السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991

السيد الرضوي الموسوي الروحاني للعلاج الروحاني العالم الروحاني للكشف الروحاني هاتف 07806835991
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السيد المقدس مرتضى الموسوي الروحاني المعالج الروحاني لجلب الحبيب من العراق الاتصال07806835991 ومن خارج العراق 009647806835991
السيدمرتضى الموسوي الروحاني المعالج بالقران وسنة رسوله الكريم العالم الروحاني الذي تميز عن غيره بالصدق والمنطق والعمل الصحيح المعالج الروحاني على مستوى العالم العربي والغربي العالم بالعلوم الفوق الطبيعه السيد الاجل الذي دل صدقه وكلامه على العالم بفضل الله ومنه ورحمته علينا وعليه المعالج الباب الاول لكل ما يطلب منه تجده بأذن الله ومشئيته سبحانه بين يديك ببركة الاولياء والانبياء واسرارهم
العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي للكشف الروحاني عن كل ما يطلب منه بأذن الله ولعلاج الحالات المرضيه الروحيه والنفسيه وفك السحر وابطاله وفتح النصيب واعمال المحبة كله من كتاب الله الكريم واسراررب العالمين تجده في الموقع الرضوي العالم الروحاني للكشف وللعلاج ولاي مقصد اتصل على الرقم اذا كنت من خارج العراق009647806835991 أومن داخل العراق07806835991 او راسلنا على الاميل الالكتروني morthadh86@yahoo.com العالم الروحاني الذي شاع صيته في البلدان بصدقه ونورعمله وعلوا مرتبته العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي العالم الروحاني المتواضع في العمل وتزكيته معكم الموقع الشخصي للعالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي والله يشهد انه لمن الصادقين https://morth.forumarabia.com

 

 إرادة قتل الحسنين وعفوهما

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد الله السائر الى الله
المديرالعام للمنتدى



عدد المساهمات : 1869
تاريخ التسجيل : 25/02/2012

إرادة قتل الحسنين  وعفوهما Empty
مُساهمةموضوع: إرادة قتل الحسنين وعفوهما   إرادة قتل الحسنين  وعفوهما Icon_minitimeالأربعاء يوليو 04, 2012 3:48 pm

إرادة قتل الحسنين وعفوهما
الراوندي : عن جماعة ، عن أبي جعفر البرمكي ، عن الحسين بن الحسن ، حدثنا أبو سمينة محمد بن علي ، عن جعفر بن محمد ، عن الحسن بن راشد ، عن يعقوب بن جعفر بن إبراهيم الجعفري ، عن أبي إبراهيم قال : خرج الحسن والحسين حتى أتيا نخل العجوة للخلاء ، فهويا إلى مكان ، وولى كل واحد منهما بظهره إلى صاحبه ، فرمى الله بينهما بجدار يستتر به أحدهما عن صاحبه ، فلما قضيا حاجتهما ذهب الجدار وارتفع من موضعه ، وصار في الموضع عين ماء ، وإجانتان فتوضئا ، وقضيا ما أرادا .

ثم انطلقا حتى إذا صارا في بعض الطريق ، عرض لهما رجل فظ غليظ ، فقال لهما : ما خفتما عدو كما ؟ ! من أين جئتما ؟ فقالا : إننا جئنا من الخلاء .

فهم بهما فسمعوا صوتا يقول : يا شيطان ! أتريد أن تناوي ابني محمد ، وقد علمت بالأمس ما فعلت وناويت أمهما ، وأحدثت في دين الله ، وسلكت غير الطريق ، وأغلظ له الحسين أيضا ، فهوى بيده ليضرب بها وجه الحسين ، فأيبسها الله من عند منكبه ، فأهوى باليسرى ، ففعل الله به مثل ذلك .

ثم قال : أسألكما بحق جدكما وأبيكما لما دعوتما الله أن يطلقني . فقال الحسين : اللهم أطلقه ، واجعل له في هذا عبرة ، واجعل ذلك عليه حجة . فأطلق الله يده ، فانطلق قدامهما حتى أتى عليا وأقبل عليه بالخصومة ، فقال : أين دسستهما ؟ - وكأن هذا كان بعد يوم السقيفة بقليل - فقال علي : ما خرجا إلا للخلاء .

وجذب رجل منهم عليا حتى شق رداءه ، فقال الحسين للرجل : لا أخرجك الله من الدنيا حتى تبتلي بالدياثة في أهلك وولدك .

وقد كان الرجل يقود ابنته إلى رجل من العراق .

فلما خرجا إلى منزلهما ، قال الحسين للحسن : سمعت جدي يقول : إنما مثلكما مثل يونس إذ أخرجه الله من بطن الحوت ، وألقاه بظهر الأرض ، وأنبت عليه شجرة من يقطين ، وأخرج له عينا من تحتها ، فكان يأكل من اليقطين ، ويشرب من ماء العين .

وسمعت جدي يقول : أما العين فلكم ، وأما اليقطين فأنتم عنه أغنياء ، وقد قال الله في يونس : ( وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون * فآمنوا فمتعناهم إلى حين ) ولسنا نحتاج إلى اليقطين ، ولكن علم الله حاجتنا إلى العين ، فأخرجها لنا ، وسنرسل إلى أكثر من ذلك ، فيكفرون ويمتعون إلى حين . فقال الحسن ( عليه السلام ) : قد سمعت هذا .

غسل الزهراء
المجلسي : عن مصباح الأنوار ، عن أبي عبد الله الحسين : أن أمير المؤمنين غسل فاطمة ثلاثا وخمسا ، وجعل في الغسلة الخامسة - الآخرة - شيئا من الكافور ، وأشعرها مئزرا سابغا دون الكفن ، وكان هو الذي يلي ذلك منها وهو يقول : أللهم إنها أمتك ، وبنت رسولك وصفيك وخيرتك من خلقك ، أللهم لقنها حجتها ، وأعظم برهانها ، وأعل درجتها ، واجمع بينها وبين أبيها محمد .

اعتراض الحسين على أبي بكر
محمد بن الأشعث ( رحمهما الله ) : أخبرنا عبد الله بن محمد قال : أخبرنا محمد بن محمد قال : حدثني موسى قال : حدثني أبي ، عن أبيه ، عن جده جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جده علي بن الحسين ، عن أبيه ، عن علي بن أبي طالب قال : لما استخلف أبو بكر صعد المنبر في يوم الجمعة ، وقد تهيأ الحسن والحسين للجمعة ، فسبق الحسين فانتهى إلى أبي بكر وهو على المنبر ، فقال له : هذا منبر أبي لا منبر أبيك فبكى أبو بكر وقال : صدقت هذا منبر أبيك لا منبر أبي ، فدخل علي بن أبي طالب على تلك الحال ، فقال : ما يبكيك يا أبا بكر ! ؟ فقال له القوم : قال له الحسين ( كذا وكذا ، فقال علي : يا أبا بكر ! إن الغلام إنما يثغر في سبع سنين ، ويحتلم في أربع عشرة سنة ، ويستكمل طوله في أربع وعشرين ، ويستكمل عقله في ثمان وعشرين سنة ، فما كان بعد ذلك فإنما هو بالتجارب .

1 - محمد بن الأشعث : أخبرنا عبد الله بن محمد قال : أخبرنا محمد بن محمد ، حدثنا إسماعيل بن إسحاق بن سهل الأموي ، حدثنا جعفر بن عون البكري ، أخبرنا إسماعيل بن أبي خالد ، عن عبد الرحمان بن الأصبهاني قال : جاء الحسين ابن علي إلى أبي بكر ، وهو على منبر رسول الله . فقال : انزل عن مجلس أبي ! فقال : صدقت والله ! إنه لمجلس أبيك ! قال : ثم أخذه فأجلسه في حجره وبكى فقال علي بن أبي طالب : والله ! ما هذا عن أمري فقال : والله ! ما اتهمتك .

الديلمي : خبر الأشجع بن مزاحم بحذف الإسناد ، مرفوعا إلى جابر الجعفي ، قال : قلد أبو بكر الصدقات بقرى المدينة وضياع فدك رجلا من ثقيف يقال له : الأشجع بن مزاحم الثقفي - وكان شجاعا ، وكان له أخ قتله علي بن أبي طالب في وقعة هوازن وثقيف - فلما خرج الرجل عن المدينة جعل أول قصده ضيعة من ضياع أهل البيت تعرف ب‍ : بانقيا ، فجاء بغتة واحتوى عليها وعلى صدقات كانت لعلي ، فتوكل بها وتغطرس على أهلها ، وكان الرجل زنديقا منافقا . فابتدر أهل القرية إلى أمير المؤمنين برسول يعلمونه ما فرط من الرجل .

فدعا علي بدابة له تسمى السابح - وكان أهداه إليه ابن عم لسيف بن ذي يزن - وتعمم بعمامة سوداء ، وتقلد بسيفين ، واجنب دابته المرتجز ، وأصحب معه الحسين ، وعمار بن ياسر ، والفضل بن العباس ، وعبد الله بن جعفر ، وعبد الله بن العباس ، حتى وافى القرية ، فأنزله عظيم القرية في مسجد يعرف بمسجد القضاء ، ثم وجه أمير المؤمنين الحسين يسأله المصير إليه .

فصار إليه الحسين فقال : أجب أمير المؤمنين .

فقال : ومن أمير المؤمنين ؟ فقال : علي بن أبي طالب .

فقال : أمير المؤمنين أبو بكر خلفته بالمدينة . فقال له الحسين : أجب علي بن أبي طالب . فقال : أنا سلطان وهو من العوام ، والحاجة له ، فليصر هو إلي ! فقال له الحسين : ويلك ! أيكون مثل والدي من العوام ، ومثلك يكون السلطان ؟ ! فقال : أجل ، لأن والدك لم يدخل في بيعة أبي بكر إلا كرها ، وبايعناه طائعين ، كنا له غير كارهين ، فشتان بيننا وبينه . فصار الحسين إلى أمير المؤمنين فأعلمه ما كان من قول الرجل .

فالتفت إلى عمار فقال : يا أبا اليقظان ! صر إليه والطف له في القول ، واسأله أن يصير إلينا ، فإنه لا يجب لوصي من الأوصياء أن يصير إلى أهل الضلالة ، فنحن مثل بيت الله يؤتى ولا يأتي . . . . تهنئة الخضر لأمير المؤمنين بالخلافة
ابن شهر آشوب : عن عبد الله بن الحسن بن الحسن ، عن أبيه ، عن جده ، عن أمير المؤمنين : كان في مسجد الكوفة يوما ، فلما جنه الليل أقبل رجل من باب الفيل عليه ثياب بيض ، فجاء الحرس وشرطة الخميس ، فقال لهم أمير المؤمنين : ما تريدون ؟ فقالوا : رأينا هذا الرجل أقبل إلينا فخشينا أن يغتالك ! فقال : كلا ، فانصرفوا رحمكم الله ، أتحفظوني من أهل الأرض ؟ فمن يحفظني من أهل السماء ؟ ومكث الرجل عنده مليا يسأله ، فقال : يا أمير المؤمنين ! لقد ألبست الخلافة بهاء وزينة وكمالا ولم تلبسك ، ولقد افتقرت إليك أمة محمد وما افتقرت إليها ، ولقد تقدمك قوم وجلسوا مجلسك فعذابهم على الله ، وإنك لزاهد في الدنيا عظيم في السماوات والأرض ، وإن لك في الآخرة لمواقف كثيرة تقر بها عيون شيعتك ، وإنك لسيد الأوصياء وأخوك سيد الأنبياء ؛ ثم ذكر الأئمة الإثنى عشر وانصرف . وأقبل أمير المؤمنين على الحسن والحسين فقال : تعرفانه ؟ قالا : ومن هو يا أمير المؤمنين ؟ ! قال : هذا أخي الخضر .


ش
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://morth.forumarabia.com
 
إرادة قتل الحسنين وعفوهما
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991 :: (النبي واهل بيته الطبين الطاهرين صلوات الله عليهم)-
انتقل الى: