الديانه المسيحية وارئهم

بس الله الرحمن الرحيم

( ان نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون) صدق الله العظيم هذه ايه من القران وشرحه نفسه اوى

(ان مثل عيسى عند الله كمثل ادم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون) وهذه ايه اخرى تدل على ان عيسى ليس ابن الله ولكن هو مخلوق مثل باقى البشر ومثله كا مثل ابينا ادم عليهم السلام

(وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون) وهذه ايه اخر من الكتاب الكريم اليس سيدنا عيسي مخلوق

وقالوا اتخذ الرحمن ولدا ﴿88﴾ لقد جئتم شيئا إدا ﴿89﴾ تكاد السماوات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا ﴿90﴾ أن دعوا للرحمن ولدا ﴿91﴾ وما ينبغي للرحمن أن يتخذ ولدا ﴿92﴾ إن كل من في السماوات والأرض إلا آتي الرحمن عبدا ﴿93﴾ لقد أحصاهم وعدهم عدا ﴿94﴾ وكلهم آتيه يوم القيامة فردا ﴿95﴾ إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا ﴿96﴾ فإنما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين وتنذر به قوما لدا ﴿97﴾ وكم أهلكنا قبلهم من قرن هل تحس منهم من أحد أو تسمع لهم ركزا ﴿98﴾ سوره مريم وهذا الكلام يدل على ان الله واحد احد فرضا صمد لا مولد له ولا ولد ياااااا اخونى اتقو الله واعبدوه حق عبدته
وقال تعاله
( ان الدين عند الله الاسلام) صدق الله العظيم فايريت اى مسلم مش يدور فى الحجات دى و الى عاوز يدور ياريت يدور على الشيخ احمد ديدات لا الراجل ده جاب من الاخر فى الدين الاسلامى والمسيحى لانه مسلم عالم فى المسيحيه الى عاوز يعرف يسمع للشيخ احمد ديدات وهو يعرف الحق فين وياريت الاخوه المسيحين يسمع احمد ديدات لانه بيناظر كبار القسوسه المسيحين
والسلام عليكم ورحمه الله

المعتقد المسيحي بأختصار هوه كالتالي
بيقولك ان ادم لما اخطأ في الجنه وأكل من شجره الخير والشر عمل خطيئه
والي اكلته من الشجره حواه والي خلى حواه تغوي أدم الحيه
علشان كده عقاب الرب بتاعهم ان المرأه تتألم بألام الولاده والحيه تاكل تراب طول عمرها

وبعدين ياسيدي بيقولك أن الإلاه استفغر الله العظيم انه هو رجع في كلامه وعاوز يغفر ليهم
فكان زمان اليهود لما يخطؤا بيذبحوا خروف علشان يخفر الخطايه فكان المطلوب خروف غير محدود ليه غير محدود لان هما بيقولوا خطيئه ادم غير محدوده ومع ان ادم محدود
قالك ايه ياسيدي بعت ابنه علشان بدل ما يذبحوا خروف يذبحوا ابنه علشان ابنه غير محدود
بعد شويه قالك لاء ده مش ابنه ده هوه هوه يعني زي ما الاستاذ مكرم قال ليك
الله الابن = الله الاب = الله روح القدس
وهما دول الثلاثه هما واحد زي الميه والشاي والسكر
فلما مات علي الصليب كده الي يؤمن انه اتصلب علشانه يتغفر ليه والي مش يؤمن ما يتغفر ليه
وهما طبعا علشان واخدين من اليهود فهما ما عندهم جنه ولا نهار والحياه الابديه حياه ارواح
مع ان المسيح بيقول في الانجيل الحالي الي يسيب امه وابوه واولاده وامواله ومزرعته علشان الانجيل بيكون ليه مائه
يعني في جنه زينا

المهم من القصه دي كلها
المسيح في الانجيل بعد التحريف ما قال ولا كلمه من الكلام ده ولا حتي ذكر موضوع التفاحه
ولما كان علي الصليب كان يصرخ ويقول لا تسقيني الكأس الذي كتبته عيله وهو يبكي
وحتي قبل ما ينصلب قالهم لو لم أتي ما كانت لكم خطيئه

وفي النهايه الحيه ما اكلت طول عمرها تراب
والمرأه مازالت تتألم من الحمل وحتي المسيحيه

الانجيل المعترف بيهم اربعه وغير معروف الاسم الثنائي لكتاب الاناجيل
وهناك شخص اسمه بولس له رسائل بحدود ثلث الانجيل
وعلشان برضوا بعض الفهم الخاطئ وضعوا كتاب اليهود كامل عهد قديم عندهم
واخذوا كل الكلام الي كتبه اليهود علي الانبياء والتطاول علي الله
والاناجيل ورسائل بولس دي العهد الجديد و كتاب اليهود العهد القديم

اما الانجيل المذكور علي لسان المسيح ويعني انه كان هناك انجيل لا يوجد انجيل بأسم المسيح

المسيح في الاناجيل الحاليه كل كلامه لا يخرج عن التوحيد وكان يقول السلام عليكم وكان يصلي ساجدا وكان عندما يفعل شئ ينظر للسماء ويقول شكرا للآب لانك سمعت دعائي

اما حكايه الابن فهو يقول اني ذاهب لابي وابيكم وإلاهي وإلاهكم

وكما قال الله لو من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا
وكما قال الله ونسوا حظا مما اوتوا
فهم لا يعلمون الكثير من معجزات المسيح المذكوره في القران فمعجزات المسيح في الانجيل اقل بكثير

في النهايه ارجوا ان اكون وضحت
أكلت تفاح النهارده
فالألاه استغفر الله العظيم ندم ورجع في
بإسم الله الرحمان الرحيم
هناك مائات من الأناجيل منهم ماهو معترف به ومنه ماهو غير معترف به و هذا يعني أن هناك إختلاف بينهم و هم قاموا بإنتقاء الأناجيل الأربعة التي التوافق حاجتهم (يمكن أن تكون الأناجيل التي إختاروها محرفة ) و هذا ما يؤكده القرأن كما هنا إختلاف في القصص بين الأناجيل و هناك تناقض كبير في عقيدة التوحيد و لايمكن لإلاه أن يكتب كتاب متناقض و الحقيقة أن الإنجيل الذي أنزل على عيسى المسيح هو الأصلى لكنه حرف بعد رفعه لسماء 200 سنة ثم نزل الوحي على محمد بعد 600 .
لقد بشرة محمد في إنجيل برابنا و هذه الجزء من الإنجيل على ما يبدو لم يلمس.كيف يصلب الله هذا أشبه بقصة فرعونية الله هو القاهر العضيم خالق كل هذا الكون و ليس هناك معنى لي صلبه "لكى يفدى البشرية من عقاب الخطية" فالله يفعل مايشاء و ليست هناك شروط لزم أن يفعلها حتى يخلصنا من الخطيئة .كما أنه من المستحيل أن يصلى الله لنفسه . وفي الأنجيل نفسه قال المسيح أنه رسول و قال أنه مرسل .
أخي لاتدخل نفسك في متاهات / الإنجيل كتاب محرف إن كنت مسلم أو مسيحي . و أبرز دليل على ذاك الشخصية المختلفة لعيسى(الإبن) و الله (الأب) كما أن 1 لاتساوي 3 إن إستخدمت عقلك فقط فستتأكد من أنه محرف و كل العقيد المسيحية محرفة من البداية إلى النهاية .و كنمتأكد أن الإسلام دين الحق إقره فقط.

ا نعترض على تسمية الإيمان المسيحي بالدين المسيحي، إلاّ أنّ الأصح أن لا يُقال المبادئ الأساسية في الدين المسيحي بل في الإيمان المسيحي، فالرب يسوع المسيح لم يأت ليؤسس الدين المسيحي، إنّما تجسد ليصنع الخلاص للإنسان إلى أي ديانة انتمى، سواء ممّن اتبعوا المسيح وصاروا مسيحيين أو من أتباع الديانات الموجودة قبل المسيح أو ظهرت بعده. أما المبادئ التي تأسس عليها الدين المسيحي أو الإيمان المسيحي فهي مبنيّة على الكتاب المقدس كلمة الله الحية.

أهم هذه المبادئ أو أساسات الإيمان المسيحي :

*الإيمان بأن الكتاب المقدّس هو كلمة الله بعهديه القديم والجديد (الإنجيل) دون سواه من الكتب، أوحى الله بتدوينه لأنبيائه ورسله وهو المرجع الوحيد والمصدر الأكيد لعقائد الإيمان المسيحي ولسلوك المؤمن بالمسيح. يقول الوحي على فم بولس الرسول في الرسالة الثانية إلى تيموثاوس 3: 16 - 17.

* الإيمان بالله الواحد المثلث الأقانيم الآب والابن والروح القدس، (إنجيل متّى 28: 19).

* الإيمان بأن يسوع المسيح هو كلمة الله أو الله الكلمة (إنجيل يوحنّا 1: 1)، وابن الله (إنجيل يوحنّا 11: 27)، وصورة الله (رسالة كورنثوس الثانية 4: 4)، ورسم جوهره (الرسالة إلى العبرانيّين 1: 3).

* الإيمان بفداء المسيح للعالم: آلامه وموته مصلوباً وقيامته من الموت (إنجيل متّى 20: 28)، و(رسالة أفسس 1: 7).

*الإيمان بأن الرب يسوع سيعود إلى أرضنا ثانية في آخر الأيام ليدين العالم، (أعمال الرّسل 1: 11)، و(رؤيا يوحنّا 22: 12).

* الإيمان أن الإنسان يتطهر من خطاياه ويتبرر أمام الله وينال الحياة الأبدية بالإيمان بالرب يسوع المسيح رباّ وفادياً ومخلصاً، (رومية 5: 1).

- يبقى هناك تطبيقات عملية لهذه المبادىء المقدّسة، ينبغي على المؤمن المسيحي الإلتزام بها والعيش على أساسها لكي ينمو في حياة الإيمان والقداسة وطاعة الله. نذكر منها:
* الإيمان المسيحي وتأثيره على السلوك:
كثيرة هي الفضائل المسيحية التي يحثّنا الكتاب المقدس على الالتزام بها، نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر:
*دعوة الله لنا في الكتاب المقدس:
- لكي نعيش حياة البرّ والقداسة والتقوى، (رسالة تسالونيكي الأولى 4: 1 - 12.
- أن نحب بعضنا بعضاً ونحب حتى من يعادينا، (رسالة بطرس الأولى 1: 22)، و(إنجيل متّى 5: 44).

- أن نسعى للخير ومساعدة الغير بالرحمة، (إنجيل لوقا 6: 33)، و(رومية 15: 2).

-مسامحة من يسيء إلينا، (إنجيل متّى 6: 14).

المسيحي والصلاة:

يحثّنا الإنجيل المقدس على الصلاة "في كل حين وبلا انقطاع" باعتبارها جزءاً هاماً من إيماننا المسيحي، فيها نعبّر عن شكرنا لله ونعلن ثقتنا به ونجدد ولاءنا له ومنه نطلب احتياجاتنا الروحية والزمنية. فالصلاة تعني اللقاء مع الرب والتحدّث إليه عالمين ومتأكدين أنه يصغي إلى طلباتنا. ومن المهم جداً أن تكون كلمات صلواتنا صادرة من قلب تَطَهّر بدم يسوع المسيح باعترافنا له بها لأنه مكتوب في سِفر المزامير 66: 18.

المسيحي وقراءة كلمة الله الكتاب المقدس:

كما نتحادث مع الله في الصلاة فإن الله أيضاً يرغب في أن يتحادث معنا، وذلك من خلال الكلمة التي أرسلها لنا. وقد أمرنا الله بدراسة هذه الكلمة (رسالة كولوسي 3: 16)، لأن لنا في كلمة الله غذاء لأرواحنا وهي نافعة لنا في نواحي حياتنا كلها كما سبق وذكرنا أعلاه في رسالة تيموثاوس الثانية 3: 16 - 17.

اللإيمان المسيحي كشركة بين المؤمنين:

من المهم جداً في الحياة المسيحية أن يكون لي علاقة روحية مع جماعة من المؤمنين الحقيقيين، حيث نُشجع بعضنا البعض على النمو الروحي وأيضاً على الاستعداد لمجيء السيد المسيح مرة ثانية، لأنه من الصعب أن يعيش الإنسان وحيداً. اسمع ما يقوله سليمان الحكيم في سِفر الجامعة 4: 9 و10.

المسيحي والشهادة والكرازة:

لقد أوصانا السيد المسيح قائلاً في إنجيل مرقس 16: 15 - 16. لذلك ينبغي أن أُعلن السيد المسيح في حياتي ومن خلال أعمالي الصالحة، وأيضاً من خلال كلماتي، أي أُخبر الآخرين عن محبة الله وعمل المسيح الفدائي. إن للكرازة دورٌ مهمٌ في حياة النمو، فإنها مثل الحركة في حياة الإنسان. فإذا أكلنا دون أن نتحرك فسوف نصاب بأمراض كثيرة. فعلينا أن نذهب بإيمان ونكرز، ونثق أن الله سيكون معنا وأيضاً سيعطينا الحكمة اللازمة، وسوف يحمينا من الأخطار التي نخاف منها.

صديقي، إن الإيمان المسيحي هو مبادئ حياة، وهذه الحياة ينبغي أن تكون مطابقة تماماً لحياة واهبها ومُحييها السيد المسيح. وبحسب قوّتنا الذاتية لا نستطيع ذلك، ولكن من خلال الإيمان به، وأيضاً من خلال الطعام الروحي الذي ذكرناه، وبقوة الروح القدس نستطيع أن نسلك كما سلك هو أيضاً أي السيد المسيح.

» الصوم في الديانه المسيحية
» محبة الله في المسيحية
» المستبصرة المسيحية تانيا بولينغ