السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991

السيد الرضوي الموسوي الروحاني للعلاج الروحاني العالم الروحاني للكشف الروحاني هاتف 07806835991
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السيد المقدس مرتضى الموسوي الروحاني المعالج الروحاني لجلب الحبيب من العراق الاتصال07806835991 ومن خارج العراق 009647806835991
السيدمرتضى الموسوي الروحاني المعالج بالقران وسنة رسوله الكريم العالم الروحاني الذي تميز عن غيره بالصدق والمنطق والعمل الصحيح المعالج الروحاني على مستوى العالم العربي والغربي العالم بالعلوم الفوق الطبيعه السيد الاجل الذي دل صدقه وكلامه على العالم بفضل الله ومنه ورحمته علينا وعليه المعالج الباب الاول لكل ما يطلب منه تجده بأذن الله ومشئيته سبحانه بين يديك ببركة الاولياء والانبياء واسرارهم
العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي للكشف الروحاني عن كل ما يطلب منه بأذن الله ولعلاج الحالات المرضيه الروحيه والنفسيه وفك السحر وابطاله وفتح النصيب واعمال المحبة كله من كتاب الله الكريم واسراررب العالمين تجده في الموقع الرضوي العالم الروحاني للكشف وللعلاج ولاي مقصد اتصل على الرقم اذا كنت من خارج العراق009647806835991 أومن داخل العراق07806835991 او راسلنا على الاميل الالكتروني morthadh86@yahoo.com العالم الروحاني الذي شاع صيته في البلدان بصدقه ونورعمله وعلوا مرتبته العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي العالم الروحاني المتواضع في العمل وتزكيته معكم الموقع الشخصي للعالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي والله يشهد انه لمن الصادقين https://morth.forumarabia.com

 

 النصوص على امامة محمد بن علي الباقر عليه السلام والوصية إليه وبعض معجزاته

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد الله السائر الى الله
المديرالعام للمنتدى



عدد المساهمات : 1869
تاريخ التسجيل : 25/02/2012

النصوص على امامة محمد بن علي الباقر عليه السلام  والوصية إليه وبعض معجزاته  Empty
مُساهمةموضوع: النصوص على امامة محمد بن علي الباقر عليه السلام والوصية إليه وبعض معجزاته    النصوص على امامة محمد بن علي الباقر عليه السلام  والوصية إليه وبعض معجزاته  Icon_minitimeالخميس يوليو 05, 2012 6:20 am

النصوص على امامة محمد بن علي الباقر والوصية إليه
1 - بصائر الدرجات : عمران بن موسى ، عن محمد بن الحسين ، عن محمد بن عبد الله بن زرارة ، عن عيسى بن عبد الله ، عن أبيه ، عن جده قال : التفت علي بن الحسين إلى ولده وهو في الموت وهم مجتمعون عنده ، ثم التفت إلى محمد بن علي ابنه ، فقال : يا محمد هذا الصندوق فاذهب به إلى بيتك ثم قال : أما إنه لم يكن فيه دينار ولا درهم ولكنه كان مملوءا علما .

2 - إعلام الورى : الكليني : عن محمد بن يحيى ، عن عمران ، عن محمد بن الحسين عن محمد بن عبد الله بن عيسى ، عن أبيه ، عن جده عيسى مثله .

3 - بصائر الدرجات : محمد بن عبد الجبار ، عن أبي القاسم الكوفي ومحمد بن إسماعيل القمي ، عن إبراهيم بن أبي البلاد ، عن عيسى بن عبد الله بن عمر ، عن جعفر بن محمد قال : لما حضر علي بن الحسين الموت ، قبل ذلك أخرج السفط أو الصندوق عنده فقال : يا محمد احمل هذا الصندوق ، قال فحمل بين أربعة [ رجال ] فلما توفي جاء إخوته يدعون في الصندوق ، فقالوا : أعطنا نصيبنا من الصندوق فقال : والله ما لكم فيه شئ ، ولو كان لكم فيه شئ ما دفعه إلي ، وكان في الصندوق سلاح رسول الله وكتبه .

4 - إعلام الورى : الكليني ، عن أحمد بن إدريس ، عن محمد بن عبد الجبار ، عن القاسم الكوفي ، عن محمد بن سهل ، عن إبراهيم بن أبي البلاد ، عن إسماعيل بن محمد بن عبد الله بن علي بن الحسين ، عن أبي جعفر مثله .

توضيح : قوله فحمل بين أربعة رجال بيان لثقله وكونه مملوءا من الكتب والآثار .

5 - الخرائج : روي عن أبي خالد قال : قلت لعلي بن الحسين : من الامام بعدك ؟ قال : محمد ابني يبقر العلم بقرا .

6 - إعلام الورى : الكليني ، عن محمد بن الحسن ، عن سهل ، عن محمد بن عيسى ، عن فضالة ، عن الحسين بن أبي العلا ، عن أبي عبد الله قال : سمعته يقول : إن عمر ابن عبد العزيز كتب إلى ابن حزم أن يرسل إليه بصدقة علي وعمر وعثمان ، وإن ابن حزم بعث إلى زيد بن الحسين وكان أكبرهم فسأله الصدقة فقال زيد : إن الوالي كان بعد علي الحسن ، وبعد الحسن الحسين ، وبعد الحسين علي بن الحسين وبعد علي بن الحسين محمد بن علي ، فابعث إليه ، فبعث ابن حزم إلى أبي عليه السلام فأرسلني أبي بالكتاب فدفعته إلى ابن حزم ، فقال له بعضنا : يعرف هذا ولد الحسن ، قال : نعم كما يعرفون أن هذا ليل ، ولكن يحملهم الحسد ولو طلبوا الحق بالحق لكان خيرا لهم ، ولكنهم يطلبون الدنيا .

بيان : فسأله الصدقة أي دفتر الصدقات .

7 - الكفاية : أحمد بن محمد بن عبيد الله ، عن عبد الله الواسطي ، عن محمد بن أحمد الجمحي ، عن هارون بن يحيى ، عن عثمان بن عثمان بن خالد ، عن أبيه قال : مرض علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب في مرضه الذي توفي فيه ، فجمع أولاده محمدا والحسن وعبد الله وعمر وزيدا والحسين ، وأوصى إلى ابنه محمد بن علي ، وكناه الباقر ، وجعل أمرهم إليه ، وكان فيما وعظه في وصيته أن قال : يا بني إن العقل رائد الروح والعلم رائد العقل ، والعقل ترجمان العلم ، واعلم أن العلم أبقى ، و اللسان أكثر هذرا .

واعلم يا بني أن صلاح الدنيا بحذافيرها في كلمتين إصلاح شأن المعايش ملء مكيال ثلثاه فطنة وثلثه تغافل لان الانسان لا يتغافل إلا عن شئ قد عرفه ففطن له ، واعلم أن الساعات تذهب عمرك ، وأنك لا تنال نعمة إلا بفراق أخرى ، فإياك والأمل الطويل ، فكم من مؤمل أملا لا يبلغه وجامع مال لا يأكله ومانع مأسوف يتركه ، ولعله من باطل جمعه ومن حق منعه ، أصابه حراما وورثه ، احتمل إصره ، وباء بوزره ، ذلك هو الخسران المبين .

بيان : قال الجزري : أصل الرائد الذي يتقدم القوم يبصر له الكلاء ، و مساقط الغيث ، ومنه الحديث : الحمى رائد الموت أي رسوله الذي يتقدمه كما يتقدم الرائد قومه انتهى والترجمان المفسر للسان ويقال هذر كلامه كفرح أي كثر في الخطاء والباطل والهذر محركة الكثير الردئ أو سقط الكلام قاله الفيروزآبادي وقال : أخذه بحذفاره وبحذافيره بأسره أو بجوانبه أو بأعاليه والكلمتان ما ذكر بعده إلى قوله " واعلم " أو إلى قوله " لان الانسان " والتعليل مع عدم كلمة إلا لبيان لزوم التغافل ، وأن أكثر الناس لا يتغافلون عما فطنوا له فيصيبهم لذلك البلايا ، وعلى تقديرها يحتمل أن يكون تعليلا لكل من الجزئين ولهما .

8 - الكفاية : أبو المفضل الشيباني ، عن أبي بشر الأسدي ، عن خاله أبي عكرمة ابن عمران الضبي ، عن محمد بن المفضل الضبي ، عن أبيه المفضل بن محمد ، عن مالك ابن أعين الجهني قال : أوصى علي بن الحسين ابنه محمد بن علي فقال : بني إني جعلتك خليفتي من بعدي لا يدعي فيما بيني وبينك أحد إلا قلده الله يوم القيامة طوقا من نار ، فاحمد الله على ذلك واشكره ، يا بني اشكر لمن أنعم عليك ، وأنعم على من شكرك ، فإنه لا تزول نعمة إذا شكرت ، ولا بقاء لها إذا كفرت والشاكر بشكره أسعد منه بالنعمة التي وجب عليه بها الشكر ، وتلا علي بن الحسين " لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد " .

9 - الكفاية : الحسين بن علي ، عن محمد بن الحسين البزوفري ، عن محمد بن علي ابن معمر ، عن عبد الله بن معبد ، عن محمد بن علي بن طريف ، عن ابن أبي نجران عن عاصم بن حميد ، عن معمر ، عن الزهري قال : دخلت على علي بن الحسين عليه السلام في المرض الذي توفي فيه ، إذ قدم إليه طبق فيه خبز والهندباء فقال لي : كله قلت : قد أكلت يا ابن رسول الله قال : إنه الهندبا قلت : وما فضل الهندباء قال : ما من ورقة من الهندبا إلا وعليها قطرة من ماء الجنة ، فيه شفاء من كل داء ، قال : ثم رفع الطعام واتي بالدهن فقال : ادهن يا با عبد الله قلت : قد ادهنت قال : إنه هو البنفسج قلت ، وما فضل البنفسج على سائر الادهان ؟ قال : كفضل الاسلام على سائر الأديان ، ثم دخل عليه محمد ابنه فحدثه طويلا بالسر فسمعته يقول فيما يقول : عليك بحسن الخلق قلت : يا ابن رسول الله إن كان من أمر الله ما لا بد لنا منه - ووقع في نفسي أنه قد نعى نفسه - فإلى من يختلف بعدك ؟ قال : يا با عبد الله إلى ابني هذا - وأشار إلى محمد ابنه - إنه وصيي ووارثي وعيبة علمي ، معدن العلم ، وباقر العلم ، قلت : يا ابن رسول الله ما معنى باقر العلم ؟ قال : سوف يختلف إليه خلاص شيعتي ، ويبقر العلم عليهم بقرا ، قال : ثم أرسل محمدا ابنه في حاجة له إلى السوق ، فلما جاء محمد قلت : يا ابن رسول الله هلا أوصيت إلى أكبر أولادك ؟ قال : يا أبا عبد الله ليست الإمامة بالصغر والكبر ، هكذا عهد إلينا رسول الله وهكذا وجدناه مكتوبا في اللوح والصحيفة ، قلت : يا ابن رسول الله فكم عهد إليكم نبيكم أن يكون الأوصياء من بعده ؟ قال : وجدنا في الصحيفة واللوح اثنا عشر أسامي مكتوبة بإمامتهم وأسامي آبائهم وأمهاتهم ثم قال : يخرج من صلب محمد ابني سبعة من الأوصياء فيهم المهدي صلوات الله عليهم . إرجاعه روح الشامي إليه بعد موته
1 - أمالي الطوسي : ابن شبل ، عن ظفر بن حمدون ، عن إبراهيم بن إسحاق ، عن محمد ابن سليمان ، عن أبيه قال : كان رجل من أهل الشام يختلف إلى أبي جعفر وكان مركزه بالمدينة ، يختلف إلى مجلس أبي جعفر يقول له : يا محمد ألا تري أني إنما أغشى مجلسك حياء مني منك ولا أقول إن أحدا في الأرض أبغض إلي منكم أهل البيت ، وأعلم أن طاعة الله وطاعة رسوله وطاعة أمير المؤمنين في بغضكم ولكن أراك رجلا فصيحا لك أدب وحسن لفظ ، فإنما اختلافي إليك لحسن أدبك وكان أبو جعفر يقول له خيرا ويقول : لن تخفى على الله خافية ، فلم يلبث الشامي إلا قليلا حتى مرض واشتد وجعه فلما ثقل دعا وليه وقال له : إذا أنت مددت علي الثوب فائت محمد بن علي وسله أن يصلي علي ، وأعلمه أني أنا الذي أمرتك بذلك ، قال : فلما أن كان في نصف الليل ظنوا أنه قد برد وسجوه ، فلما أن أصبح الناس خرج وليه إلى المسجد ، فلما أن صلى محمد بن علي وتورك وكان إذا صلى عقب في مجلسه ، قال له : يا أبا جعفر إن فلان الشامي قد هلك وهو يسألك أن تصلي عليه ، فقال أبو جعفر : كلا إن بلاد الشام بلاد صرد والحجاز بلاد حر ولهبها شديد ، فانطلق فلا تعجلن على صاحبك حتى آتيكم ، ثم قام من مجلسه فأخذ وضوءا ثم عاد فصلى ركعتين ، ثم مد يده تلقاء وجهه ما شاء الله ، ثم خر ساجدا حتى طلعت الشمس ، ثم نهض فانتهى إلى منزل الشامي فدخل عليه فدعاه فأجابه ، ثم أجلسه وأسنده ودعا له بسويق فسقاه وقال لأهله : املؤا جوفه وبردوا صدره بالطعام البارد ، ثم انصرف عليه السلام فلم يلبث إلا قليلا حتى عوفي الشامي فأتى أبا جعفر ، فقال : أخلني فأخلاه فقال : أشهد أنك حجة الله على خلقه ، وبابه الذي يؤتي منه فمن أتى من غيرك خاب وخسر وضل ضلالا بعيدا قال له أبو جعفر : وما بدا لك ؟ قال : أشهد أني عهدت بروحي وعاينت بعيني فلم يتفاجأني إلا ومناد ينادي ، أسمعه باذني ينادي وما أنا بالنائم : ردوا عليه روحه فقد سألنا ذلك محمد بن علي فقال له أبو جعفر : أما علمت أن الله يحب العبد ويبغض عمله ، ويبغض العبد ويحب عمله ؟ قال : فصار بعد ذلك من أصحاب أبي جعفر .

2 - بصائر الدرجات : علي بن خالد ، عن ابن يزيد ، عن عباس الوراق ، عن عثمان ابن عيسى ، عن ابن مسكان ، عن ليث المرادي أنه حدثه ، عن سدير بحديث فأتيته فقلت : إن ليثا المرادي حدثني عنك بحديث فقال : وما هو ؟ قلت : جعلت فداك حديث اليماني قال : كنت عند أبي جعفر فمر بنا رجل من أهل اليمن فسأله أبو جعفر عن اليمن ، فأقبل يحدث فقال له أبو جعفر : هل تعرف دار كذا وكذا ؟ قال : نعم ورأيتها قال : فقال له أبو جعفر : هل تعرف صخرة عندها في موضع كذا وكذا ؟ قال : نعم ورأيتها فقال الرجل : ما رأيت رجلا أعرف بالبلاد منك ، فلما قام الرجل قال لي أبو جعفر : يا أبا الفضل تلك الصخرة التي غضب موسى فألقى الألواح فما ذهب من التوراة التقمته الصخرة فلما بعث الله رسوله أدته إليه وهي عندنا .

3 - بصائر الدرجات : الحسن بن علي بن عبد الله ، عن ابن فضال ، عن داود بن أبي يزيد عن بعض أصحابنا ، عن عمر بن حنظلة قال : قلت لأبي جعفر : إني أظن أن لي عندك منزلة ؟ قال : أجل قال : قلت : فإن لي إليك حاجة قال : وما هي ؟ قلت : تعلمني الاسم الأعظم قال : وتطيقه ؟ قلت : نعم ، قال : فادخل البيت قال : فدخل البيت فوضع أبو جعفر يده على الأرض فأظلم البيت ، فأرعدت فرائص عمر فقال : ما تقول أعلمك ؟ فقال : لا ، قال : فرفع يده فرجع البيت كما كان .

4 - بصائر الدرجات : محمد بن عيسى ، عن حماد بن عيسى ، عن الحسين بن المختار ، عن أبي بصير قال : قدم بعض أصحاب أبي جعفر فقال لي : لا ترى والله أبا جعفر أبدا قال : فلقفت صكا فأشهدت شهودا في الكتاب في غير إبان الحج ، ثم إني خرجت إلى المدينة فاستأذنت على أبي جعفر فلما نظر إلي قال : يا أبا بصير ما فعل الصك ؟ قال : قلت : جعلت فداك إن فلانا قال لي : والله لا ترى أبا جعفر أبدا .

بيان : لقفه تناوله بسرعة .

5 - بصائر الدرجات : ابن يزيد ، عن الوشاء ، عن عبد الله ، عن موسى بن بكر ، عن عبد الله بن عطا المكي ، قال : اشتقت إلى أبي جعفر وأنا بمكة فقدمت المدينة ، وما قدمتها إلا شوقا إليه فأصابني تلك الليلة مطر وبرد شديد ، فانتهيت إلى بابه نصف الليل فقلت : ما أطرقه هذه الساعة ، وأنتظر حتى أصبح ، فاني لأفكر في ذلك إذ سمعته يقول : يا جارية افتحي الباب لابن عطا ، فقد أصابه في هذه الليلة برد وأذى ، قال : فجاءت ففتحت الباب فدخلت عليه .

6 - بصائر الدرجات : عبد الله ، عن أحمد بن الحسين ، عن أحمد بن إبراهيم ، عن علي ابن حسان ، عن عبد الرحمان بن كثير ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : نزل أبو جعفر بواد فضرب خباه ، ثم خرج أبو جعفر بشئ حتى انتهى إلى النخلة فحمد الله عندها بمحامد لم أسمع بمثلها ثم قال : أيتها النخلة أطعمينا مما جعل الله فيك ، قال : فتساقط رطب أحمر وأصفر ، فأكل ومعه أبو أمية الأنصاري ، فأكل منه ، فقال : هذه الآية فينا كالآية في مريم إذ هزت إليها بجذع النخلة فتساقط عليها رطبا جنيا .

7 - بصائر الدرجات : محمد بن أحمد ، عن أحمد بن هلال ، ومحمد بن الحسين ، عن الحسن ابن فضال ، عن ابن بكير ، عن أبي كهمس ، عن عبد الله بن عطا قال : دخلت إلى مكة في الليل ففرغت من طوافي وسعيي ، وبقي علي ليل فقلت : أمضي إلى أبي جعفر فأتحدث عنده بقية ليلي فجئت إلى الباب فقرعته فسمعت أبا جعفر يقول : إن كان عبد الله بن عطا فأدخله ، قال : من هذا ؟ قلت : عبد الله بن عطا قال : ادخل .

8 - بصائر الدرجات : أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن مثنى الحناط ، عن أبي بصير قال : دخلت على أبي عبد الله وأبي جعفر فقلت لهما : أنتما ورثة رسول الله قال : نعم ، قلت : فرسول الله وسلم وارث الأنبياء علم كلما علموا ؟ فقال لي : نعم ، فقلت : أنتم تقدرون على أن تحيوا الموتى ؟ وتبرؤا الأكمه والأبرص ؟ فقال لي : نعم بإذن الله ثم قال : ادن مني يا أبا محمد ، فمسح يده على عيني ووجهي فأبصرت الشمس والسماء والأرض والبيوت ، وكل شئ في الدار ، قال : أتحب أن تكون هكذا ولك ما للناس ، و عليك ما عليهم يوم القيامة ، أو تعود كما كنت ولك الجنة خالصا ؟ قلت : أعود كما كنت قال : فمسح على عيني فعدت كما كنت . قال علي : فحدثت به ابن أبي عمير فقال : أشهد أن هذا حق كما أن النهار حق .

9 - بصائر الدرجات : إبراهيم بن هاشم ، عن علي بن معبد يرفعه قال : دخلت حبابة الوالبية على أبي جعفر محمد بن علي قال : يا حبابة ما الذي أبطأ بك ؟ قالت : قلت : بياض عرض في مفرق رأسي ، كثرت له همومي فقال : يا حبابة أرينيه قالت : فدنوت منه ، فوضع يده في مفرق رأسي ثم قال : أئتوا لها بالمرأة فاتيت بالمرآة فنظرت فإذا شعر مفرق رأسي قد اسود ، فسررت بذلك وسر أبو جعفر بسروري .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://morth.forumarabia.com
 
النصوص على امامة محمد بن علي الباقر عليه السلام والوصية إليه وبعض معجزاته
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الامام علي بن محمد الهادي عليه السلام في أسمائه وألقابه وولادته سلام الله عليه
» إشراقة النور أشرقت الدنيا بمولد الإمام الزكي محمد بن علي الباقر عليه السلام
» الامام الكاظم عليه السلام النصوص عليه ودعائه المستجاب في الحال
» الامام المهدي عليه السلام فيما حدثته حكيمة رضي الله تعالى عنها وعنا في ولادته وبعض الاخبارالتي وردت
»  من وصية الإمام الصادق لولده الإمام موسى الكاظم عليما السلام وبعض وصياه عليه السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991 :: (النبي واهل بيته الطبين الطاهرين صلوات الله عليهم)-
انتقل الى: