السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991

السيد الرضوي الموسوي الروحاني للعلاج الروحاني العالم الروحاني للكشف الروحاني هاتف 07806835991
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السيد المقدس مرتضى الموسوي الروحاني المعالج الروحاني لجلب الحبيب من العراق الاتصال07806835991 ومن خارج العراق 009647806835991
السيدمرتضى الموسوي الروحاني المعالج بالقران وسنة رسوله الكريم العالم الروحاني الذي تميز عن غيره بالصدق والمنطق والعمل الصحيح المعالج الروحاني على مستوى العالم العربي والغربي العالم بالعلوم الفوق الطبيعه السيد الاجل الذي دل صدقه وكلامه على العالم بفضل الله ومنه ورحمته علينا وعليه المعالج الباب الاول لكل ما يطلب منه تجده بأذن الله ومشئيته سبحانه بين يديك ببركة الاولياء والانبياء واسرارهم
العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي للكشف الروحاني عن كل ما يطلب منه بأذن الله ولعلاج الحالات المرضيه الروحيه والنفسيه وفك السحر وابطاله وفتح النصيب واعمال المحبة كله من كتاب الله الكريم واسراررب العالمين تجده في الموقع الرضوي العالم الروحاني للكشف وللعلاج ولاي مقصد اتصل على الرقم اذا كنت من خارج العراق009647806835991 أومن داخل العراق07806835991 او راسلنا على الاميل الالكتروني morthadh86@yahoo.com العالم الروحاني الذي شاع صيته في البلدان بصدقه ونورعمله وعلوا مرتبته العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي العالم الروحاني المتواضع في العمل وتزكيته معكم الموقع الشخصي للعالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي والله يشهد انه لمن الصادقين https://morth.forumarabia.com

 

 البكاء على حال النفس

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عبد الله السائر الى الله
المديرالعام للمنتدى



عدد المساهمات : 1869
تاريخ التسجيل : 25/02/2012

البكاء على حال النفس Empty
مُساهمةموضوع: البكاء على حال النفس   البكاء على حال النفس Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 21, 2012 5:36 pm

البكاء على حال النفس


ورد في الشرع الإسلامي أنه يستحسن للإنسان أن يبكي على حاله، وإذا ما توصلنا إلى معرفة أحوالنا فلابد أننا سنبكي إلا أننا غافلون عن أنفسنا.

لقد خلق الإنسان من أجل هدف معين ووضعت على كاهله مسؤولية. لذا يجب أن لا يغفل عن هذا الهدف وهذه المسؤولية، إن ما تسمعونه من بكاء أئمة الهدى عليهم السلام مع أنهم كثيرو العبادة والصلاة وعارفون بكل شيء بحيث لا يمكن أن يفوتهم شيء من المعارف الإلهية ويعبدون الله بكل اشتياق ولهفة, إن بكاءهم هذا نتيجة لمعرفتهم بأنفسهم وأحوالهم.

فلماذا يبكون إذن مع كل ما يمتلكون؟

إنهم يبكون لفوات بعض الأعمال العبادية عليهم قصوراً.

أما بالنسبة لنا فلا يعتبر ذلك لأن الإنسان ينشغل بضروريات الحياة من أكل وشرب ونزهة وانبساط, طبعاً هذه الأعمال مباحة ولا إشكال فيها، بل أحياناً تكون أعمال راجحة لأمثالنا، إلا أن الإنسان الذي وصل إلى مرتبة القرب من الله, فإن اللحظة الواحدة بالنسبة إليه تكون ثقيلة جداً على نفسه عندما يصرفها في الأعمال الحياتية الضرورية أو لا يستغلها في العبادة.

نعم, إنهم يبكون على فوات لحظة واحدة بينما نحن لا نفهم لماذا يبكون, بل نتعجب ونقول: هل يمكن البكاء على فوات لحظة؟ لأننا محجوبون عن رؤية الواقع أما أولئك فإن الغطاء قد كشف لهم فأصبحوا يشاهدون ما وراءه.

قال تعالى: ﴿ وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الْأَمْرُ... ﴾.

إن كل لحظة ـ أقل من الثانية ـ من حياتكم يمكن أن تؤدي بكم إلى نيل الدرجات العلى يوم القيامة؛ ومع ذلك سترون في ذلك اليوم (مليارات) من أمثال هذه اللحظة قد ذهبت هدراً من حياتكم. أليس في ذلك حسرة؟!

هذا إذا لم تقضوا هذه (المليارات) من اللحظات ـ لا سمح الله ـ في طريق بعيد عن الله تعالى، وعن الهدف الذي خلقتم من أجله.

إذن فالبكاء على النفس, والبكاء على المصير بعد الموت, والبكاء على المآل يوم القيامة ـ وهو أصعب مما بعد الموت ـ عمل جيد ومستحسن، ولأننا نشاهد الموت ووحدة القبر وظلمته فإننا ندرك ذلك.

نحن الآن وسط الأصدقاء والزملاء والعائلة واللذائذ وغير ذلك. إلاّ أن هناك زماناً سيأتينا وقد يكون بعد ساعة أو سنة أو عشرين سنة سيلفنا نفس هؤلاء الأشخاص وسط قطعة من القماش ويدفنوننا في التراب, عندها ستكون الوحدة والغربة والبعد عن ما أعتدنا عليه أمراً صعباً جداً، خاصة بالنسبة لمن يعتقد بأنه سيترك ليأتيه ملائكة الله للسؤال, وقد ورد في زيارة آل ياسين (وسؤال منكر ونكير حق) يعني أن لذلك واقعية.

إن الذي يجعلنا نجهل قيمة البكاء من أهوال يوم القيامة هو بعدها عن أعيننا وحواسنا مع أن تلك الأهوال أصعب آلاف المرات مما يعرض لنا في الحياة ونعتبره صعباً جداً.

فإذا كنتم تحبون البكاء من هذه الأمور, فعليكم أن لا تخجلوا من ذلك ولا ينتابكم الحياء((لا تتركه حياءً))، فهذا قانون, فإن كنتم أهل تعبد وتعشقون أداء العبادات فعليكم بها، ولا تقولوا أننا عندما نتقرب إلى الله بركعتين فسيقول الناس إنهم يصلّون رياءً، فليقولوا ذلك إنهم مخطئون إلا أن علينا أن لا نترك العبادات.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://morth.forumarabia.com
ياقوت الاحمر

ياقوت الاحمر


عدد المساهمات : 412
تاريخ التسجيل : 04/06/2012

البكاء على حال النفس Empty
مُساهمةموضوع: رد: البكاء على حال النفس   البكاء على حال النفس Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 18, 2013 9:10 pm

{اللهم صلي على محمد ابن عبدالله خاتم }
شكرا على طرح ، سلمت يمناك


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
البكاء على حال النفس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تهذيب النفس وتزكيتها
» الإحسان إلى النفس أمر إلهي
» يقول علماء النفس...
» التحصينات الإسلامية في تهذيب النفس البشرية
»  محاسبة النفس قبل الفراق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991 :: التائبين الى رب العالمين-
انتقل الى: