السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991

السيد الرضوي الموسوي الروحاني للعلاج الروحاني العالم الروحاني للكشف الروحاني هاتف 07806835991
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السيد المقدس مرتضى الموسوي الروحاني المعالج الروحاني لجلب الحبيب من العراق الاتصال07806835991 ومن خارج العراق 009647806835991
السيدمرتضى الموسوي الروحاني المعالج بالقران وسنة رسوله الكريم العالم الروحاني الذي تميز عن غيره بالصدق والمنطق والعمل الصحيح المعالج الروحاني على مستوى العالم العربي والغربي العالم بالعلوم الفوق الطبيعه السيد الاجل الذي دل صدقه وكلامه على العالم بفضل الله ومنه ورحمته علينا وعليه المعالج الباب الاول لكل ما يطلب منه تجده بأذن الله ومشئيته سبحانه بين يديك ببركة الاولياء والانبياء واسرارهم
العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي للكشف الروحاني عن كل ما يطلب منه بأذن الله ولعلاج الحالات المرضيه الروحيه والنفسيه وفك السحر وابطاله وفتح النصيب واعمال المحبة كله من كتاب الله الكريم واسراررب العالمين تجده في الموقع الرضوي العالم الروحاني للكشف وللعلاج ولاي مقصد اتصل على الرقم اذا كنت من خارج العراق009647806835991 أومن داخل العراق07806835991 او راسلنا على الاميل الالكتروني morthadh86@yahoo.com العالم الروحاني الذي شاع صيته في البلدان بصدقه ونورعمله وعلوا مرتبته العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي العالم الروحاني المتواضع في العمل وتزكيته معكم الموقع الشخصي للعالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي والله يشهد انه لمن الصادقين https://morth.forumarabia.com

 

 من مواعظه مواعظ الحسين عليه السلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد الله السائر الى الله
المديرالعام للمنتدى



عدد المساهمات : 1869
تاريخ التسجيل : 25/02/2012

من مواعظه  مواعظ الحسين عليه السلام  Empty
مُساهمةموضوع: من مواعظه مواعظ الحسين عليه السلام    من مواعظه  مواعظ الحسين عليه السلام  Icon_minitimeالأربعاء يوليو 04, 2012 3:43 pm

من مواعظه
القدرة والحفيظة

- الحلواني : قال : القدرة تذهب الحفيظة ، المرء أعلم بشأنه .

الرفق مفتاح المشاكل

- الديلمي : وقال : من أحجم عن الرأي وعييت به الحيل كان الرفق مفتاحه .

إجابة دعوة المؤمن

- القاضي النعمان : عن الحسين بن علي أنه رأى رجلا دعي إلى طعام ، فقال للذي دعاه : إعفني ! فقال الحسين : قم فليس في الدعوة عفو ، وإن كنت مفطرا فكل ، وإن كنت صائما فبارك .

فوائد صلة الرحم

- الصدوق : حدثنا أبي ( رضي الله عنه ) ومحمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنهما قالا : حدثنا سعد بن عبد الله وعبد الله بن جعفر الحميري ، قالا : حدثنا إبراهيم بن هاشم ، عن الحسن بن الجهم قال : سمعت أبا الحسن علي بن موسى الرضا يقول : قال الحسين : من سره أن ينسأ في أجله ويزاد في رزقه فليصل رحمه .

معنى الحلم

- الطبرسي : قال أمير المؤمنين للحسين : يا بني ! ما الحلم ؟ قال : كظم الغيظ وملك النفس .

التوصية بالصبر

- الحراني : كتب [ الإمام ] إلى عبد الله بن عباس حين سيره عبد الله بن الزبير إلى اليمن : أما بعد : بلغني أن ابن الزبير سيرك إلى الطائف ، فرفع الله لك بذلك ذكرا ، وحط به عنك وزرا ، وإنما يبتلى الصالحون ، ولو لم توجر الا فيما تحب لقل الأجر ، عزم الله لنا ولك بالصبر عند البلوى والشكر عند النعمى ، ولا أشمت بنا ولا بك عدوا حاسدا أبدا والسلام .

موارد الصبر

- الحلواني : قال : اصبر على ما تكره فيما يلزمك الحق ، واصبر عما تحب ، فيما يدعوك إليه الهوى .

إصابة المعروف للبر والفاجر

- الحراني : قال عنده رجل : إن المعروف إذا أسدي إلى غير أهله ضاع ، فقال الحسين : ليس كذلك ولكن تكون الصنيعة مثل وابل المطر تصيب البر والفاجر .

التوصية بإصلاح النفس

- اليعقوبي : ووقف الحسين بن علي بالحسن البصري ، والحسن لا يعرفه فقال له الحسين : يا شيخ ! هل ترضى لنفسك يوم بعثك ؟ قال : لا ! قال : فتحدث نفسك بترك ما لا ترضاه لنفسك من نفسك يوم بعثك ؟ قال : نعم ، بلا حقيقة ! قال : فمن أغش لنفسه منك يوم بعثك ، وأنت لا تحدث نفسك بترك ما لا ترضاه لنفسك بحقيقة ؟ ثم مضى الحسين ، فقال الحسن البصري : من هذا ؟ فقيل له : الحسين بن علي .

فقال : سهلتم علي .

التحذير من اتباع الهوى

- ابن منظور : قال الحسين : اتقوا هذه الأهواء التي جماعها الضلالة وميعادها النار .

ذم الاعتذار

- الحراني : قال : إياك وما تعتذر منه ، فإن المؤمن لا يسئ ولا يعتذر ، والمنافق كل يوم يسئ ويعتذر .

الاعتذار من الذنب

- الحلواني : وتذاكروا عنده - صلوات الله عليه - إعتذار عبد الله بن عمرو بن العاص من مشهده بصفين فقال : رب ذنب أحسن من الإعتذار منه !

تصحيح فعل الغير

- أيضا : قال : من لم يكن لأحد عائبا لم يعدم مع كل [ عائب ] عاذرا .

حقيقة الغيبة

- الحراني : قال : لرجل إغتاب عنده رجلا : يا هذا ! كف عن الغيبة فإنها إدام كلاب النار .

الإجتناب عن العائب

- وفي رواية : قال الحسين : إذا سمعت أحدا يتناول أعراض الناس فاجتهد أن لا يعرفك فإن أشقى الاعراض به معارفه !

ثمرة المعصية

- الكليني : عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن شريف بن سابق ، عن الفضل بن أبي قرة ، عن أبي عبد الله قال : كتب رجل إلى الحسين : عظني بحرفين ! فكتب إليه : من حاول أمرا بمعصية الله تعالى كان أفوت لما يرجو ، وأسرع لمجئ ما يحذر ! - ابن عبد ربه : لما وقع الطاعون الجارف ، أطاف الناس بالحسين ، فقال : ما أحسن ما صنع بكم ربكم ، أقلع مذنب وأنفق ممسك .

أقسام الناس

- ابن سعد : أخبرنا مالك بن إسماعيل النهدي قال : أخبرنا سهل بن شعيب ، عن قنان النهمي ، عن جعيد همدان قال : أتيت الحسين بن علي وعلى صدره سكينة بنت الحسين فقال : يا أخت كلب ! خذي ابنتك عني .

فسألني فقال : أخبرني عن شباب العرب أو عن العرب ؟ قال : قلت : أصحاب جلاهقات ومجالس ! قال : فأخبرني عن الموالي ؟ قال : قلت : آكل الربا أو حريص على الدنيا !

قال : فقال : إنا لله وإنا إليه راجعون والله ! إنهما للصنفان اللذان كنا نتحدث أن الله تبارك وتعالى ينتصر بهما لدينه ! يا جعيد همدان ! الناس أربعة : فمنهم من له خلق وليس له خلاق ، ومنهم من له خلاق وليس له خلق ، ومنهم من له خلق وخلاق وذلك أفضل الناس ، ومنهم من ليس له خلق ولا خلاق وذاك شر الناس .

أقسام الإخوان

- الحراني : قال : الاخوان أربعة : فأخ لك وله ، وأخ لك ، وأخ عليك ، وأخ لا لك ولا له . فسئل عن معنى ذلك ؟ فقال : الأخ الذي هو لك وله ، فهو الأخ الذي يطلب بإخائه بقاء الإخاء ، ولا يطلب بإخائه موت الإخاء ، فهذا لك وله ، لانه إذا تم الإخاء طابت حياتهما جميعا ، وإذا دخل الإخاء في حال التناقض بطل جميعا .

والأخ الذي هو لك : فهو الأخ الذي قد خرج بنفسه عن حال الطمع إلى حال الرغبة ، فلم يطمع في الدنيا اذا رغب في الإخاء ، فهذا موفر عليك بكليته .

والأخ الذي هو عليك : فهو الأخ الذي يتربص بك الدوائر ، ويغشى السرائر ، ويكذب عليك بين العشائر ، وينظر في وجهك نظر الحاسد ، فعليه لعنة الواحد . والأخ الذي لا لك ولا له ، فهو الذي قد ملأه الله حمقا فأبعده سحقا ، فتراه يؤثر نفسه عليك ، ويطلب شحا ما لديك .

تعقل الموت

- التستري : من كلامه : لو عقل الناس وتصوروا الموت بصورته لخربت الدنيا .

موعظة العاصي

- المجلسي : روي أن الحسين بن علي جاءه رجل وقال : أنا رجل عاص ولا أصبر عن المعصية ! فعظني بموعظة فقال : إفعل خمسة أشياء واذنب ما شئت :

فأول ذلك : لا تأكل رزق الله واذنب ما شئت !

والثاني : اخرج من ولاية الله واذنب ما شئت !

والثالث : اطلب موضعا لا يراك الله واذنب ما شئت !

والرابع : اذا جاء ملك الموت ليقبض روحك فادفعه عن نفسك واذنب ما شئت !

والخامس : إذا أدخلك مالك في النار فلا تدخل في النار واذنب ما شئت ! الاعتبار بالماضين .

- الديلمي : قال الحسين : يا بن آدم ! تفكر وقل أين ملوك الدنيا وأربابها ، الذين عمروا ، واحتفروا أنهارها وغرسوا أشجارها ، ومدنوا مدائنها ! ؟ فارقوها وهم كارهون ! وورثها قوم آخرون ! ونحن بهم عما قليل لاحقون .

يا ابن آدم ! اذكر مصرعك ، وفي قبرك مضجعك ، وموقفك بين يدي الله تشهد جوارحك عليك ، يوم تزل فيه الاقدام ، وتبلغ القلوب الحناجر ، وتبيض وجوه وتسود وجوه ، وتبدو السرائر ، ويوضع الميزان القسط ! يا ابن آدم ! اذكر مصارع آبائك وأبنائك كيف كانوا وحيث حلوا ، وكأنك عن قليل قد حللت محلهم وصرت عبرة للمعتبر ، وأنشد شعرا :
أين الملوك التي عن حفظها غفلت حتى سقاها بكأس الموت ساقيها
تلك المدائن في الآفاق خالية عادت خرابا وذاق الموت بانيها
أموالنا لذوي الوراث نجمعها ودورنا لخراب الدهر نبنيها

في دنائة الدنيا والحث على التقوى

- الحراني : قال : أوصيكم بتقوى الله ، وأحذركم أيامه ، وأرفع لكم أعلامه ، فكأن المخوف قد أفد بمهول وروده ونكير حلوله وبشع مذاقه ، فاعتلق مهجكم ، وحال بين العمل وبينكم ، فبادروا بصحة الأجسام في مدة الأعمار ، كأنكم ببغتات طوارقه فتنقلكم من ظهر الأرض إلى بطنها ، ومن علوها إلى سفلها ، ومن أنسها إلى وحشتها ، ومن روحها وضوئها إلى ظلمتها ، ومن سعتها إلى ضيقها ، حيث لا يزار حميم ، ولا يعاد سقيم ، ولا يجاب صريخ .

أعاننا الله وإياكم على أهوال ذلك اليوم ، ونجانا وإياكم من عقابه ، وأوجب لنا ولكم الجزيل من ثوابه .

عباد الله ! فلو كان ذلك قصر مرماكم ، ومدى مظعنكم كان حسب العامل شغلا يستفرغ عليه أحزانه ويذهله عن دنياه ويكثر نصبه لطلب الخلاص منه ، فكيف وهو بعد ذلك مرتهن باكتسابه ، مستوقف على حسابه ، لا وزير له يمنعه ، ولا ظهير عنه يدفعه ، ويومئذ ( لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا قل إنتظروا إنا منتظرون ) .

أوصيكم بتقوى الله ، فإن الله قد ضمن لمن اتقاه أن يحوله عما يكره إلى ما يحب ( ويرزقه من حيث لا يحتسب ) ، فإياك أن تكون ممن يخاف على العباد من ذنوبهم ، ويأمن العقوبة من ذنبه ، فإن الله تبارك وتعالى لا يخدع عن جنته ولا ينال ما عنده إلا بطاعته إن شاء الله .

إيقاظ الغافلين

- الصدوق : أخبرنا أمين الدين ثقة الإسلام ، أمين الرؤساء أبو علي الفضل بن الحسن الطبرسي بإسناده قال : حدثني [ أبي ، عن ] الحسين بن علي قال : وجد لوح تحت حائط مدينة من المدائن مكتوب فيه : أنا الله لا إله إلا أنا ، ومحمد نبيي ، عجبت لمن أيقن بالموت كيف يفرح ؟ وعجبت لمن أيقن بالقدر كيف يحزن ؟ وعجبت لمن اختبر الدنيا كيف يطمئن إليها ؟ وعجبت لمن أيقن بالحساب كيف يذنب .

- الحلواني : قال : لولا ثلاثة ما وضع ابن آدم رأسه لشئ : الفقر ، والمرض ، والموت .

- الديلمي : وقال الحسين : يا ابن آدم ! إنما أنت أيام كلما مضى يوم ذهب بعضك .

تخريب دار الآخرة

- ورام بن أبي فراس : قال رجل للحسين : بنيت دارا أحب أن تدخلها وتدعو الله .

فدخلها فنظر إليها ، ثم قال : أخربت دارك ! وعمرت دار غيرك ! غرك من في الأرض ، ومقتك من في السماء .

- النوري : مر الحسين بدار بعض المهالبة ، فقال : رفع الطين ، ووضع الدين !

- الديلمي : وفي رواية مر الحسين بقصر أوس فقال : لمن هذا ؟ فقالوا : لأوس .

فقال : ود أوس أن له في الآخرة بدله رغيفا !

شر خصال الملوك

- ابن شهر آشوب : كان يقول : شر خصال الملوك : الجبن من الأعداء ، والقسوة على الضعفاء ، والبخل عند الاعطاء .

توصيف الدواء للملك

- الحلواني : قال : لا تصفن لملك دواء ، فإنه إن نفعه لم يحمدك ، وإن ضره اتهمك .

إطعام المسلم

- التستري : ومن كلامه : لئن أطعم [ لان أطعم ] أخا لي مسلما أحب إلي من أن أعتق أفقا من الناس .

قيل : وكم الأفق ؟ قال : عشرة آلاف .

إطعام الطعام وطيب الكلام

- الطبراني : حدثنا أحمد بن عمرو القطراني ، حدثنا زياد بن يحيى ، حدثنا أبو عتاب الدلال ، أنبأنا عمرو بن ثابت ، حدثني حبيب بن أبي ثابت قال : صنعت امرأة من نساء الحسين طعاما في بعض أرضه فطعم ، ثم رفع الطعام فجاء مولى له فدعا بالطعام ، فقال : يا أبا عبد الله ! لا أريده قال : لم ؟ قال : أكلنا قبيل عند عبيد الله بن عباس فقال الحسين : إن أباه كان سيد قريش ، إن رسول الله قال : يا بني عبد المطلب ! أطعموا الطعام وأطيبوا الكلام .

نطق معاوية وسكوته

- الكراجكي : بلغه كلام نافع بن جبير في معاوية وقوله : إنه كان يسكته الحلم وينطقه العلم ! فقال : بل كان ينطقه البطر ويسكته الحصر .

جوابه لعمرو بن العاص

- الفضل بن شاذان : عن ابن عيينة ، عن عمر [ و ] بن دينار ، عن أبي جعفر قال : لقي عمرو بن العاص الحسين بن علي في الطريق فقال : لا تكن أحمق قريش ! فقال الحسين : لقد ذكرت رجلا بصيرا على الخلق ! ولكنك امرؤ ادعاك أربعة من قريش فغلبهم عليك أشرهم بيتا وألأمهم حسبا وجزار قريش .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://morth.forumarabia.com
 
من مواعظه مواعظ الحسين عليه السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  من وصية الإمام الصادق لولده الإمام موسى الكاظم عليما السلام وبعض وصياه عليه السلام
» زواج الإمام علي (عليه السلام) من فاطمة الزهراء (عليها السلام)
» كلام الخضرعليه السلام معه وقصة شيخ وبعض وصايا وحياة الامام الباقرعليه السلام
»  مناجاة أمير المؤمنين ( عليه السلام ) مروية ، عن العسكري ، عن أبيه ، عن آبائه ( عليهم السلام ) وله منجاة مبكيه
» فضل السلام على أبي عبد الله الحسين عليه السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991 :: (النبي واهل بيته الطبين الطاهرين صلوات الله عليهم)-
انتقل الى: