السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991

السيد الرضوي الموسوي الروحاني للعلاج الروحاني العالم الروحاني للكشف الروحاني هاتف 07806835991
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السيد المقدس مرتضى الموسوي الروحاني المعالج الروحاني لجلب الحبيب من العراق الاتصال07806835991 ومن خارج العراق 009647806835991
السيدمرتضى الموسوي الروحاني المعالج بالقران وسنة رسوله الكريم العالم الروحاني الذي تميز عن غيره بالصدق والمنطق والعمل الصحيح المعالج الروحاني على مستوى العالم العربي والغربي العالم بالعلوم الفوق الطبيعه السيد الاجل الذي دل صدقه وكلامه على العالم بفضل الله ومنه ورحمته علينا وعليه المعالج الباب الاول لكل ما يطلب منه تجده بأذن الله ومشئيته سبحانه بين يديك ببركة الاولياء والانبياء واسرارهم
العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي للكشف الروحاني عن كل ما يطلب منه بأذن الله ولعلاج الحالات المرضيه الروحيه والنفسيه وفك السحر وابطاله وفتح النصيب واعمال المحبة كله من كتاب الله الكريم واسراررب العالمين تجده في الموقع الرضوي العالم الروحاني للكشف وللعلاج ولاي مقصد اتصل على الرقم اذا كنت من خارج العراق009647806835991 أومن داخل العراق07806835991 او راسلنا على الاميل الالكتروني morthadh86@yahoo.com العالم الروحاني الذي شاع صيته في البلدان بصدقه ونورعمله وعلوا مرتبته العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي العالم الروحاني المتواضع في العمل وتزكيته معكم الموقع الشخصي للعالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي والله يشهد انه لمن الصادقين https://morth.forumarabia.com

 

 في ذكر سبب وفاته ( شهادته )

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد الله السائر الى الله
المديرالعام للمنتدى



عدد المساهمات : 1869
تاريخ التسجيل : 25/02/2012

في ذكر سبب وفاته ( شهادته )  Empty
مُساهمةموضوع: في ذكر سبب وفاته ( شهادته )    في ذكر سبب وفاته ( شهادته )  Icon_minitimeالأربعاء يوليو 04, 2012 6:36 am

في ذكر سبب وفاته ( شهادته )

وبعض ما جاء في ذلك عبد الله بن إبراهيم ، عن زياد المحاربي قال : لما حضرت الحسن الوفاة استدعى الحسين وقال له : ( يا أخي إنني مفارقك ولاحق بربي ، وقد سقيت السم ورميت بكبدي في الطست ، وإني لعارف بمن سقاني ومن أين دهيت ، وأنا أخاصمه إلى الله عز وجل ، فبحقي عليك إن تكلمت في ذلك بشئ ، وانتظر ما يحدث الله تبارك وتعالى في ، فإذا قضيت فغسلني وكفني ، واحملني على سريري إلى قبر جدي رسول الله لأجدد به عهدا ، ثم ردني إلى قبر جدتي فاطمة فادفني هناك ، وستعلم يا بن أم إن القوم يظنون أنكم تريدون دفني عند رسول الله فيجلبون في منعكم من ذلك ، وبالله أقسم عليكم أن تهريق في أمري محجمة من دم ) .

ثم وصى إليه بأهله وولده وتركاته وما كان وصى أمير المؤمنين حين استخلفه . فلما مضى لسبيله وغسله الحسين وكفنه وحمله على سريره لم يشك مروان وبنو أمية أنهم سيدفنونه عند رسول الله ، فتجمعوا ولبسوا السلاح ، فلما توجه به الحسين إلى قبر جده رسول الله ليجدد به عهدا أقبلوا في جمعهم ولحقتهم عائشة على بغل وهي تقول : نحوا ابنكم عن بيتي فإنه لا يدفن فيه ويهتك عليه حجابه .

وفي رواية محمد بن مسلم عن أبي جعفر الباقر فقال الحسين لها : ( قديما أنت هتكتي حجاب رسول الله وأدخلت بيته من أبغضه ، إن الله سائلك عن ذلك ، إن أخي أمرني أن أقربه من رسول الله ليجدد به عهدا ) إلى آخر كلامه . قال : ثم تكلم محمد بن الحنفية فقال : يا عائشة يوما على بغل ويوما على جمل فما تملكين نفسك عداوة لبني هاشم ! قال : فأقبلت عليه وقالت : يا ابن الحنفية ، هؤلاء بنو الفواطم يتكلمون فما كلامك ؟ فقال الحسين : ( وأنى تفقدين محمدا من الفواطم ، فوالله لقد ولدته ثلاث فواطم : فاطمة بنت عمران بن عائذ ، وفاطمة بنت ربيعة ، وفاطمة بنت أسد ) .

فقالت عائشة : نحوا ابنكم واذهبوا ، فإنكم قوم خصمون .

فمضى الحسين بالحسن إلى البقيع ودفنه هناك . دسيسة معاوية واغتياله الحسن
- قال الصدوق : دس معاوية إلى عمرو بن حريث والأشعث بن قيس وإلى حجر بن الحارث وإلى شبث بن ربعي دسيسا أفرد كل واحد منهم بعين من عيونه إنك إن قتلت الحسن ابن علي فلك مائتا ألف درهم وجند من أجناد الشام وبنت من بناتي فبلغ الحسن فاستلآم ولبس درعا وكفرها وكان يحترز ولا يتقدم للصلاة بهم إلا كذلك فرماه أحدهم في الصلاة بسهم فلم يثبت فيه لما عليه من اللامة فلما صار في مظلم ساباط ضربه أحدهم بخنجر مسموم فعمل فيه الخنجر فأمر أن يعدل به إلى بطن جريحي وعليها عم المختار بن أبي عبيدة [ بن مسعود بن ] قيلة فقال المختار لعمه : تعال حتى نأخذ الحسن ونسلمه إلى معاوية فيجعل لنا العراق فبدر [ فنذر ] بذلك الشيعة من قول المختار لعمه فهموا بقتل المختار فتلطف عمه لمسألة الشيعة بالعفو عن المختار ففعلوا فقال الحسن : ويلكم والله إن معاوية لا يفي لأحد منكم بما ضمنه في قتلي وإني أظن إني إن وضعت يدي في يده فأسالمه لم يتركني أدين لدين جدي وإني أقدر أن أعبد الله عزوجل وحدي ولكني كأني أنظر إلى أبناءكم واقفين على أبواب أبنائهم يستسقونهم ويستطعمونهم بما جعله الله لهم فلا يسقون ولا يطعمون فبعدا وسحقا لما كسبته أيديكم و ( وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ) فجعلوا يعتذرون بما لا عذر لهم فيه .

- قال الطبراني : حدثنا محمود بن محمد الواسطي ، حدثنا وهب بن بقية أخبرنا خالد عن حصين عن أبي جميلة إن الحسن بن علي - حين قتل علي - استخلف ، فبينما هو يصلي بالناس إذ وثب عليه رجل ، فطعنه بخنجر في وركه ، فتمرض منها أشهرا ثم قام على المنبر يخطب فقال : يا أهل العراق اتقوا الله فينا ، فإنا أمراؤكم وضيفانكم ، ونحن أهل البيت الذي قال الله عزوجل ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) فما زال يومئذ يتكلم حتى ما يرى في المسجد إلا باكيا .

- قال الطبرسي : [ روى ] عن زيد بن وهب الجهني ، قال : لما طعن الحسن بن علي بالمدائن أتيته وهو متوجع فقلت ما ترى يا ابن رسول الله فإن الناس متحيرون ؟ فقال : أرى والله أن معاوية خير لي من هؤلاء ، يزعمون أنهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتهبوا ثقلي وأخذوا مالي والله لئن آخذ من معاوية عهدا أحقن به دمي وآمن به في أهلي ، خير من أن يقتلوني فتضيع أهل بيتي وأهلي ، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوني إليه سلما .

فوالله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير ، أو يمن علي فتكون سبة على بني هاشم إلى آخر الدهر ومعاوية لا يزال يمن بها وعقبه على الحي منا والميت . قال : قلت تترك يا ابن رسول الله شيعتك كالغنم ليس لهم راع ؟ قال : وما أصنع يا أخا جهينة ؟ إني والله أعلم بأمر قد أدى به إلي عن ثقاته إن أمير المؤمنين قال لي - ذات يوم وقد رآني فرحا - يا حسن أتفرح كيف بك إذا رأيت أباك قتيلا ؟ ! أم كيف بك إذا ولى هذا الأمر بنو أمية وأميرها الرحب البلعوم الواسع الأعفاج يأكل ولا يشبع ، يموت وليس له في السماء ناصر ولا في الأرض عاذر ، ثم يستولي على غربها وشرقها ، تدين له العباد ويطول ملكه ، يستن بسنن البدع والضلال ويميت الحق وسنة رسول الله .

يقسم المال في أهل ولايته ويمنعه من هو أحق به ، ويذل في ملكه المؤمن ، ويقوى في سلطانه الفاسق ، ويجعل المال بين أنصاره دولا ويتخذ عباد الله خولا . يدرس في سلطانه الحق ويظهر الباطل ، ويلعن الصالحون ، ويقتل من ناواه على الحق ، ويدين من والاه على الباطل .

فكذلك حتى يبعث الله رجلا في آخر الزمان وكلب من الدهر وجهل من الناس ، يؤيده الله بملائكته ويعصم أنصاره وينصره بآياته ويظهره على الأرض حتى يدينوا طوعا وكرها ، يملأ الأرض عدلا وقسطا ونورا وبرهانا ، يدين له عرض البلاد وطولها حتى لا يبقى كافر إلا آمن ولا طالح إلا صلح ، وتصطلح في ملكه السباع ، وتخرج الأرض نبتها ، وتنزل السماء بركتها ، وتظهر له الكنوز ، يملك ما بين الخافقين أربعين عاما ، فطوبى لمن أدرك أيامه وسمع كلامه . كلماته عند احتضاره
قال ابن الجوزي : وقال أبو نعيم : أنبأنا محمد بن على ، حدثنا أبو عروبة الحراني ، عن سليمان بن عمرو بن خالد ، عن ابن علية ، عن ابن عون ، عن عمير بن إسحاق ، قال : دخلت أنا ورجل على الحسن نعوده في مرض موته فقال : يا فلان سلني حاجة ، فقال : لا والله لا نسألك حتى يعافيك الله ، فقال : سلني قبل أن لا تسألني فلقد ألقيت طائفة من كبدي وإني سقيت السم مرارا فلم أسق مثل هذه المرة . قال : ثم دخلت عليه من الغد وهو يجود بنفسه والحسين عند رأسه فقال له يا أخي من تتهم ؟ قال لم لتقتله ؟ قال : نعم .

قال : ان يكن الذي أظن فالله أشد بأسا وأشد تنكيلا وإن لم يكن فما أحب أن يقتل بي بري ثم قضى نحبه . وفي رواية : إنه جزع وبكى بكاء شديدا فقال له الحسين : يا أخي ما هذا الجزع وما هذا البكاء وإنما تقدم على رسول الله وعلى أبيك وعمك جعفر وفاطمة وخديجة وقد قال لك جدك : إنك سيد شاب أهل الجنة ولك سوابق كثيرة منها إنك حججت ماشيا خمس عشرة مرة وقاسمت لله مالك مرتين وفعلت وفعلت وعدد مكارمه فوالله ما زاده ذلك إلا بكاء وانتحابا ثم قال : يا أخي ألست أقدم على هول عظيم وخطب جسيم لم أقدم على مثله قط ولست أدري أتصير نفسي إلى النار فأعزيها ، أو إلى الجنة فأهنيها . وأخبرنا جدي أبو الفرج ( رحمه الله ) قال : أنبأنا محمد بن أبي منصور وعلي بن أبي عمر قال : قالا أنبأنا رزق الله وطراد بن محمد الزيني ، قال : أنبأنا علي بن بشران ، أنبأنا أبو بكر القرشي : عن إسحاق بن إسماعيل ، عن أحمد بن عبد الجبار ، عن سفيان بن عيينة ، عن رؤبة بن مصقلة قال : لما نزل بالحسن الموت قال : أخرجوا فراشي إلى صحن الدار فأخرجوه فرفع رأسه إلى السماء وقال : اللهم إني أحتسب عندك نفسي فإنها أعز الأنفس علي لم أصب بمثلها اللهم أرحم صرعتي وآنس في القبر وحدتي .

ثم توفي .

ولما توفي تولى أمره أخوه الحسين وأخرجه إلى المسجد وكان سعيد بن العاص أمير المدينة ، فقالت بنو هاشم لا يصلي عليه إلا الحسين فقدمه الحسين وقال لولا السنة لما قدمتك .

وقال ابن سعد عن الواقدي : لما احتضر الحسن قال : ادفنوني عند أبي يعني رسول الله فأراد الحسين أن يدفنه في حجرة رسول الله فقامت بنو أمية ومروان بن الحكم وسعيد بن العاص وكان واليا على المدينة فمنعوه وقامت بنو هاشم لتقاتلهم فقال أبو هريرة أرأيتم لو مات ابن لموسى أما كان يدفن مع أبيه .

قال الصدوق : حدثنا محمد بن إبراهيم بن إسحاق ، قال : أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد الكوفي ، قال : حدثنا علي بن الحسن بن علي بن فضال ، عن أبيه ، عن أبي الحسن علي بن موسى الرضا ، عن آبائه ، عن الحسين بن علي قال : لما حضرت الحسن ابن علي بن أبي طالب الوفاة بكى فقيل يا بن رسول الله أتبكي ومكانك من رسول الله الذي أنت به وقد قال فيك رسول الله ما قال وقد حججت عشرين حجة ماشيا وقد قاسمت ربك مالك ثلاث مرات حتى النعل والنعل ؟ فقال ( عليه السلام ) : إنما أبكي لخصلتين لهول المطلع وفراق الأحبة .

قال محب الدين الطبري : قال أبو عمر روينا من وجوه إن الحسن بن على لما حضرته الوفاة قال للحسين أخيه : يا أخي إن أباك حين قبض رسول الله استشرف لهذا الأمر ورجا أن يكون صاحبه فصرفه الله عنه ووليها أبو بكر فلما حضرت أبا بكر الوفاة تشرف لها أيضا فصرفت عنه إلى عمر فلما قبض عمر جعلها شورى بين ستة هو أحدهم فلم يشك أنها [ لا تعدوه ] فصرفت عنه إلى عثمان فلما هلك عثمان بويع له ثم نوزع حتى جرد السيف وطلبها فما صفا له شيء منها وإني والله ما أرى أن يجمع الله فينا أهل البيت النبوة والخلافة فلا أعرفن ما استخفك سفهاء أهل الكوفة فأخرجوك ، وقد كنت طلبت إلى عائشة إذا مت أن أدفن في بيتها مع رسول الله فقالت نعم وإني لا أدري لعله كان ذلك منها حياء فإذا أنا مت فاطلب ذلك إليها فإن طابت نفسها فادفني في بيتها وما أظن إلا القوم سيمنعونك إذا أردت ذلك فإن فعلوا فلا تراجعهم في ذلك وادفني في بقيع الغرقد فإن لي بمن فيه أسوة .

فلما مات الحسن أتى الحسين عائشة يطلب ذلك إليها فقالت : نعم حبا وكرامة فبلغ ذلك مروان فقال : مروان كذب وكذبت والله لا يدفن هناك أبدا منعوا عثمان من دفنه في المقبرة ويريدون دفن حسن في بيت عائشة فبلغ ذلك حسينا فدخل هو ومن معه في السلاح فبلغ ذلك مروان فاستلام في الحديد أيضا فبلغ ذلك أبا هريرة فقال : والله ما هو إلا ظلم يمنع حسن أن يدفن مع أبيه والله أنه لابن رسول الله ثم انطلق إلى حسين فكلمه وناشده الله وقال له : أليس قد قال أخوك : إن خفت أن يكون قتال فردني إلى مقبرة المسلمين ولم يزل به حتى فعل وحمله إلى البقيع ولم يشهده يومئذ من بني أمية إلا سعيد بن العاص .

قال الراوندي : روى عن الصادق ، عن آبائه إن الحسن قال لأهل بيته : إني أموت بالسم ، كما مات رسول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://morth.forumarabia.com
 
في ذكر سبب وفاته ( شهادته )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ما وقع بعد شهادته
» مدة عمره الشريف وتاريخ شهادته الامام محمد الجواد عليه السلام واحاديث له ومواعظ
» الامام محمد ابن علي الجواد عليه السلام مولده ووفاته (شهادته) وأسمائه ، وألقابه وأحوال أولاده

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991 :: (النبي واهل بيته الطبين الطاهرين صلوات الله عليهم)-
انتقل الى: