السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991

السيد الرضوي الموسوي الروحاني للعلاج الروحاني العالم الروحاني للكشف الروحاني هاتف 07806835991
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السيد المقدس مرتضى الموسوي الروحاني المعالج الروحاني لجلب الحبيب من العراق الاتصال07806835991 ومن خارج العراق 009647806835991
السيدمرتضى الموسوي الروحاني المعالج بالقران وسنة رسوله الكريم العالم الروحاني الذي تميز عن غيره بالصدق والمنطق والعمل الصحيح المعالج الروحاني على مستوى العالم العربي والغربي العالم بالعلوم الفوق الطبيعه السيد الاجل الذي دل صدقه وكلامه على العالم بفضل الله ومنه ورحمته علينا وعليه المعالج الباب الاول لكل ما يطلب منه تجده بأذن الله ومشئيته سبحانه بين يديك ببركة الاولياء والانبياء واسرارهم
العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي للكشف الروحاني عن كل ما يطلب منه بأذن الله ولعلاج الحالات المرضيه الروحيه والنفسيه وفك السحر وابطاله وفتح النصيب واعمال المحبة كله من كتاب الله الكريم واسراررب العالمين تجده في الموقع الرضوي العالم الروحاني للكشف وللعلاج ولاي مقصد اتصل على الرقم اذا كنت من خارج العراق009647806835991 أومن داخل العراق07806835991 او راسلنا على الاميل الالكتروني morthadh86@yahoo.com العالم الروحاني الذي شاع صيته في البلدان بصدقه ونورعمله وعلوا مرتبته العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي العالم الروحاني المتواضع في العمل وتزكيته معكم الموقع الشخصي للعالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي والله يشهد انه لمن الصادقين https://morth.forumarabia.com

 

 فضائل العذراء مريم عليها السلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد الله السائر الى الله
المديرالعام للمنتدى



عدد المساهمات : 1869
تاريخ التسجيل : 25/02/2012

فضائل العذراء مريم عليها السلام  Empty
مُساهمةموضوع: فضائل العذراء مريم عليها السلام    فضائل العذراء مريم عليها السلام  Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 10, 2012 9:59 pm

فضائل العذراء مريم عليها السلام


كان الاتضاع شرطًا أساسيًا لمن يولد منها رب المجد.
كان لابد أن يولد من إنسانة متضعة، تستطيع أن تحتمل مجد التجسد الإلهي منها... مجد حلول الوح القدس فيها... ومجد ميلاد الرب منها، ومجد جميع الأجيال التي تطوبها واتضاع أليصابات أمامها قائلة لها "من أين لي هذا أن تأتي أم ربي إلىّ.." (لو1: 48، 43). كما تحتمل كل ظهورات الملائكة، وسجود المجوس أمام إبنها. والمعجزات الكثيرة التي حدثت من ابنها في أرض مصر، بل نور هذا الابن في حضنها.
لذلك كان "ملء الزمان" (غل4: 4) ينتظر هذه الإنسانة التي يولد ابن الله منها.
وقد ظهر الاتضاع في حياتها كما سنرى:
بشرها الملاك بأنها ستصير أمًا للرب، ولكنها قالت "هوذا أنا أمة الرب" (لو1: 38) أي عبدته وجاريته.والمجد الذي أعطي لها لم ينقص إطلاقًا من تواضعها.
بل أنه من أجل هذا التواضع، منحها الله هذا المجد، إذ "نظر إلى اتضاع أمته" فصنع بها عجائب (لو1: 48، 49).
• ظهر اتضاع العذراء أيضًا في ذهابها إلى أليصابات لكيما تخدمها في فترة حبلها. فما أن سمعت أنها حُبلى- وهي في الشهر السادس- حتى سافرت إليها في رحلة شاقة عبر الجبال. وبقيت عندها ثلاثة أشهر، حتى تمت أيامها لتلد (لو39: 1- 65). فعلت ذلك وهي حبلى برب المجد.
• ومن اتضاعها عدم حديثها عن أمجاد التجسد الإلهي.
حياة التسليم


عاشت قديسة طاهرة في الهيكل.. ثم جاء وقت قيل لها فيه أن تخرج من الهيكل. فلم تحتج ولم تعترض، مثلما تفعل كثير من النساء اللائي يمنعهن القانون الكنسي من دخول الكنيسة في أوقات معينة. فيتذمرن، ويجادلن كثيرًا في احتجاج..!
• وكانت تريد أن تعيش بلا زواج فأمروها أن تعيش في كنف رجل حسبما تقضي التقاليد في أيامها..
• فلم تحتج وقبلت المعيشة في كنف رجل، مثلما قبلت الخوج من الهيكل...
• كانت تحيا حياة التسليم، لا تعترض: ولا تقاوم، ولا تحتج.
بل تسلم لمشيئة الله في هدوء، بدون جدال.
• كانت قد صممت على حياة البتولية، ولم تفكر إطلاقًا في يوم من الأيام أن تصير أمًا. ولما أراد الله أن تكون أمًا، بحلول الروح القدس عليها (لو1: 35) لم تجادل، بل أجابت بعبارتها الخالدة "هوذا أنا أمة الرب. ليكن لي كقولك".. لذلك وهبها الله الأمومة، واستبقى لها البتولية أيضًا، وصارت أمًا، الأمر الذي لم تفكر فيه إطلاقًا.. بالتسليم، صارت أمًا للرب.. بل أعظم الأمهات قدرًا.
• وأمرت أن تهرب إلى مصر، فهربت.
وأمرت أن ترجع من مصر، فرجعت. وأمرت أن تنتقل موطنها من بيت لحم وتسكن الناصرة، فانتقلت وسكنت.
كانت إنسانة هادئة، تحيا حياة التسليم، بلا جدال. لذلك فإن القدير صنع بها عجائب... إذ نظر إلى اتضاع أمته.
حياة الاحتمال


تيتمت من والديها الإثنين، وهي في الثامنة من عمرها، وتحملت حياة اليتم. وعاشت في الهيكل وهي طفلة، واحتملت حياة الوحدة فيها.وخرجت من الهيكل لتحيا في كنف نجار واحتملت حياة الفقر.
ولما ولدت ابنها الوحيد، لم يكن لها موضع في البيت، فأضجعته في مزود (لو1: 7). واحتملت ذلك أيضًا.. واحتملت المسئولية وهي صغيرة السن. واحتملت المجد العظيم الذي أحاط بها، دون أن تتعبها أفكار العظمة.
لم يكن ممكنًا أن تصرح بأنها ولدت وهي عذراء، فصمتت واحتملت ذلك.
احتملت السفر الشاق إلى مصر ذهابًا وإيابًا. واحتملت طردهم لها هناك من مدينة إلى أخرى، بسبب سقوط الأصنام أمام المسيح (أش19: 1). احتملت الغربة والفقر. احتملت أن "يجوز في نفسها سيف" (لو2: 35) بسبب ما لقاه ابنها من اضطهادات وإهانات، وأخيرًا آلام وعار الصلب...
لم تكتف العذراء- سلبيًا بالآحتمال- بل عاشت في الفرح بالرب.
كما قالت في تسبحتها "تبتهج روحي بالله مخلصي" (لو1: 47).
الإيمان وعدم التذمر


في كل ما احتملته، لم تتذمر إطلاقًا. وفي تهديد ابنها بالقتل من هيرودس، وفي الهروب إلى مصر، وفي ما لاقاه من اضطهاد اليهود، لم تقل وأين البشارة بأنه يجلس على كرسي داود أبيه، يملك.. ولا يكون لملكه نهاية" (لو1: 31، 33)! بل صبرت. وكما قالت عنها أليصابات "آمنت بأن يتم لها ما قيل من قبل الرب" (لو1: 45).
آمنت بأنها ستلد وهى عذراء. وتحقق لها ذلك.
آمنت بأن "القدوس المولود هو ابن الله" (لو1: 35) على الرغم من ميلاده في مزود. وتحقق لها ما آمنت به. عن طريق ما رأته من رؤى ومن ملائكة، ومن معجزات تمت على يديه. آمنت بكل هذا على الرغم من كل ما تعرض له من اضطهادات...
آمنت به وهو مصلوب. فرأته بعد أن قام من الأموات (مت28).
الصمت والصلاة والتأمل:


كان من تدبير الله، أن تتيتم وأن تعيش في الهيكل.
وفي الهيكل تعلمت حياة الوحدة والصمت، وأن تنشغل بالصلاة والتأمل. وإذ فقدت محبة وحنان والديها، انشغلت بمحبة الله وحده. وهكذا عكفت على الصلاة والتسبحة وقراءة الكتاب المقدس، وحفظ الكثير من آياته، وحفظ المزامير. ولعل تسبحتها في بيت أليصابات دليل واضح على ذلك. فغالبية كلماتها مأخوذة من المزامير وآيات الكتاب.
وصار الصمت من مميزات روحياتها. فعلى الرغم من أنها في أحداث الميلاد: رأت أشياء عجيبة ربما تفوق سنها كفتاه صغيرة، وما أحاط بها من معجزات، ومن أقوال الملائكة والرعاه والمجوس ... فلم تتحدث مفتخرة بأمجاد الميلاد، بل "كانت تحفظ جميع هذا الكلام متفكرة به في قلبها" (لو 2 : 19)
إن العذراء الصامته المتأمله، درس لنا:
فليتنا مثلها: نتأمل كثيرا، ونتحدث قليلا .
على إني أرى، إنه لما حان الوقت أن تتكلم، صارت مصدرًا للتقليد الكنسي، في بعض الأخبار التي عرفها منها الرسل وكتبوا الأناجيل، عن المعجزات والأخبار أثباء الهروب من مصر، وعن حديث المسيح وسط المعلمين في الهيكل وهو صغير (لو3 :46 ،47 ).
فضائل أخرى:


لقد اختار الرب هذه الفتاه الفقيرة اليتيمة لتكون أعظم إمرأه في الوجود. وكانت تملك في فضائلها ما هو أعظم من الغنى.
من فضائلها أيضا قداستها الشخصية، وعفتها وبتوليتها، ومعرفتها الروحية، وخدمتها للآخرين. وأمومتها الروحية للآباء الرسل.
ويعوزنا الوقت أن نتحدث عن كل فضائلها....
تطويبها


ما أكثر التطويبات التي أعطيت للعذراء.
وردت في ألحان الكنيسة، وفي التسبحة، في التذاكيات والمدائح وفي الذكصولوجيات، في كل يوم من أيام أعيادها، وفي الأبصلمودية الكيهكية، وفي تراتيل الكنيسة، وفي الأبصلمودية.
وتذكرها الكنيسة في مجمع القديسين قبل رؤساء الملائكة، وهكذا في كل تشفعاتها. والكنيسة في تطويب السيدة العذراء، إنما تحقق النبوة التي قالتها في تسبحتها:
"هوذا منذ الآن جميع الأجيال تطوبني" (لو1 :48 )
والكنيسة تقدم لها بخورًا، وتقدم لها السلام. وما أكثر التسابيح التي تبدأ بعبارة "السلام لمريم" (شيري ني ماريا) أو التسابيح التي يبدأ بعبارة "افرحي يا مريم". أو التسبحة التي يحرك فيها داود النبي الأوتار العشرة في قيثارته، وفي كل وتر يذكر تطويبًا لها.
نذكرها في الأجبية وفي القداس وفي كل كتب النيسة:
في السنكسار، وفي الدفنار، وفي القطمارس، وفي الأبصلمودية، وفي كتب المردات والألحان.. في صلوات الأجبية، نذكرها في القطعة الثالثة في كل ساعة من ساعات النهار متشفعين بها . ونذكرها في قانون الإيمان، إذ نقول في مقدمته "نعظمك يا أم النور الحقيقي ونمجدك أيتها العذراء القديسة والدة الإله.."
نذكرها في صلاة البركة، أولها وآخرها.
فنبدأ البركة "بالصلوات والتضرعات والابتهالات التي ترفعها عنا كل حين والدة الإله القديسة الطاهرة مريم". وبعد أن نذكر أسماء الملائكة والرسل والأنبياء والشهداء وجميع القديسين، نختم بها البركة فنقول "وبركة العذراء أولاً وأخرًا".
أيقونة العذراء


هناك فرق بين صور للتأمل، وأيقونة للطقس.
• ففي الأيقونات لابد أن تظهر مع المسيح باعتبارها والدة الإله.
• وتكون عن يمينه، إذ قيل في المزمور "قامت الملكة عن يمينك أيها الملك" (مز 45: 9).
• ولأنها ملكة يكون على رأسها تاج، وكذلك المسيح.
• وكقديسة يكون حول رأسها هالة من نور، إذ قال الرب "أنتم نور العالم" (مت 5: 14).
• ولأنها السماء الثانية يوجد حولها نجوم وملائكة وسحاب
اشفعي فينا أيتها العذراء القديسة، ليشملنا الرب برحمته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://morth.forumarabia.com
 
فضائل العذراء مريم عليها السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مريم عليها السلام في الدين الإسلامي في كل المذاب الاسلامية
» بين مريم العذراء وفاطمة الزهراء
» زواج الإمام علي (عليه السلام) من فاطمة الزهراء (عليها السلام)
» قطرات من بحر فضائل الإمام علي عليه السلام
» من فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991 :: الدين والعقائد وكل ما يختص في الاسلام والادايان والمذاهب الاسلامية-
انتقل الى: