السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991

السيد الرضوي الموسوي الروحاني للعلاج الروحاني العالم الروحاني للكشف الروحاني هاتف 07806835991
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السيد المقدس مرتضى الموسوي الروحاني المعالج الروحاني لجلب الحبيب من العراق الاتصال07806835991 ومن خارج العراق 009647806835991
السيدمرتضى الموسوي الروحاني المعالج بالقران وسنة رسوله الكريم العالم الروحاني الذي تميز عن غيره بالصدق والمنطق والعمل الصحيح المعالج الروحاني على مستوى العالم العربي والغربي العالم بالعلوم الفوق الطبيعه السيد الاجل الذي دل صدقه وكلامه على العالم بفضل الله ومنه ورحمته علينا وعليه المعالج الباب الاول لكل ما يطلب منه تجده بأذن الله ومشئيته سبحانه بين يديك ببركة الاولياء والانبياء واسرارهم
العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي للكشف الروحاني عن كل ما يطلب منه بأذن الله ولعلاج الحالات المرضيه الروحيه والنفسيه وفك السحر وابطاله وفتح النصيب واعمال المحبة كله من كتاب الله الكريم واسراررب العالمين تجده في الموقع الرضوي العالم الروحاني للكشف وللعلاج ولاي مقصد اتصل على الرقم اذا كنت من خارج العراق009647806835991 أومن داخل العراق07806835991 او راسلنا على الاميل الالكتروني morthadh86@yahoo.com العالم الروحاني الذي شاع صيته في البلدان بصدقه ونورعمله وعلوا مرتبته العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي العالم الروحاني المتواضع في العمل وتزكيته معكم الموقع الشخصي للعالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي والله يشهد انه لمن الصادقين https://morth.forumarabia.com

 

  مفاخرته عليه السلام مع أبيه عند النبى صلى الله عليه واله وسلم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد الله السائر الى الله
المديرالعام للمنتدى



عدد المساهمات : 1869
تاريخ التسجيل : 25/02/2012

 مفاخرته عليه السلام مع أبيه  عند النبى صلى الله عليه واله وسلم   Empty
مُساهمةموضوع: مفاخرته عليه السلام مع أبيه عند النبى صلى الله عليه واله وسلم     مفاخرته عليه السلام مع أبيه  عند النبى صلى الله عليه واله وسلم   Icon_minitimeالأربعاء يوليو 04, 2012 3:39 pm

مفاخرته مع أبيه عند النبى
شاذان بن جبرئيل : قيل إن رسول الله كان جالسا ذات يوم وعنده الإمام علي بن أبي طالب إذ دخل الحسين بن علي ، فأخذه النبي وأجلسه في حجره وقبل بين عينيه وقبل شفتيه ، وكان للحسين ست سنين ، فقال علي : يا رسول الله ! أتحب ولدي الحسين ؟ قال النبى : وكيف لا أحبه ، وهو عضو من أعضائي .

فقال علي : يا رسول الله ! أيما أحب إليك ، أنا أم حسين ؟ فقال الحسين : يا أبت ! من كان أعلى شرفا كان أحب إلى النبي وأقرب إليه منزلة .

قال علي لولده : أتفاخرني يا حسين ؟ ! قال : نعم ، يا أبتاه ! إن شئت .

فقال له الإمام علي : يا حسين ! أنا أمير المؤمنين ، أنا لسان الصادقين ، أنا وزير المصطفى ، أنا خازن علم الله ومختاره من خلقه ، أنا قائد السابقين إلى الجنة ، أنا قاضي الدين عن رسول الله ، أنا الذي عمه سيد الشهداء في الجنة ، أنا الذي أخوه جعفر الطيار في الجنة عند الملائكة ، أنا قاضي الرسول ، أنا آخذ له باليمين ، أنا حامل سورة التنزيل إلى أهل مكة بأمر الله تعالى ، أنا الذي اختارني الله تعالى من خلقه ، أنا حبل الله المتين الذي أمر الله تعالى خلقه أن يعتصموا به في قوله تعالى : ( واعتصموا بحبل الله جميعا ) .

أنا نجم الله الزاهر ، أنا الذي تزوره ملائكة السماوات ، أنا لسان الله الناطق ، أنا حجة الله تعالى على خلقه ، أنا يد الله القوى ، أنا وجه الله تعالى في السماوات ، أنا جنب الله الزاهر ، أنا الذي قال الله سبحانه وتعالى في وفي حقي : ( بل عباد مكرمون * لا يسبقونه وبالقول وهم بأمره يعملون ) .

أنا عروة الله الوثقى التي لا انفصام لها والله سميع عليم ، أنا الذي باب الله الذي يؤتى منه ، أنا علم الله على الصراط ، أنا بيت الله من دخله كان آمنا ، فمن تمسك بولايتي ومحبتي أمن من النار ، أنا قاتل الناكثين والقاسطين والمارقين ، أنا قاتل الكافرين ، أنا أبو اليتامى ، أنا كهف الأرامل ، أنا ( عم يتسآءلون ) عن ولايتي يوم القيامة .

وقوله تعالى : ( ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم ) ، أنا نعمة الله تعالى التي أنعم الله بها على خلقه ، أنا الذي قال الله تعالى في وفي حقي : ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا ) ، فمن أحبني كان مسلما مؤمنا كامل الدين . أنا الذي بي اهتديتم ، أنا الذي قال الله تبارك وتعالى في وفي عدوي : ( وقفوهم إنهم مسؤولون ) أي عن ولايتي يوم القيامة ، أنا ( النبأ العظيم ) ، أنا الذي أكمل الله تعالى بي الدين يوم غدير خم وخيبر ، أنا الذي قال رسول الله في : من كنت مولاه فعلي مولاه .

أنا صلاة المؤمن ، أنا حي على الصلاة ، أنا حي على الفلاح ، أنا حي على خير العمل ، أنا الذي نزل على أعدائي : ( سأل سآئل بعذاب واقع * للكافرين ليس له دافع ) بمعنى من أنكر ولايتي ، وهو النعمان بن الحارث اليهودي لعنه الله تعالى ، أنا داعي الأنام إلى الحوض ، فهل داعي المؤمنين إلى الحوض غيري ؟ أنا أبو الأئمة الطاهرين من ولدي ، أنا ميزان القسط ليوم القيامة ، أنا يعسوب الدين ، أنا قائد المؤمنين إلى الخيرات والغفران إلى ربي ، أنا الذي أصحابي يوم القيامة من أوليائي المبرؤون من أعدائي ، وعند الموت لا يخافون ولا يحزنون ، وفي قبورهم لا يعذبون ، وهم الشهداء والصديقون ، وعند ربهم يفرحون .

أنا الذي شيعتي متوثقون أن لا يوادوا من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم ، أنا الذي شيعتي يدخلون الجنة بغير حساب ، أنا الذي ( عندي ) ديوان الشيعة بأسمائهم ، أنا عون المؤمنين وشفيع لهم عند رب العالمين .

أنا الضارب بالسيفين ، أنا الطاعن بالرمحين ، أنا قاتل الكافرين يوم بدر وحنين ، أنا مردي الكماة يوم أحد ، أنا ضارب ابن عبد ود لعنه الله تعالى يوم الأحزاب ، أنا قاتل عنترة ومرحب ، أنا قاتل فرسان خيبر .

أنا الذي قال في الأمين جبرئيل : لا سيف إلا ذو الفقار ولا فتى إلا علي .

أنا صاحب فتح مكة ، أنا كاسر اللات والعزى ، أنا الهادم الهبل الأعلى ومنات الثالثة الأخرى ، أنا علوت على كتف النبي وكسرت الأصنام ، أنا الذي كسرت يغوث ويعوق ونسرا ( عليهم لعنة الله ) ، أنا الذي قاتلت الكافرين في سبيل الله ، أنا الذي تصدق بالخاتم ، أنا الذي نمت على فراش النبى ووقيته بنفسي من المشركين ، أنا الذي يخاف الجن من بأسي ، أنا الذي به يعبد الله .

أنا ترجمان الله ، أنا خازن علم الله ، أنا ( عيبة ) علم رسول الله ، أنا قاتل أهل الجمل وصفين بعد رسول الله ، أنا قسيم الجنة والنار . فعندها سكت علي ، فقال النبى للحسين : أسمعت يا أبا عبد الله ! ما قاله أبوك ، وهو عشر عشير معشار ما قاله من فضائله ، ومن ألف ألف فضيلة ، وهو فوق ذلك أعلى ؟ فقال الحسين : الحمد لله الذي فضلنا على كثير من عباده المؤمنين وعلى جميع المخلوقين ، وخص جدنا بالتنزيل والتأويل والصدق ومناجاة الأمين جبرئيل وجعلنا خيار من اصطفاه الجليل ، ورفعنا على الخلق أجمعين .

ثم قال الحسين : أما ما ذكرت يا أمير المؤمنين ! فأنت فيه صادق أمين . فقال النبى : اذكر أنت يا ولدي ! فضائلك . فقال الحسين : يا أبت ! أنا الحسين بن علي بن أبي طالب ، وأمي فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين ، وجدي محمد المصطفى سيد بني آدم أجمعين لا ريب فيه ، يا علي ! أمي أفضل من أمك عند الله وعند الناس أجمعين ، وجدي خير من جدك ، وأفضل عند الله وعند الناس أجمعين ، وأنا في المهد ناغاني جبرئيل ، وتلقاني إسرافيل ، يا علي ! أنت عند الله تعالى أفضل مني وأنا أفخر منك بالآباء والأمهات والأجداد . قال : ثم إن الحسين اعتنق أباه وجعل يقبله ، وأقبل علي يقبل ولده الحسين بن علي بن أبي طالب ، وهو يقول : زادك الله تعالى شرفا وفخرا ( وتعظيما ) وعلما وحلما ، ولعن الله ظالميك ، يا أبا عبد الله ! ثم رجع الحسين إلى النبى .


قيام رسول الله لسقايته
سليم بن قيس : عن علي بن أبي طالب صلوات الله عليه ، وسلمان ، وأبي ذر ، والمقداد ، وحدث أبو الجحاف داود بن أبي عوف العوفي ، يروي عن أبي سعيد الخدري ، قال : دخل رسول الله على ابنته فاطمة وهي توقد تحت قدر لها ، تطبخ طعاما لأهلها ، وعلي في ناحية البيت نائم ، والحسن والحسين صلوات الله عليهما نائمان إلى جنبه ، فقعد رسول الله مع ابنته يحدثها .

( وفي رواية أخرى ) مع فاطمة يحدثها وهي توقد تحت قدرها ليس لها خادم ، إذ استيقظ الحسن فأقبل على رسول الله فقال : يا أبت ! اسقني ، ( وفي رواية أخرى : يا جداه ! اسقني ) ، فأخذه رسول الله ثم قام إلى لقحة كانت له فاحتلبها بيده ثم جاء بالعلبة وعلى اللبن رغوة ليناوله الحسن ، فاستيقظ الحسين فقال : يا أبت ! اسقني .

فقال النبى : يا بني ! أخوك وهو أكبر منك ، وقد استسقاني قبلك .

فقال الحسين : اسقني قبله ، فجعل رسول الله يرقبه [ يقبله ] ويلين له ، يطلب له أن يدع أخاه يشرب والحسين يأبى .

فقالت فاطمة : يا أبت ! كأن الحسن أحبهما إليك ؟ قال : ما هو بأحبهما إلي وإنهما عندي لسواء ، غير أن الحسن استسقاني أول مرة ، وأني وإياك وإياهما وهذا الراقد في الجنة لفي منزل واحد ودرجة واحدة . قال : وعلي نائم لا يدري بشيء من ذلك .

الطوسي : أخبرنا جماعة ، عن أبي المفضل ، قال : حدثنا أبو زيد محمد بن أحمد بن سلام الأسدي بمراغة ، قال : حدثنا السري ابن خزيمة بالري ، قال : حدثنا يزيد بن هاشم العبدي ، عن مسمع بن عبد الملك ، عن خالد بن طليق ، عن أبيه ، عن جدته أم بجيد [ نجيد ] امرأة عمران بن حصين ، عن ميمونة وأم سلمة زوجي النبى قالتا : استسقى الحسن ، فقام رسول الله فجدح له في غمر كان لهم - يعني قدحا يشرب فيه - ثم أتاه به ، فقام الحسين فقال : اسقنيه يا أبه ! فأعطاه الحسن ، ثم جدح للحسين فسقاه .

فقالت فاطمة : كأن الحسن أحبهما إليك ؟ قال : إنه استسقى قبله ، وإني وإياك وهما وهذا الراقد في مكان واحد في الجنة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://morth.forumarabia.com
 
مفاخرته عليه السلام مع أبيه عند النبى صلى الله عليه واله وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  لمن يريد ان يجمع الله بينه وبين النبى صلى الله عليه واله وسلم
» بعثة النبي صلى الله عليه واله وسلم
» كيفية تبليغ النبي صلى الله عليه واله وسلم الى العالم
» في اجتهاده في العبادة وصلاة الليل وكيف كان صلى الله عليه واله وسلم
» لماذا كان الرسول صلى الله عليه واله وسلم يشرب الماء جالسا وحث عليه؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991 :: (النبي واهل بيته الطبين الطاهرين صلوات الله عليهم)-
انتقل الى: