السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991

السيد الرضوي الموسوي الروحاني للعلاج الروحاني العالم الروحاني للكشف الروحاني هاتف 07806835991
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السيد المقدس مرتضى الموسوي الروحاني المعالج الروحاني لجلب الحبيب من العراق الاتصال07806835991 ومن خارج العراق 009647806835991
السيدمرتضى الموسوي الروحاني المعالج بالقران وسنة رسوله الكريم العالم الروحاني الذي تميز عن غيره بالصدق والمنطق والعمل الصحيح المعالج الروحاني على مستوى العالم العربي والغربي العالم بالعلوم الفوق الطبيعه السيد الاجل الذي دل صدقه وكلامه على العالم بفضل الله ومنه ورحمته علينا وعليه المعالج الباب الاول لكل ما يطلب منه تجده بأذن الله ومشئيته سبحانه بين يديك ببركة الاولياء والانبياء واسرارهم
العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي للكشف الروحاني عن كل ما يطلب منه بأذن الله ولعلاج الحالات المرضيه الروحيه والنفسيه وفك السحر وابطاله وفتح النصيب واعمال المحبة كله من كتاب الله الكريم واسراررب العالمين تجده في الموقع الرضوي العالم الروحاني للكشف وللعلاج ولاي مقصد اتصل على الرقم اذا كنت من خارج العراق009647806835991 أومن داخل العراق07806835991 او راسلنا على الاميل الالكتروني morthadh86@yahoo.com العالم الروحاني الذي شاع صيته في البلدان بصدقه ونورعمله وعلوا مرتبته العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي العالم الروحاني المتواضع في العمل وتزكيته معكم الموقع الشخصي للعالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي والله يشهد انه لمن الصادقين https://morth.forumarabia.com

 

 نهاية المطاف

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كياني حسين




عدد المساهمات : 159
تاريخ التسجيل : 05/07/2012
الموقع : في كنف الحسين (ع)أحيا

نهاية المطاف Empty
مُساهمةموضوع: نهاية المطاف   نهاية المطاف Icon_minitimeالإثنين يوليو 09, 2012 11:49 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف وعجل فرجهم ياكريم

كلمة رائعة للسيد حسن نصر الله سمعتها وأعجبتني فأحببت أن أوردها لكم هنا

ما هي نهاية المطاف؟

نهاية المطاف "إنك ميت وإنهم ميتون"

نهاية المطاف سننتقل من الدنيا إلى عالم آخر.. من هذه الدار إلى دار أخرى .. من هذه الحياة إلى حياة أخرى.. ولا مفر من هذا الأمر.

الخسارة الحقيقية ليست هنا في الدنيا.. والربح الحقيقي ليس في الدنيا.. لأن الدنيا ومن فيها فانية زائلة.

ففوزها وربحها وخسارتها كل ذلك يزول مع زوالها.. وينتهي بانتهائها.. الخسارة الحقيقية هي أن نخسر أنفسنا
يوم القيامة.. أن نخسر أهلينا يوم القيامة..

هذه هي الخسارة الحقيقية التي يجب أن نخشاها.. والتي يجب أن يكون لكل واحد منا قضيته.. قضية شخصية

ولقد شغلني دون هموم الناس هم نفسي

أن يصبح لكل واحد منا قضية شخصية اسمها بوضوح: كيف لا أدخل النار في تلك الدار وفي تلك الحياة.

هذه هي القضية الكبرى التي يجب أن يحمل الواحد منا همها وغمها في الليل والنهار.

كيف لا أدخل أنا وأهلي وعائلتي ومن أحب نار جهنم ؟

يقول الله عز وجل:"كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة"

الأجر هناك .. وهذه الدنيا هينة على الله .

لو لم تكن هذه الدنيا هينة على الله لما كان في هذه الدنيا ظلم يلحق أنبياءه..
لو لم تكن هذه الدنيا هينة على الله لما رشق أطفال الطائف رسول الله (ص) بالحجارة فأدموا جبهته ويديه وقدميه..
لو لم تكن هذه الدنيا هينة على الله لما جلس في يوم العاشر من المحرم شمر بن ذي الجوشن على صدر الحسين (ع) ليحتز رأسه.

توفون أجوركم هناك ..
اليوم عمل ولا حساب .. وغدا حساب ولا عمل.

" وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز"
هذا الفوز .. هذا الذي يجب أن أبحث عنه أنا وأنت ..

" وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور"
الدنيا متاع.. لهو ولعب وتكاثر وتنابز .. خلاف وحطام وجيفة.
هناك يوفون الأجر .. هناك الحياة الحقيقية.. وهناك القضية المركزية لأساسية لكل إنسان .. كيف لا يدخل النار؟

يعني كيف يزحزح عن النار ويدخل الجنة..
ولذلك فإن كل المعاصي التي يرتكبها الإنسان تعود في نهاية المطاف إلى سبب أساسي وهو حب الدنيا.

ولذلك قال رسول الله (ص) : " حب الدنيا رأس كل خطيئة"

كل خطايا الإنسان مرجعها إلى حب الدنيا.
هنا السؤال: كيف نخرج حب الدنيا من قلوبنا؟
ماهو هذا الدواء الذي نستطيع أن نداوي به هذا المرض العضال الذي يضيع علينا آخرتنا.. ويضيع علينا في الدنيا كأمة دنيانا؟

الحل الذي سأذكره لكم من جملة أدوية الأنبياء ولكنه من أهمها: هو ذكر الموت.

يتذكر الإنسان أنه ميت.. أنه سيموت .. وأن يستحضر هذا في نفسه ليلا ونهارا .. وأن يتذكر الإنسان أنه عندما يموت .. أما أمواله فيتقاسمها الورثة.. هو جمع المال من حله وحرامه.. ولكن تنعم بها أولاده..

ذكر الموت يعني أن نتذكر أنا مهما كنا أغنياء أو فقراء.. عظماء أو أناس عاديين.. زعماء.. جنرالات.. أو جنودا عاديين.. ملوكا أم رعية.. فكلنا سينتقل إلى حفرة ضيقة لايبلغ طولها أكثر من مترين وعرضها أكثر من متر.

كلنا سينتقل إلى حفرة يقول عنها أمير المؤمنين عليه السلام:" حفرة لو زيد في فسحتها وأوسعت يدا حافرها لأضغطها الحجر والمدر ولسد فرجها التراب المتراكم"

كلنا نتذكر بأننا سننتقل إلى تلك الحفرة ملفوفين ببعض قطع من القماش.. إلى تلك الحفرة الضيقة.. إلى ذلك القبر .. الذي ورد في الحديث أن للقبر كلاما في كل يوم لكننا نحن محجوبون لا نسمعه..
" إن للقبر كلاما في كل يوم يقول: أنا بيت الغربة.. أنا بيت الوحشة.. أنا بيت الدود.. أنا القبر.. أنا روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار"

أن نتذكر أننا سننتقل إلى هناك حيث سيغادرنا الناس وستغيب أخبارنا .. و تنقطع آثارنا.. ويهال علينا التراب.. ونترك لوحدتنا وغربتنا.. ووحشتنا.. ولا يذكرنا أحد.

هذا يعني أن نتذكر الموت ونتذكر أيضا ما بعد الموت.. أ ن نتذكر ما سيواجهنا في قبرنا وما سيكون عليه حالنا عندما ننتقل إلى هذه الحفرة.. وما ينتظرنا إلى قيام الساعة..
أن نتذكر أننا سننشر من هذه القبور ونضع نصب أعيننا هول المطلع وما يجري علينا في أرض المحشر.. وطول الوقوف بين يدي الله عز وجل في يوم الجوع الأكبر ويوم الفزع الأكبر.. يوم القيامة.

وصعوبة الحساب.. ودقة الميزان ونشر كتب الأعمال والمشي على الصراط وما ينتظر الناس من ثواب في الجنة وعقاب في النار.

هذا يعني أن نتذكر الموت وما بعد الموت.
أن نستحضر في عقلنا وقلبنا ونفسنا بشكل دائم هذا الأمر الآتي حتما ولا مفر منه.

أين المفر؟!

إلى أين المفر من الموت؟ إلى أين المفر من تلك الحفرة؟ إلى أين المفر من الحساب بين يدي الله عز وجل؟!
إلى أين الهروب من عدله وغضبه وعقابه؟ هل هناك من مكان يمكنكم أن تفروا إليه؟!
هل هناك من ملك يمكن أن يجيركم من ملك الملوك؟

هل هناك من جبار يمكن أن يؤويكم من جبار الجبابرة؟

هذا هو يعني أن نتذكر الموت وما بعد الموت.
قال رسول الله (ص):" أفضل الزهد في الدنيا ذكر الموت، وأفضل العبادة ذكر الموت، وأفضل التفكر ذكر الموت، فمن أثقله ذكر الموت وجد قبره روضة من رياض الجنة"

وفي الحديث:"اذكر مصرعك بين يدي أهلك ولا طبيب يمنعك ولا حبيب ينفعك"
" اذكروا هادم اللذات ومنغص الشهوات وداعي الشتات، اذكروا مفرق الجماعات ومباعد الأمنيات ومدني المنيات والمؤذن بالبين والشتات"

في الحديث:" من ذكر الموت رضي من الدنيا باليسير"
"من فزع نفسه بالموت هانت عليه الدنيا"

ذكر الموت يميت الشهوات في النفس.

أين الفراعنة؟ أين القياصرة؟ أين الأكاسرة؟!
الجواب: هاهم رهائن القبور.

الخلاصة: إذا أردنا أن نستخلص النتيجة سنجد أن تذكرنا للموت ولما بعد الموت له البركات التالية: الخوف والجزع مما هو آت..السمع والطاعة لله تعالى.. إحياء القلب.. يهون علينا الموت.. تهون علينا المصائب.. تهون علينا الدنيا.. يحال بيننا وبين الشهوات.. نزهد في الدنيا.. نصبح متهيئين للموت ومستعدين له حتى لا نفاجأ به.. تقل معاصينا.. نرضى باليسير..تنتهي منا الغفلة.. يقوى قلبنا بما وعد الله تعالى.. يصبح طبعنا رقيقا.

نحن لو فقط عملنا الواجبات من صلاة وصيام وحج وما شاكل وتركنا المعاصي.. وتذكرنا الموت.. فإن التزامنا هذا .. أن نتذكر الموت في كل حال في الليل وفي النهار سوف تكون له آثار معنوية وروحية ونفسية وبركات هائلة علينا.. ونأمل معها أن يختم لنا بخير ونزحزح عن النار وأن نفوز بالجنة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نهاية المطاف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  حصريا على موقع العالم الرضوي في نهاية العالم بعض الدول الغرائب في شعر العجائب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991 :: الفئة الأولى :: (كل المواضيع العامة والخاصة توضع في هذا القسم المخصص لها)-
انتقل الى: