاني الذي تميز عن غيره بالصدق والمنطق والعمل الصحيح المعالج الروحاني على مستوى العالم العربي والغربي العالم بالعلوم الفوق الطبيعه السيد الاجل الذي دل صدقه وكلامه على العالم بفضل الله ومنه ورحمته علينا وعليه المعالج الباب الاول لكل ما يطلب منه تجده بأذن الله ومشئيته سبحانه بين يديك ببركة الاولياء والانبياء واسرارهم
العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي للكشف الروحاني عن كل ما يطلب منه بأذن الله ولعلاج الحالات المرضيه الروحيه والنفسيه وفك السحر وابطاله وفتح النصيب واعمال المحبة كله من كتاب الله الكريم واسراررب العالمين تجده في الموقع الرضوي العالم الروحاني للكشف وللعلاج ولاي مقصد اتصل على الرقم اذا كنت من خارج العراق009647806835991 أومن داخل العراق07806835991 او راسلنا على الاميل الالكتروني morthadh86@yahoo.com العالم الروحاني الذي شاع صيته في البلدان بصدقه ونورعمله وعلوا مرتبته العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي العالم الروحاني المتواضع في العمل وتزكيته معكم الموقع الشخصي للعالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي والله يشهد انه لمن الصادقين https://morth.forumarabia.com

 

  في ذكرامامة الحسن سلام الله عليه ومنصوص نص الامامه الدلالة على إمامته وأنه المنصوص عليه بالإمامة من جهة أبيه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد الله السائر الى الله
المديرالعام للمنتدى



عدد المساهمات : 1869
تاريخ التسجيل : 25/02/2012

 في ذكرامامة الحسن سلام الله عليه ومنصوص نص الامامه  الدلالة على إمامته وأنه المنصوص عليه بالإمامة من جهة أبيه    Empty
مُساهمةموضوع: في ذكرامامة الحسن سلام الله عليه ومنصوص نص الامامه الدلالة على إمامته وأنه المنصوص عليه بالإمامة من جهة أبيه     في ذكرامامة الحسن سلام الله عليه ومنصوص نص الامامه  الدلالة على إمامته وأنه المنصوص عليه بالإمامة من جهة أبيه    Icon_minitimeالأربعاء يوليو 04, 2012 6:16 am

في ذكر الدلالة على إمامته وأنه المنصوص عليه بالإمامة من جهة أبيه
لنا في ذلك طرق أحدها : أن نقول : قد ثبت وجوب الإمامة في كل زمان من جهة العقل ، وأن الإمام لا بد أن يكون معصوما ، منصوصا عليه ، وعلمنا أن الحق لا يخرج عن أمة محمد .

فإذا ثبت ذلك سبرنا أقوال الأمة بعد وفاة أمير المؤمنين : فقائل يقول : لا إمام .

وقوله باطل بما ثبت من وجوب الإمامة .

وقائل يقول : بإمامة من ليس بمعصوم .

وقوله باطل بما ثبت من وجوب العصمة .

وقائل يقول : بإمامة الحسن ويقول : بعصمته ، فيجب القضاء بصحة قوله ، وإلا أدى إلى خروج الحق عن أقوال الأمة .

وثانيها : أن نستدل بتواتر الشيعة ونقلها خلفا عن سلف : أن أمير المؤمنين عليا نص على ابنه الحسن بحضرة شيعته واستخلفه عليهم بصريح القول ، ولا فرق بين من ادعى عليهم الكذب فيما تواترت به ، وبين من ادعى على الأمة الكذب فيما تواترت به من معجزات النبي ، أو ادعى على الشيعة لكذب فيما تواتروا به من النص على أمير المؤمنين .

وكل سؤال ، يسأل على هذا فمذكور في كتب الكلام .

وثالثها : أنه قد اشتهر في الناس وصية أمير المؤمنين إليه خاصة من بين ولده وأهل بيته ، والوصية من الإمام توجب الاستخلاف للموصى إليه على ما جرت به عادة الأنبياء والأئمة في أوصيائهم ، لا سيما والوصية علم عند آل محمد صلوات الله عليهم كافة إذا انفرد بها واحد بعينه على استخلافه ، وإشارة إلى إمامته ، وتنبيه على فرض طاعته ، وإجماع آل محمد صلوات الله عليهم حجة .

ورابعها : أن نستدل بالأخبار الواردة فيما ذكرناه ، فمن ذلك : ما رواه محمد بن يعقوب الكليني - وهو من أجل رواة الشيعة وثقاتها - عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ، عن إبراهيم بن عمر اليماني وعمر بن أذينة ، عن أبان ، عن سليم بن قيس الهلالي قال : شهدت أمير المؤمنين حين أوصى إلى ابنه الحسن وأشهد على وصيته الحسين ومحمدا وجميع ولده ورؤساء شيعته وأهل بيته ، ثم دفع إليه الكتاب والسلاح وقال له : ( يا بني ، أمرني رسول الله أن أوصي إليك وأدفع إليك كتبي وسلاحي كما أوصى إلي ودفع إلي كتبه وسلاحه ، وأمرني أن آمرك إذا حضرك الموت أن تدفعها إلى أخيك الحسين ) .

ثم أقبل على ابنه الحسين فقال : ( وأمرك رسول الله أن تدفعها إلى ابنك هذا ) ثم أخذ بيد علي بن الحسين وقال : ( وأمرك رسول الله أن تدفعها إلى ابنك محمد ابن علي ، واقرأه من رسول الله ومني السلام ) .

وعنه ، عن عدة من أصحابه ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن حماد بن عيسى ، عن عمرو بن شمر ، عن جابر ، عن أبي جعفر محمد بن علي مثل ذلك سواء .

وعنه ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن عبد الصمد بن بشير ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر عن أبيه : ( إن أمير المؤمنين لما حضرته الوفاة قال لابنه الحسن : ادن مني حتى أسر إليك ما أسر إلي رسول الله وأئتمنك على ما ائتمنني عليه ) ففعل .

وبإسناده رفعه إلى شهر بن حوشب : أن عليا لما سار إلى الكوفة استودع أم سلمة رضي الله عنها كتبه والوصية ، فلما رجع الحسن دفعتها إليه . وخامسها : إنا وجدنا الحسن بن علي قد دعا إلى الأمر بعد أبيه وبايعه الناس على أنه الخليفة والإمام ، فقد روى جماعة من أهل التاريخ : أنه خطب صبيحة الليلة التي قبض فيها أمير المؤمنين فحمد الله وأثنى عليه وصلى على النبي ثم قال : ( لقد قبض في هذه الليلة رجل لم يسبقه الأولون ولا يدركه الآخرون ، لقد كان يجاهد مع رسول الله فيقيه بنفسه ، وكان رسول الله يوجهه برايته فيكتنفه جبرئيل عن يمينه ، وميكائيل عن شماله ، فلا يرجع حتى يفتح الله تعالى على يديه ، ولقد توفي في هذه الليلة التي عرج فيها عيسى بن مريم ، وفيها قبض يوشع بن نون ، وما خلف صفراء ولا بيضاء إلا سبعمائة درهم فضلت من عطائه أراد أن يبتاع بها خادما لأهله ) .

ثم خنقته العبرة فبكى وبكى الناس معه ، ثم قال ( أنا ابن البشير ، أنا ابن النذير ، أنا ابن الداعي إلى الله بإذنه ، أنا ابن السراج المنير ، أنا ابن من أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، أنا من أهل بيت افترض الله تعالى مودتهم في كتابه فقال : ( قل لا أسئلكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا ) فالحسنة مودتنا أهل البيت ) .

ثم جلس فقام عبد الله بن العباس بين يديه فقال : يا معاشر الناس ، هذا ابن نبيكم ووصي إمامكم فبايعوه .

فتبادر الناس إلى البيعة له بالخلافة .

فلا بد أن يكون محقا في دعوته ، مستحقا للإمامة مع شهادة النبي له ولأخيه بالإمامة والسيادة في قوله : ( ابناي هذان إمامان قاما أو قعدا ) وقوله : ( الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة ) وشهادة القرآن بعصمتهما في قوله تعالى : ( انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهير ) على ما تقدم القول فيه . وسادسها : أن نستدل على إمامته بما أظهر الله عز وجل على يديه من العلم المعجز ، ومن جملته حديث حبابة الوالبية أورده الشيخ أبو جعفر بن بابويه قال : حدثنا علي بن أحمد الدقاق قال : حدثنا محمد بن يعقوب ، قال : حدثنا علي بن محمد ، عن أ بي علي محمد بن إسماعيل بن موسى بن جعفر ، عن أحمد بن القاسم العجب ، عن أحمد بن يحيى المعروف ببرد ، عن محمد بن خداهي ، عن عبد الله بن أيوب ، عن عبد الله ابن هشام ، عن عبد الكريم بن عمرو الخثعمي ، عن حبابة الوالبية قالت : رأيت أمير المؤمنين في شرطة الخميس ، ثم ساقت الحديث إلى أن قالت : فلم أزل أقفو اثره حتى قعد في رحبة المسجد فقلت له : يا أمير المؤمنين ما دلالة الإمامة رحمك الله ؟ قالت : فقال : ( إئتيني بتلك الحصاة ) وأشار بيده إلى حصاة ، فأتيته بها فطبع لي فيها بخاتمه ثم قال لي : ( يا حبابة ، إذا ادعى مدع الإمامة فقدر أن يطبع كما رأيت فاعلمي أنه إمام مفترض الطاعة ، والإمام لا يعزب عنه شئ يريده ) .

قالت : ثم انصرفت حتى قبض أمير المؤمنين فجئت إلى الحسن ، وهو في مجلس أمير المؤمنين والناس يسألونه فقال لي : ( يا حبابة الوالبية ) . فقلت : نعم يا مولاي .

قال : ( هاتي ما معك ) . قالت : فأعطيته الحصاة ، فطبع لي فيها ، كما طبع أمير المؤمنين .

قالت : ثم أتيت الحسين وهو في مسجد الرسول فقرب ورحب ، ثم قال لي : ( أتريدين دلالة الإمامة ؟ ) .

فقلت : نعم يا سيدي .

قال : ( هاتي ما معك ) فناولته الحصاة فطبع لي فيها . قالت : ثم أتيت علي بن الحسين وقد بلغ بي الكبر إلى أن أعييت ، وأنا أعد يومئذ مائة وثلاث عشرة سنة ، فرأيته راكعا وساجدا مشغولا بالعبادة ، فيئست من الدلالة ، فأومى إلي بالسبابة فعاد إلي شبابي قالت : فقلت : يا سيدي كم مض من الدنيا وكم بقي ؟ فقال : ( أما ما مضى فنعم ، وأما ما بقي فلا ) .

قالت : ثم قال لي : ( هات ما معك ) فأعطيته الحصاة فطبع فيها ، ثم أتيت أبا جعفر فطبع لي فيها ، ثم أتيت أبا عبد الله فطبع لي فيها ، ثم أتيت أبا الحسن موسى بن جعفر فطبع لي فيها ، ثم أتيت الرضا فطبع لي فيها .

وعاشت حبابة بعد ذلك تسعة أشهر علن ما ذكره عبد الله بن هشام .

قال : وحدثنا محمد بن محمد بن عصام ، عن محمد بن يعقوب الكليني قال : حدثنا علي بن محمد قال : حدثنا محمد بن إسماعيل بن موسى بن جعفر قال : حدثني أبي ، عن أبيه موسى بن جعفر ، عن أبيه جعفر ، عن أبيه محمد قال : ( إن حبابة الوالبية دعا لها علي بن الحسين فرد الله عليها شبابها ، وأشار إليها بإصبعه فحاضت لوقتها ، ولها يومئذ مائة سنة وثلاث عشرة سنة . في ذكر طرف من خصائصه ومناقبه
روي عن جابر بن عبد الله قال : لما ولدت فاطمة الحسن قالت : لعلي ( سمه ) فقال : ( ما كنت لأسبق باسمه رسول الله فقال رسول الله : ( ما كنت لأسبق باسمه ربي عز وجل ) فأوحى الله جل جلاله إلى جبرئيل : ( أنه قد ولد لمحمد ابن فاهبط إليه وهنئه وقل له : إن عليا منك بمنزلة هارون من موسى ، فسمه باسم ابن هارون ) .

فهبط جبرئيل فهنأه من الله تعالى جل جلاله ، ثم قال : ( إن الله تعالى يأمرك أن تسميه باسم ابن هارون ) .

قال : ( وما كان اسمه ؟ ) قال : ( شبر ) .

قال : ( لساني عربي ) . قال : ( سمه الحسن ) فسماه الحسن .

أورده الأستاذ أبو سعيد الواعظ في كتاب ( شرف النبي ) مرفوعا إلى جابر .

وعن جابر أيضا قال : قال رسول الله : ( من سره أن ينظر إلى سيد شباب الجنة فلينظر إلى الحسن بن علي ) .

عبد الله بن بريدة ، عن ابن عباس قال : انطلقت مع رسول الله فنادى على باب فاطمة ثلاثا فلم يجبه أحد ، فمال إلى حائط فقعد فيه وقعدت إلى جانبه ، فبينا هو كذلك إذ خرج الحسن بن علي قد غسل وجهه وعلقت عليه سبحة ، قال : فبسط النبي يده ومدها ثم ضم الحسن إلى صدره وقبله وقال : ( إن ابني هذا سيد ، ولعل الله عز وجل يصلح به بين فئتين من المسلمين ) .

وروى إبراهيم بن علي الرافعي عن أبيه ، عن جدته زينب بنت أبي رافع قالت : أتت فاطمة بابنيها الحسن والحسين إلى رسول الله في شكواه التي توفي فيها فقالت : ( يا رسول الله ، هذان إبناك فورثهما شيئا ) .

فقال : ( أما الحسن فإن له هيبتي وسؤددي ، وأما الحسين فإن له جودي وشجاعتي ) .

ويصدق هذا الخبر ما رواه محمد بن إسحاق قال : ما بلغ أحد من الشرف بعد رسول الله ما بلغ الحسن بن علي ، كان يبسط له على باب داره فإذا خرج وجلس انقطع الطريق فما مر أحد من خلق الله إجلالا له ، فإذا علم قام ودخل بيته فمر الناس ، ولقد رأيته في طريق مكة نزل عن راحلته فمشى فما من خلق الله أحد إلا نزل ومشى ، حتى رأيت سعد ابن أبي وقاص قد نزل ومشى إلى جنبه .

وروي عن أنس بن مالك قال : لم يكن أحد أشبه برسول الله من الحسن بن علي .

وقال أمير المؤمنين : ( إن الحسن ابني أشبه برسول الله ما بين الصدر إلى الرأس ، والحسين أسفل من ذلك ) .

استماعه الوحي في صغره
روى ابن شهر آشوب : عن أبي السعادات في " الفضائل " أنه أملى الشيخ أبو الفتوح في مدرسة الناجية إن الحسن بن علي كان يحضر مجلس رسول الله وهو ابن سبع سنين فيسمع الوحي فيحفظه فيأتي امه فيلقي إليها ما حفظه ، كلما دخل علي وجد عندها علما بالتنزيل فيسألها عن ذلك فقالت : من ولدك الحسن ، فتخفى يوما في الدار ، وقد دخل الحسن وقد سمع الوحي فأراد أن يلقيه إليها فأرتج عليه ، فعجبت أمه من ذلك ، فقال : لا تعجبين [ لا تعجبي ] يا أماه فإن كبيرا يسمعني ، فاستماعه قد أوقفني ، فخرج على فقبله .

وفي رواية : يا أماه قل بياني وكل لساني لعل سيدا يرعاني .


وأشباه هذه الأخبار كثيرة ، وفيما أوردناه كفاية .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://morth.forumarabia.com
 
في ذكرامامة الحسن سلام الله عليه ومنصوص نص الامامه الدلالة على إمامته وأنه المنصوص عليه بالإمامة من جهة أبيه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  مفاخرته عليه السلام مع أبيه عند النبى صلى الله عليه واله وسلم
» الامام علي بن محمد الهادي عليه السلام في أسمائه وألقابه وولادته سلام الله عليه
» هل اتى شي بحب علي عليه سلام الله
» 30حكمة من حكم أمير المؤمنين ...سلام الله عليه
» الامام علي ابن ابي طالب عليه سلام الله موجز

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991 :: (النبي واهل بيته الطبين الطاهرين صلوات الله عليهم)-
انتقل الى: