السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991

السيد الرضوي الموسوي الروحاني للعلاج الروحاني العالم الروحاني للكشف الروحاني هاتف 07806835991
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السيد المقدس مرتضى الموسوي الروحاني المعالج الروحاني لجلب الحبيب من العراق الاتصال07806835991 ومن خارج العراق 009647806835991
السيدمرتضى الموسوي الروحاني المعالج بالقران وسنة رسوله الكريم العالم الروحاني الذي تميز عن غيره بالصدق والمنطق والعمل الصحيح المعالج الروحاني على مستوى العالم العربي والغربي العالم بالعلوم الفوق الطبيعه السيد الاجل الذي دل صدقه وكلامه على العالم بفضل الله ومنه ورحمته علينا وعليه المعالج الباب الاول لكل ما يطلب منه تجده بأذن الله ومشئيته سبحانه بين يديك ببركة الاولياء والانبياء واسرارهم
العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي للكشف الروحاني عن كل ما يطلب منه بأذن الله ولعلاج الحالات المرضيه الروحيه والنفسيه وفك السحر وابطاله وفتح النصيب واعمال المحبة كله من كتاب الله الكريم واسراررب العالمين تجده في الموقع الرضوي العالم الروحاني للكشف وللعلاج ولاي مقصد اتصل على الرقم اذا كنت من خارج العراق009647806835991 أومن داخل العراق07806835991 او راسلنا على الاميل الالكتروني morthadh86@yahoo.com العالم الروحاني الذي شاع صيته في البلدان بصدقه ونورعمله وعلوا مرتبته العالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي العالم الروحاني المتواضع في العمل وتزكيته معكم الموقع الشخصي للعالم الروحاني السيد الرضوي الموسوي والله يشهد انه لمن الصادقين https://morth.forumarabia.com

 

 الامام الكاظم عليه السلام النصوص عليه ودعائه المستجاب في الحال

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد الله السائر الى الله
المديرالعام للمنتدى



عدد المساهمات : 1869
تاريخ التسجيل : 25/02/2012

الامام الكاظم عليه السلام  النصوص عليه ودعائه المستجاب في الحال Empty
مُساهمةموضوع: الامام الكاظم عليه السلام النصوص عليه ودعائه المستجاب في الحال   الامام الكاظم عليه السلام  النصوص عليه ودعائه المستجاب في الحال Icon_minitimeالجمعة يوليو 06, 2012 11:23 am

النصوص عليه
عيون أخبار الرضا : أبي ، وابن الوليد ، وابن المتوكل ، والعطار ، وماجيلويه ، جميعا عن محمد العطار ، عن الأشعري ، عن عبد الله بن محمد الشامي ، عن الخشاب ، عن ابن أسباط ، عن الحسين مولى أبي عبد الله ، عن أبي الحكيم ، عن عبد الله بن إبراهيم الجعفري ، عن يزيد بن سليط الزيدي قال : لقينا أبا عبد الله في طريق مكة ونحن جماعة فقلت له : بأبي أنت وأمي أنتم الأئمة المطهرون ، والموت لا يعرى منه أحد ، فأحدث إلي شيئا ألقيه إلى من يخلفني .

فقال لي : نعم هؤلاء ولدي وهذا سيدهم ، وأشار إلى ابنه موسى ، وفيه علم الحكم ، والفهم ، والسخاء ، والمعرفة بما يحتاج الناس إليه ، فيما اختلفوا فيه من أمر دينهم ، وفيه حسن الخلق ، وحسن الجوار ، وهو باب من أبواب الله عز وجل وفيه أخرى هي خير من هذا كله فقال له أبي : وما هي بأبي أنت وأمي ؟ قال : يخرج الله تعالى منه غوث هذه الأمة ، وغياثها ، وعلمها ، ونورها وفهمها ، وحكمها خير مولود وخير ناشئ ، يحقن الله به الدماء ، ويصلح به ذات البين ، ويلم به الشعث ، ويشعب به الصدع ، ويكسو به العاري ، ويشبع به الجائع ويؤمن به الخائف ، وينزل به القطر ، ويأتمر له العباد ، خير كهل ، وخيرنا شئ يبشر به عشيرته قبل أوان حلمه ، قوله حكم ، وصمته علم ، يبين للناس ما يختلفون فيه قال : فقال أبي : بأبي أنت وأمي فيكون له ولد بعده ؟ قال : نعم ، ثم قطع الكلام .

قال يزيد : ثم لقيت أبا الحسن يعني موسى بن جعفر بعد فقلت له : بأبي أنت وأمي إني أريد أن تخبرني بمثل ما أخبر به أبوك قال : فقال : كان أبي في زمن ليس هذا مثله قال يزيد : فقلت : من يرضى منك بهذا فعليه لعنة الله قال : فضحك ثم قال : أخبرك يا أبا عمارة إني خرجت من منزلي فأوصيت في الظاهر إلى بني وأشركتهم مع علي ابني ، وأفردته بوصيتي في الباطن .

ولقد رأيت رسول الله في المنام وأمير المؤمنين معه ، ومعه خاتم ، وسيف ، وعصا ، وكتاب ، وعمامة ، فقلت له : ما هذا ؟ فقال : أما العمامة : فسلطان الله عز وجل ، وأما السيف : فعزة الله عز وجل ، وأما الكتاب : فنور الله عز وجل ، وأما العصا : فقوة الله عز وجل ، وأما الخاتم : فجامع هذه الأمور ، ثم قال رسول الله : والامر يخرج إلى علي ابنك ، قال : ثم قال : يا يزيد إنها وديعة عندك ، فلا تخبر بها إلا عاقلا أو عبدا امتحن الله قلبه للايمان ، أو صادقا ، ولا تكفر نعم الله تعالى ، وإن سئلت عن الشهادة فأدها ، فان الله تبارك وتعالى يقول : " إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها " وقال عز وجل : " ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله " فقلت : والله ما كنت لأفعل هذا أبدا قال : ثم قال أبو الحسن : ثم وصفه لي رسول الله فقال : علي ابنك الذي ينظر بنور الله ، ويسمع بتفهيمه وينطق بحكمته ، يصيب ولا يخطئ ، ويعلم ولا يجهل ، قد ملئ حكما وعلما ، وما أقل مقامك معه ، إنما هو شئ كأن لم يكن ، فإذا رجعت من سفرك فأصلح أمرك ، وافرغ مما أردت فإنك منتقل عنه ، ومجاور غيره ، فاجمع ولدك ، وأشهد الله عليهم جميعا ، وكفى بالله شهيدا .

ثم قال : يا يزيد إني أؤخذ في هذه السنة ، وعلي ابني سمي علي بن أبي طالب ، وسمي علي بن الحسين أعطي فهم الأول وعلمه ، ونصره ورداءه ، وليس له أن يتكلم إلا بعد هارون بأربع سنين فإذا مضت أربع سنين فسله عما شئت يجبك إن شاء الله تعالى .

بيان : لم الله شعثه أي أصلح وجمع ما تفرق من أموره قاله الجوهري وقال : الشعب الصدع في الشئ واصلاحه أيضا الشعب .

في موت إسماعيل بن الإمام الصادق
- الغيبة للنعماني : روي عن زرارة بن أعين أنه قال : دخلت على أبي عبد الله وعند يمينه سيد ولده موسى وقدامه مرقد مغطى فقال لي : يا زرارة جئني بداود الرقي ، وحمران ، وأبي بصير ، ودخل عليه المفضل بن عمر ، فخرجت فأحضرت من أمرني باحضاره ، ولم تزل الناس يدخلون واحدا إثر واحد ، حتى صرنا في البيت ثلاثين رجلا .

فلما حشد المجلس قال : يا داود اكشف لي عن وجه إسماعيل ، فكشفت عن وجهه فقال أبو عبد الله : يا داود أحي هو أم ميت ؟ قال داود : يا مولاي هو ميت ، فجعل يعرض ذلك على رجل رجل ، حتى أتى على آخر من في المجلس وكل يقول : هو ميت يا مولاي ، فقال : اللهم اشهد ثم أمر بغسله وحنوطه ، و إدراجه في أثوابه .

فلما فرغ منه قال للمفضل : يا مفضل احسر عن وجهه ، فحسر عن وجهه فقال : أحي هو أم ميت ؟ فقال : ميت قال : اللهم اشهد عليهم ، ثم حمل إلى قبره ، فلما وضع في لحده قال : يا مفضل اكشف عن وجهه وقال للجماعة : أحي أم ميت ؟ قلنا له : ميت فقال : اللهم اشهد ، واشهدوا فإنه سيرتاب المبطلون ، يريدون إطفاء نور الله بأفواههم ثم أومأ إلى موسى ، والله متم نوره ولو كره المشركون ، ثم حثوا عليه التراب ، ثم أعاد علينا القول فقال : الميت المكفن المحنط المدفون في هذا اللحد من هو ؟ قلنا : إسماعيل قال : اللهم اشهد ، ثم أخذ بيد موسى وقال : هو حق ، والحق معه ومنه ، إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها .

ووجدت هذا الحديث عنه بعض إخواننا فذكر أنه نسخه من أبي المرجى ابن محمد بن المعمر الثعلبي ، وذكر أنه حدثه به المعروف بأبي سهل يرويه عن أبي الصلاح ، ورواه بندار القمي ، عن بندار بن محمد بن صدقة ، ومحمد بن عمرو ، عن زرارة ، وأن أبا المرجى ذكر أنه عرض هذا الحديث على بعض إخوانه فقال : إنه حدثه به الحسن بن المنذر باسناد له عن زرارة ، وزاد فيه أن أبا عبد الله قال : والله ليظهرن عليكم صاحبكم وليس في عنق أحد له بيعة ، وقال : فلا يظهر صاحبكم حتى يشك فيه أهل اليقين " قل هو نبأ عظيم أنتم عنه معرضون " .

- الغيبة للنعماني : ابن عقدة ، عن القاسم بن محمد بن الحسين ، عن عبيس بن هشام عن درست ، عن الوليد بن صبيح قال : كان بيني وبين رجل يقال له عبد الجليل صداقة في قدم فقال لي : إن أبا عبد الله أوصى إلى إسماعيل قال : فقلت ذلك لأبي عبد الله : إن عبد الجليل حدثني بأنك أوصيت إلى إسماعيل في حياته قبل موته بثلاث سنين فقال : يا وليد لا والله ، فان كنت فعلت فإلى فلان يعني أبا الحسن موسى عليه السلام وسماه .

- الغيبة للنعماني : عبد الواحد ، عن أحمد بن محمد بن رباح ، عن أحمد بن علي الحميري ، عن الحسن بن أيوب ، عن عبد الكريم بن عمر والخثعمي ، عن حماد الصائغ قال : سمعت المفضل بن عمر يسأل أبا عبد الله هل يفرض الله طاعة عبد ثم يكنه خبر السماء ؟ فقال له أبو عبد الله : الله أجل وأكرم وأرأف بعباده ، وأرحم من أن يفرض طاعة عبد ثم يكنه خبر السماء ، صباحا ومساءا قال : ثم طلع أبو الحسن موسى عليه السلام فقال له أبو عبد الله : يسرك أن تنظر إلى صاحب كتاب علي ؟ [ فقال له المفضل : وأي شئ يسرني إذا أعظم من ذلك ؟ فقال : هو هذا ، صاحب كتاب علي ] الكتاب المكنون الذي قال الله عز وجل " لا يمسه إلا المطهرون " .

- الغيبة للنعماني : محمد بن همام ، عن حميد بن زياد ، عن الحسن بن محمد بن سماعة عن الحسن بن محمد التيملي ، عن يحيى بن إسحاق ، عن أبيه قال : دخلت على أبي عبد الله فسألته عن صاحب الامر من بعده فقال لي : صاحب البهمة ، وكان موسى في ناحية الدار صبيا ، ومعه عناق مكية وهو يقول لها : اسجدي لله الذي خلقك . في قول رسول الله : تمسكوا ببقاء المصائب
- كشف الغمة : قال الحافظ عبد العزيز : حدث عيسى بن محمد بن مغيث القرطي وبلغ تسعين سنة قال : زرعت بطيخا وقثاءا وقرعا في موضع بالجوانية على بئر يقال لها أم عظام ، فلما قرب الخير واستوى الزرع ، بيتني الجراد وأتى على الزرع كله ، وكنت غرمت على الزرع ثمن جملين ومائة وعشرين دينارا فبينا أنا جالس إذ طلع موسى بن جعفر بن محمد فسلم ثم قال : أيش حالك ؟ قلت : أصبحت كالصريم ، بيتني الجراد ، فأكل زرعي قال : وكم غرمت ؟ قلت : مائة وعشرين دينارا مع ثمن الجملين قال : فقال : يا عرفة إن لأبي الغيث مائة وخمسين دينارا فربحك ثلاثون دينارا والجملان فقلت : يا مبارك ادع لي فيها بالبركة ، فدخل ودعا ، وحدثني عن رسول الله أنه قال : تمسكوا ببقاء المصائب ثم علقت عليه الجملين وسقيته فجعل الله فيه البركة وزكت فبعت منها بعشرة آلاف .

بيان : قوله : تمسكوا : لعل المراد عدم الجزع عند المصائب ، والاعتناء بشأنها ، فإنها غالبا من علامات السعادة ، أو تمسكوا بالله عند بقائها .

- كشف الغمة : من كتاب دلائل الحميري عن مولى لأبي عبد الله قال : كنا مع أبي الحسن حين قدم به البصرة ، فلما أن كان قرب المدائن ، ركبنا في أمواج كثيرة ، وخلفنا سفينة فيها امرأة تزف إلى زوجها ، وكانت لهم جلبة فقال : ما هذه الجلبة ؟ قلنا : عروس ، فما لبثنا أن سمعنا صيحة فقال : ما هذا ؟ فقالوا : ذهبت العروس لتغترف ماءا فوقع منها سوار من ذهب فصاحت فقال : احبسوا وقولوا لملاحهم يحبس ، فحبسنا وحبس ملاحهم ، فاتكأ على السفينة ، و همس قليلا وقال : قولوا لملاحهم يتزر بفوطة وينزل فيتناول السوار ، فنظرنا فإذا السوار على وجه الأرض ، وإذا ماء قليل ، فنزل الملاح فأخذ السوار فقال أعطها وقل لها : فلتحمد الله ربها . ثم سرنا فقال له أخوه إسحاق : جعلت فداك الدعاء الذي دعوت به علمنيه قال : نعم ولا تعلمه من ليس له بأهل ، ولا تعلمه إلا من كان من شيعتنا ثم قال : اكتب فأملا علي إنشاءا :

" يا سابق كل فوت ، يا سامعا لكل صوت : قوي أو خفي ، يا محيي النفوس بعد الموت ، لا تغشاك الظلمات الحندسية ، ولا تشابه عليك اللغات المختلفة ، ولا يشغلك شئ عن شئ ، يا من لا يشغله دعوة داع دعاه من السماء يا من له عند كل شئ من خلقه سمع سامع ، وبصر نافذ ، يا من لا تغلطه كثرة المسائل ، ولا يبرمه إلحاح الملحين ، يا حي حين لا حي في ديمومة ملكه وبقائه يا من سكن العلى واحتجب عن خلقه بنوره ، يا من أشرقت لنوره دجى الظلم أسألك باسمك الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي هو من جميع أركانك .

صل على محمد وأهل بيته " ، ثم سل حاجتك .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://morth.forumarabia.com
 
الامام الكاظم عليه السلام النصوص عليه ودعائه المستجاب في الحال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من أقوال الامام الكاظم عليه السلام
» الامام الكاظم عليه السلام ولادته وتاريخه وجمل أحواله
» ماءسات الامام الحسن العسكري عليه السلام وماجرى عليه وبشارته بالمهدي عليه السلام
» النصوص على امامة محمد بن علي الباقر عليه السلام والوصية إليه وبعض معجزاته
»  من وصية الإمام الصادق لولده الإمام موسى الكاظم عليما السلام وبعض وصياه عليه السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السيد مرتضى الموسوي الروحاني رقم الجوال009647806835991 :: (النبي واهل بيته الطبين الطاهرين صلوات الله عليهم)-
انتقل الى: